قالت الناشطة والمتطوعة في العناية بالكلاب المشردة والضالة، فتحية البستكي: إن «الهجمات التي تقوم بها بعض مجموعات الكلاب المشردة بين حين وآخر على الحظائر والمزارع سببها الجوع والعطش الشديد»، مضيفةً أن «النسبة الأكبر من هذه الكلاب ليست عدائية وتفضل الابتعاد عن البشر».
وذكرت البستكي أن «في البحرين يوجد الآلاف من الكلاب الضالة، وهم في تكاثر مستمر فيما بينهم وفقاً للفطرة والطبيعة، أو بموجب أفراد يتعمدون ذلك بهدف جني المال من بيع جرائها».
وصرحت بأنه «توجد فئة تقوم بتربية الكلاب وتدريبهم على الشراسة والعنف وعلى الهجوم؛ بهدف استخدامها في المقاتلة وجني الأموال، وهذه الحلبات يجب أن تمنع منعاً باتاً لما فيه من استغلال للحيوانات وتعريضهم للتعذيب أو القتل. ولا أعتقد أن أحدهم فكر بأن مثل هذه الكلاب المدربة من الممكن أن تهرب وتنطلق في الشوارع فتقوم بالهجوم على المارة أو على بعض المزارع فتتسبب في مختلف الخسائر لأصحابهم ولزملائهم من التجار والمزارعين.
وفيما يلي نص اللقاء الذي أجرته «الوسط» مع فتحية البستكي:
لنبدأ من النهاية، كيف تعلقين باعتبارك مهتمة بالكلاب المشردة على موضوع الهجمات المتكررة التي قال مزارعون إن مواشيهم تعرضت إليها خلال الفترة الأخيرة؟
- كثرت الشكاوى في الفترة الأخيرة من بعض المزارعين عبر الصحف المحلية عن الكلاب المشردة في مناطقهم الزراعية، ووصفها بأنها وحوش أو الأحرى قوله أسود تهجم على الناس وتقتحم أسوار المزارع حتى تحصل على فريستها بالفتك بالحيوانات أو الطيور وما إلى ذلك، مع تأكيد بعض المزارعين بأن أسوارهم متينة وارتفاعها تتجاوز المترين أو أكثر أحياناً.
وما يدعو للاستغراب بالفعل هو أن الكلاب المشردة موجودة منذ سنوات طويلة في البحرين وفي كل مكان، فلو كانت هناك مصداقية في مثل هذه الشكاوى فلماذا إذاً لم تهجم الكلاب على المزارع في السابق، وحدث هذا الأمر فقط مؤخرا؟ لماذا لم تكن هناك شكاوى على مر الأزمان؟ فهل المشردة كانت كلاب مختلفة في السابق يا ترى؟
إذاً أنت ترين أن هناك نوعاً من المبالغة، وأنه لا صحة لهذه الحوادث؟
- الشكاوى بدأت منذ شهرين أو 3 وبصورة أسبوعية تقريباً، ما يثير الشكوك في القلوب وفي صحتها بالطبع.
ما هو تفسيرك إذاً لما يحدث من هجمات كما يدعي أصحاب الحظائر؟
- ما أود ذكره هو أن الكلاب المشردة لا تتمكن من القفز مثل القطط، ولا تستطيع تخطي الأسوار المرتفعة إلا لو كانت كلابا مدربة على ذلك، مثل كلاب الحراسة والبوليسية منها، ومثل هذه الكلاب لا نجدهم في الشوارع هائمة إذ إنها كلاب يعتني بها بعض الأفراد في المجتمع بعكس الكلاب المشردة والتي لا تجد من يعتني بها أو تخلى عنها أصحابها أو ضلت طريقها، فعانت الجوع والعطش وإساءة الناس اليها دون ذنب اقترفته سوى أنها تبحث عن قوتها اليومي فقط.
في كل الأحوال، سجلت حالات هجمات لكلاب ضالة، ما هو السبب في رأيك وكيف يمكن تلافيه؟
- السبب الوحيد الذي يدعوهم لاقتحام أي مزرعة بها دواجن أو أغنام هو الجوع الشديد والعطش فقط. وقد أكد لي هذه الحقيقة أحد المزارعين بنفسه، حين شاهدته مع قطيع من الأغنام في منطقة سلماباد قبل أسابيع. أثناء إطعامي بعض الكلاب في نفس المنطقة، حين سألته عن رأيه في موضوع الشكاوى الواردة عن الكلاب الضالة أو المشردة في الصحافة، وأكد لي أن الكلاب لا تهجم على القطيع حتى تلحق بها الأذى أو لأنها شرسة أو متوحشة فقط، إنما الجوع هو الدافع الرئيسي. ثم تساءل عن عدم رؤيته منذ فترة عامين تقريباً الكلاب تأتي لتهجم على الأغنام رغم أن ذلك كان يحدث في السابق فقط، وأكدت له بأنني أطعمهم في المنطقة وهم لم يعودوا بجياع فليست هناك حاجة أو دافع لقيامها بالهجوم.
أنت تقومين بإطعام الكلاب في الشوارع تطوعاً؟
- بالفعل، أتولى إطعامها في المناطق التي أستطيع الوصول إليها بحكم الوقت والجهد. وحاولت إقناع بعض المزارعين بأن الكلاب ليست شرسة بل دافعها الجوع والعطش فقط، وقمت بتصوير فيديو قصير يتحدث فيه المزارع عن تجاربه مع الكلاب المشردة وأغنامه وأرسلته إلى جملة منهم إلا أنه لا جدوى من محاولات إقناعهم بذلك.
قد يعود السبب إلى حجم الضرر الذي لقوه في مواشيهم، أو أن قناعة مختلفة لديك عن واقع حال هذا الموضوع؟
- هناك فكرة سوداء وخاطئة في عقول الكثير من المواطنين توارثوها على مر السنوات واقتنعوا بأفكار بعيدة عن الصحة تماماً فيما يتعلق بالكلاب المشردة.
قلت خلال النقاش إن أصحاب المزارع والحظائر هم من يربي الكلاب ويدفعها للتكاثر ثم يشتكي منها لاحقاً، ماذا تقصدين بالضبط؟
- المضحك والمبكي في الموضوع هو أن كثيرا من المزارعين يقومون بأنفسهم بتربية الكلاب والقيام بعمليات التكاثر لها بهدف بيع صغارها وجني بعض الأموال، غير مدركين بأن هناك عواقب نتيجة لذلك، فتربية الكلاب ومحاولة تزاوجهم مع بعض يؤدي إلى حمل الأنثى بما لا يقل عن 8 أو 12 جرواً صغيراً، ومرتين أو 3 في العام الواحد، وبالطبع لن يتمكن المزارع بأن يحصل على من يشتريهم كلهم، فماذا يحدث يا ترى؟ مصيرهم الشوارع حتى لو قاموا ببيع الجراء الصغار، فهناك من يهملهم أو يحدث أن يهرب الكلب أو يضيع عن صاحبه فيصبح مشرداً فيما بعد، وتتزايد عملية التكاثر شيئاً فشيئاً على مر الزمن.
كم تقدرين أعداد الكلاب الضالة أو المشردة في البحرين؟
- لدينا الآلاف منهم، أي أن المزارعين هم أنفسهم من يساعدون في عملية التكاثر، ومن ثم تأتي الشكاوى فيما بعد بأن الكلاب الضالة قد هجمت وفتكت بالأغنام وبالطيور.
تطرقت إلى زاوية مهمة، وهي أن هناك من يقوم بتدريب بعض الكلاب على الهجوم والشراسة من أجل المشاركة في مسابقات، ما هي خلفية هذا الموضوع؟
- توجد فئة تقوم بتربية الكلاب وتدريبهم على الشراسة والعنف وعلى الهجوم بهدف استخدامها في المقاتلة وجني الأموال، وهذه الحلبات يجب أن تمنع منعاً باتاً لما فيه من استغلال للحيوانات وتعريضهم للتعذيب أو القتل، فهل فكر أحدهم بأن مثل هذه الكلاب المدربة من الممكن أن تهرب وتنطلق في الشوارع فتقوم بالهجوم على المارة أو على بعض المزارع فتتسبب في مختلف الخسائر لأصحابهم ولزملائهم من التجار والمزارعين.
وما ذكرته من الأسباب التي ساعدت على التكاثر على مر الزمن، وساعدت في وجود كلاب شرسة مدربة وخطرة هي هؤلاء الذين يقومون بمثل هذه النوعية الرخيصة من التجارة بهدف جني الأموال، وبعد ذلك، تتم الشكاوى ومن قبلهم هم قبل غيرهم.
ألقيت كل اللوم على أصحاب المزارع والحظائر على ما يبدو؟
- لماذا لا نشاهد شكاوى عبر الصحف ومن قبل أشخاص آخرين بخلاف أصحاب الحظائر والمزارع بأن الكلاب المشردة قد قفزت على أسوارهم والتي يبلغ طولها مترين أو أكثر وحاولت اقتحام منازلهم أو حاولت الفتك بحيواناتهم؟ فالشكاوى صادرة فقط من المزارعين والمقيمين في القرى.
بالعودة إلى موضوع اهتمامك بالكلاب الضالة وإطعامهم، حدثينا أكثر؟
- أعتني بالكلاب المشردة منذ سنوات مضت، وأطعم المئات منها في المملكة، أحملها بين يدي إلى العيادات البيطرية، ألاعبها وألمسها ومع كثيرين وكثيرات من الأعضاء المتعاونين في حمايتهم والعناية بهم، ولم يحدث في أي وقت أن شاهدنا أو لمسنا العنف أو الشراسة في صفات هذه الكلاب، بل هي مُحبة وتعتبر من أوفى الحيوانات للبشر، فإن أحببته أحبك، وإن كرهته كرهك، وإن ألحقت به الأذى سيدافع عنه نفسه. كما أنها أليفة إلى أقصى حد، إلا أن بعضها لا يقترب بسبب الخوف من تعرضها للأذى، وبعض الكلاب تهجم على الكلاب الأخرى، فتحصل معركة فيما بينهم أحياناً؛ بسبب نقص الطعام أو بسبب زيارة بعض الكلاب الأخرى مناطقهم ومأواهم.
ومن خلال تجولي في مناطق مختلفة برفقة أعضاء كثيرين ساهموا في العناية بالكلاب المشردة منذ بدأت حملتي في العناية بهم، لم يحدث أن لاحظت أو زملائي مثل هذا الأمر مطلقا، علماً بأنني أشاهد قطيعا من الأغنام والماعز في مناطق مختلفة مثل الجنبية أو في منطقة سلماباد تتواجد، ومعها في المناطق كلاب مشردة كثيرة، فلو كان هذا الأمر صحيحاً، لتعرضت هذه الأغنام أيضاً لهجمة المشردة منها وألحقت بها الأذى.
وما هو مستغرب له بالفعل بأن الكلاب المشردة موجودة في كل مكان، في مختلف المناطق السكنية في المملكة وفي مناطق مثل سلماباد، تعيش في الشوارع وبين الناس بالقرب من المطاعم والمحلات والورش والمصانع والناس في ذهاب وإياب، ولم يحدث أنني تلقيت أي شكوى من الأجانب فيما يخصهم، إذ إن الأمر متعلق أساساً بكيفية التعامل مع مثل هذا الحيوان، فلو تركته لحاله ومضيت لحال سبيلك، فهو لن يعتدي عليك، ولو أنك ضمرت له الكراهيات والأحقاد بسبب بعض المعتقدات، فهو حيوان ذكي ويعرف ما بداخلك حين يشاهدك من مسافة بعيدة، حتى لو لم تحاول النظر في عينيه بعيون قبيحة كارهة، إلا أنه يتعرف على صديقه من عدوه، وهذا ما يتصف به الكلاب، فهم أذكى من البشر في مثل هذا الموضوع.
وإن كانت الكلاب المشردة تتصف بالفعل بالشراسة والعنف والفتك بالحيوانات الأخرى للاحظ كثيرون مثل هذا الأمر يحدث، ولأقدمت تلك الكلاب بالاعتداء على بيوت الآخرين وتخطت جميع الحواجز وتسلقت الأشجار مثلما تفعل القطط ونجدهم دائماً على أسوار المنازل، ولتسببت في مختلف الأضرار بالحيوانات وبالطيور التي يمتلكها كثيرون في منازلهم. فالشكاوى دائماً تأتي من أصحاب المزارع، فهناك بالطبع سبب ما لحدوث مثل هذا الأمر، إذ ربما الكلاب التي أقدمت بالهجوم على المزارع واعتدت على الحيوانات الأخرى وقتلتها هي كلاب مدربة هربت من ساحة القتال مثلا، أو ربما أطلقها البعض في الطرقات بعد تعرضهم للخسائر في المقاتلة فلم يعودوا بحاجة اليها لاستخدامها.
وما هو مؤسف حقاً، أنه في الوقت الذي تقوم نحن المتطوعات بالعناية بالكلاب المشردة، وبذل كافة الجهود لحل مشاكلها وتخوف المجتمع منها ضمن محاولات لإخصائهم بهدف تقليل أعدادهم في المملكة، وبالتالي تقل شكاوى الناس عنهم، وكذلك يقل عذاب الحيوانات الجائعة والمتعبة، فإننا نجد من يربي الكلاب ويحاول أن يكاثرها لأجل البيع والتجارة، وبالتالي لا فائدة من الجهود المبذولة في حين لا نلقى الدعم والمساندة من قبل الجهات المختصة، لفرض عقوبات على تجار الكلاب وعلى من يدربهم على العنف وعلى الشراسة.
أنت مع مشروع جمعية الرفق بالحيوان الذي يقضي بإخصاء الكلاب المشردة أو الضالة بهدف تقليص أعدادها في الشوارع؟
- نعم، ولنأخذ تركيا مثالا، الكلاب المشردة تعيش في مختلف الطرقات وفي الشوارع وبالقرب من المجمعات والمطاعم والحدائق العامة، وهي دولة تعتني بهم وتلبي كافة احتياجات الكلاب المشردة من المأكل والمشرب ومن تطعيمها والقيام بعمليات الإخصاء لها على الرغم من تواجدها ومعيشتها في الشوارع، إذ انه من غير الممكن إيواء أعداد هائلة بالطبع، فكل ما تفعله تركيا هو توفير الغذاء والشراب لها وتطعيمها منعاً للأمراض والقيام بعمليات الاخصاء لها، وذلك من شأنه خفض أعدادها مستقبلاً بدلا من قتلها والتخلص منها.
إن قتل هذه الكلاب بهدف التخلص منها ينافي الأخلاق وهو محرم في الديانة الإسلامية، ومع ذلك فهناك من ينادي بقتلها والتخلص منها نهائياً.
ختاماً، كيف ترين الحل؟
- أولاً يجب عدم الفتك بهذه الحيوانات والشروع في قتلها، وثانياً لابد من برنامج الإخصاء، ومادام المزارعون يقولون بأن هناك الكثير منها فإنني أنصح كل مالك للمواشي والأغنام والطيور أن يقوم ببناء سور عال ومحكم وبطريقة لا يتمكن فيه الكلب المشرد من الحفر من تحت السور وثم اقتحام المزرعة وتعرضه للخسائر.
العدد 4746 - الجمعة 04 سبتمبر 2015م الموافق 20 ذي القعدة 1436هـ
مادور جمعية الرفق بالحيوان؟
ليش الجمعية مااتساعد في صيد الكلاب اذا عندهم سيارات وموظفين ليش ينتظرون الناس تأخذهم واتوديهم الجمعية
جمعية حماية الحمير
أنصح وبقوة بإنشاء جمعية لحماية الحمير
يا أخي ما يصير، مساكين هالحمير، كل أسبوع يوم الجمعة يخلونهم يتسابقون لين ما تطلع روحهم، ما يظن لحمار (عز الله القارئ) يوصل لحظيرته حتى يريح، استعداداً لأسبوع قادم أشد.
أرجو من الجميع التصويت بنعم (للقانون).
تجميع الكلاب
انا اقترح تتساعدون وياها و تجمعون اقطاوة و جلاب الفرقان و طرشونهم عيادتها
ربع تعاونو ما ذلو
والله مشكله
والله مشكله اوكي اذا انتي تحبين لجلاب وكاسرين خاطرج ربيهم في بيتج والله اذيتنهاحنا مضررين من هالجلاب
خلصت مشاكل البلد!!
رداً عن سبب عدم تواجد هالمشاكل في الماضي من هجمات قبل كان في دوريات للداخليه مخصصه للقضاء على الكلاب الشرده, ومن قبل كانت تهجم من قال ماتهجم هاذي اول نقطه.
ثاني نقطه في رايي اهي في تناقض تام تدافع عن حقوق الكلاب وتبرر لهم والمواشي الي انقتلت حلال بالنسبه لها؟
ثالث نقطه خلها تروح القرى خلها تجوف شلون الكلاب تفتر في الفرجان مثل كرزكان ودمستان وسند انا بعيني مرو صوبي اكثر من مره وفي احد المرات حاولو يهجمون علي و آنا داخل السياره مع العلم الكلب مو من النوع الي يستخدمون للعراك...شنو تفسيرها؟؟؟
الحق
إذا عندش هالفلوس ليش ما تساعدين الفقارة
فيه ناس تنام بالجوع
وناس واجد عليها ديون تكسر الظهر
لا حول ولا قوة الا بالله
حطو صوركم وانتم تساعدون اطفال
ملاحظة
ما تلاحظون ان مشكلة الكلاب الضالة ما كانت موجودة من قبل عندنا و ما ظهرت الا خلال هالسنة بالذات و كلاب مدربة على تسلق الاسوار و الحفر و التعدي على الناس و الحيوانات
من يا ترى يدّرب الكلاب؟
نحتاج المحقق كونان يجاوب
الشكاوي والكلاب
ماذا عن اصحاب الحظائر والخسائر هل سيحصلون على تعويض او بس تتكلمين عن الكلاب ويوجد بشر يجوعون بلا طعام ولو بحصول على رغيف واحد فى اليوم يااختي العزيزة
ليس بسبب الجوع والعطش
يا اخت بستكي، لو كان هذا السبب في الهجوم على الحظائر لاكتفو بقتل حيوان واحد واكله، وليس قتل واصابه اغلب الحيوانات في الحظيرة.
السبب انهم كلاب مسعورة تقتل لاجل القتل وليس الاكل، لهذا وجب التخلص منها.
وهذا نفس منطق الحرامية، تسرق من اجل لقمة العيش وعدم توفر عمل، ولكن هناك الالاف من العاطلين ولا يسرقون.
يا اخت بستكي، وجهي حهودك والاموال التي تصرفينها من اجل البشر المحرومين وما اكثرهم، خدي اجر وثواب فيهم اكثر وهم اولى من الحيوانات التي هي قادره على التكيف في بيئتها
زائر
لا يجب قتل الكلاب بل اخدهم الى الرفق بي الحيوان أفضل شي يجب عمله المفروض هناك جهات تاخذ سيارة وتجمع الكلاب الضالة واتنهي الامر عن المشاكل الحاصلة في جميع المناطق
معكم يا جمعية حقوق الانسان .
شكراً لكم ونحن معكم ضد اي عنف يطال الحيوانات .
العقرب
الاغنام مخلوقات فضائية؟؟!!
انتم معهم
طيب ابغي اشوف شلون تربون هل كلاب
ديراوي
انا بسوي حملة لقتل الكلاب الضاله قريبا في كل البحرين
انا معاك
انا معاك و من جد
الماذا لدفاع عن الكلاب وليس عن الاغنام
في الماضي يوجد دوريات تابعة للداخلية مهمتها القضاء على الكلاب الضالة
واما الان اذا وجد مثل العزيزة البستكي اول الله بنبيع الاغنام وبنربي كلاب
غربلتونا
كل اليوم والثاني حاطين الكلاب والكلاب وكأنها خلصة مشاكل البلد وما باقي الا مشاكل الكلاب بس عاد عرفنا الكلاب أعورون الفؤاد والقلب بس عاد غربلتونا
يا الحنونه
اذا قلبك يقورش ع الكلاب ربيهم في بيتكم
المصداقية
من الغريب أنك تدافعين باستماتة عن الكلاب الضالة ....ما يقوله أصحاب الحظائر عنهم وتلمزين بعنصرية بأن الشكاوى لا تأتي إلا من القرى!
هذا ينافي المصداقية التي ينبغي أن يتحلى بها من يتصدى لهذه الأمور
كما أنك تدافعين عن الكلاب وتتناسين أن الماشية المقتولة بوحشية بحاجة إلى الرفق أيضاً.. فلماذا قلبك لا يرفق بالماشية ولا يدافع عنها؟!
عملها هو حماية الحيوانات.
موضوعك يخص حقوق الانسان ولا تخلط الصين بالطين .انت لا تملك حيوانات ولا يحق لك الانتقاد .
العقرب
يحق الك الانتقاد كمتضرر من ظاهرة الكلاب الضالة، و اللي مو عاجبنه خل يربيهم في بيتهم
كفاية خوف نسوانا وجهالنا منهم، صاروا في الفرقان تفتر ما احد اليهم
اي عدل كلامك
شكلك ما راح تقتنع وحياة الناس والارواح والاطفال عندك رخيصة الا لين هجم على احد من المقربين لك بعدين قول بسبب الجوع والعطش