عاد أمس الجمعة (4 سبتمبر/ أيلول 2015) والد الطفل السوري اللاجىء (3 سنوات) الذي مات غرقاً وصعقت صورته على شاطئ تركي ضمير العالم، إلى مدينة كوباني لدفن عائلته، حسبما ذكر مصور وكالة "فرانس برس".
ووصل عبدالله كردي الى مدينة سوروج التركية الحدودية مع نعوش الطفل آلان وشقيقه (5 سنوات) ووالدتهما، الذين ماتوا غرقاً لدى محاولتهم مغادرة تركيا إلى اليونان، واجتاز الحدود للوصول إلى مدينة كوباني السورية.
الله يرحمهم
الله يصبر قلبك
يا الله
الله يرحمهم ويصبر قلبه وينتقم من كل ساهم في تشريد الناس
لا حول ولا قوة الا بالله
ضحية استهتار المجتمع العربي
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يرحمهم
حسبنا الله و نعم الوكيل على من شرد الشعب السوري و جعلهم لاجئين بعدما كانوا آمنين في وطنهم و الله يلعن الدواعش و من يدعمهم بالمال و يجهزهم حسبنا الله عليهم
الحين العربان بينقلبون
الحين العربان بينقلبون لانه من كوباني. يعني داعش هي السبب في تهجيره.
انا لله وانا له راجعون
الله يصبر قلبك على فراقهم
الله يرحمهم
كل ثوره يفجرها مظلوم ويستغلها حقير
في الاوطان ألعربيه او الأجنبيه فكلنا مسؤلين عن ميل الثورة عن مسارها السلمي فالثورات والشعوب لن تنتصر بالمعنى الحقيقي الا عندما يأتي رجل في اخر الزمان من ال محمد ويملأ الدنيا عدلا
الله يصبر قلبك
الله يرحمهم ويغفر لهم ويصبر الأب المسكين
بسم الله الرحمن الرحيم
الله يرحمهم وبنتقم من كان سبب موتهم