أعلنت الشرطة الاسبانية أنها اعتقلت أمس السبت (5 سبتمبر/ أيلول 2015) مغربية في الـ 18 كانت تستعد للتوجه إلى سورية للانضمام إلى تنظيم داعش.
وهي أحدث عملية اعتقال للسبب نفسه في إسبانيا منذ عام.
ويشتبه في أن تكون المغربية التي تعيش في اسبانيا منذ زمن، حاولت تجنيد شابات على الانترنت للانضمام إلى التنظيم المتطرف. وجاء في بيان للشرطة أن «الشابة كانت في المراحل الأخيرة من الاستعداد للمغادرة» إلى سورية لدى اعتقالها فجراً في بلدة غانديا قرب فالنسيا (شرق).
وفي يوليو/ تموز اعتقلت شابة أخرى لمحاولتها تجنيد نساء وشابات لحساب تنظيم داعش.
ويقدر بأكثر من 100 عدد الأشخاص الذين غادروا إسبانيا للانضمام إلى مقاتلي تنظيم داعش في سورية والعراق، وتخشى السلطات الإسبانية أن يخطط هؤلاء لتنفيذ اعتداءات لدى عودتهم إلى البلاد.
وفي (مارس/ أذار 2004) فجر رجال ينتمون إلى القاعدة قنابل في أربعة قطارات في مدريد ما أسفر عن مقتل 191 شخصاً. وحكم على أكثر من 20 شخصاً بينهم عدد من المغربيين في إطار هذه الاعتداءات.
وقالت الشرطة إنه يشتبه أن تكون الشابة الموقوفة «على صلة بأنشطة إرهابية جهادية».
وأضافت «أنها كانت تنشر الفكر الجهادي على الإنترنت مبررة الأعمال الإرهابية وناشرة أشرطة فيديو تمجد إعدام أفراد» على يد تنظيم داعش وكانت تسعى «أساسًا لتجنيد نساء للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية».
العدد 4747 - السبت 05 سبتمبر 2015م الموافق 21 ذي القعدة 1436هـ
دول بيدفعوا كويس
ألف دولار في الشهر..تحوش لها في كذا سنة و تأمن مستقبلها و ترجع و تتوب.
ههههه
خلوها تروح لان دواعش طالبين وظيفه راقصه ومغنيه ههههه