البعض يتساءل إن كان من المناسب إظهار هذا النوع من الصور (صورة جثة الطفل السوري على شاطىء تركي)، أرى أنه يجب فعل ذلك بالتأكيد... لأنه علينا أن نفتح أعيننا ونطلع على حقيقة هذه الهجرة، هذا البؤس، هذه الأوضاع المريعة التي تدفع بالمهاجرين إلى الطرقات مع أطفالهم معرضين حياتهم للخطر.
وزيرة التعليم الفرنسية، نجاة فالو بلقاسم
نعم ..
عواطف ومشاعر وردة فعل مؤقتة تجاة المواقف المؤلمة والحزينة ولكن العالم لا يفعل شيئا .
سوريا
سوريه آمنه .
وجاء الدواعش وخربوا البلد.
لا حول و لا قوة إلا بالله
هربوا من الدمار و الموت و لكن الموت لاحقهم فإنا لله و إنا إليه راجعون و حسبي الله على من تسبب بذلك