رات المستشارة الالمانية انغيلا ميركل اليوم الإثنين (7 سبتمبر / أيلول 2015) ان التدفق الكثيف للمهاجرين "سيغير" المانيا، متعهدة بالعمل على ان يكون هذا التغيير "ايجابيا" للبلاد.
وقالت ميركل للصحافة "ان ما نعيشه هو امر سيشغلنا في السنوات القادمة وسيغير بلادنا، ونريد ان يكون هذا التغيير ايجابيا ونعتقد ان بوسعنا تحقيق ذلك".
وبعد ان تحدثت عن نهاية اسبوع "مذهلة ومؤثرة" شهدت وصول حوالى عشرين الف لاجئ جاء عدد كبير منهم من سوريا، عبرت المستشارة الالمانية عن "ارتياحها لان المانيا اصبحت بلدا يربطه الناس بالامل وهذا امر ثمين جدا اذا نظرنا الى تاريخنا".
وبعدما اكدت كما حدث مرارا الاسبوع الماضي قناعتها بان المانيا ستتمكن من استقبال اللاجئين الذين يصلون بالآلاف واستيعابهم، دعت ميركل الى "جهد من الاتحاد الاوروبي". وقالت "لن ننجز هذه المهمة الا عن طريق التضامن الاوروبي".
واكد نائب المستشارة وزير الاقتصاد الاشتراكي الديموقراطي سيغمار غابرييل في المؤتمر الصحافي نفسه انه "لا يمكن ان تكون المانيا والنمسا والسويد الدول الوحيدة التي تستقبل لاجئين".
ولد الرفاع
ألمانيا فيها 3 مليون بيت دعارة
دعارة في ألمانيا صار مسموح من سنة 2006
تلميحات قويه اليها مغزى كبير !!!
كلامك صحيح .
ولد الرفاع
خلوا بالكم يمكن المهاجرين دواعش
تدفق المهاجرين سيوفر العمالة الرخيصة لألمانيا لمنافسة الإقتصادات الناشئة في آسيا
تأخر سن الزواج و قلة نسبة الخصوبة لدى المرأة الأوربية يحتم على هذه الدول استيراد عمالة من الخارج .... هنا يأتي المهاجرين الذين سيأتون لألمانيا و يتلقفون أي فرصة تأتيهم للعمل في الغرب من دون أن يشترطوا أو يتذمروا من بيئة العمل.
تغليف الأمر بصبغة إنسانية هو لزوم الطبخة.