لم يدر في خلد نرويجي أن نسيان اسم الشارع المركونة فيه سيارته في مدينة هانوفر شمالي ألمانيا سيكلفه ثلاثة أسابيع من البحث عنها حتى وجدها.
وكان بجوم درايفود (78 عاماً) توقف للاستراحة في مدينة هانوفر وذلك خلال رحلته من مدينة اندورا الأسبانية إلى مدينة أوسلو.
وتوقف بسيارته على جانب شارع في هانوفر وسار على قدميه إلى أحد المراكز حيث فقد هناك القصاصة التي كتب عليها اسم الشارع الموجودة فيه السيارة.
وذكرت عدة وسائل أن امرأة من هانوفر وتدعى جرترود كرويتر(73 عاماً) ساعدت الرجل في بحثه عن سيارته وأتاحت له المبيت لديها.
وقالت كرويتر لوكالة الأنباء الألمانية إن انفراج الأزمة جاء بعد أن أنزل الرجل إعلاناً في صحيفة "هانوفريشه الجماينه تسايتونج"، وكانت قارئة اتصلت وأعلنت أنها شاهدت منذ بعض الوقت سيارة غير مأهولة بلوحات غريبة أمام بابها.
واختتمت كرويتر حديثها بالقول إن الرجل كان مسروراً للغاية بسماع ذلك "ونحن نخطط الآن لعودته إلى أوسلو".
كنت أعمل سائق سيارة أجرة (التعليق مختصر بسبب المساحة)
وفي بداية التسعينيات وفي فجر يوم جمعة ، إستوقفني سائح خليجي وطلب مني مساعدته في البحث عن سيارته التي وصفها لي وأعطاني رقم وحروف اللوحة وطلبت منه ذكر آخر محل توقف بالقرب منه وحيث لايعرف إسم المطعم بل بعض الأوصاف الممزوجة بما يثير الضحك ، توجهت معه إلى هناك وأخذنا في البحث في المنطقة وبعد أن عجزنا ، قال لي أنا أوقفتها بعيدا عن هنا لأني شاهدت سيارة متوقفة جوار المطعم تابعة للمرور وأتيت مشيا على الأقدام ، أعدته إلى الفندق بناء على طلبه وفي الثامنةصباحا عثرت عليها صدفة ، المهم إستلم سيارته .
عن دخولكم للمجمعات انتبهوا
و احفظوا ارقام المواقف و بوابات الدخول..
ما بالك انا مضيع سيارتي في المنامة فريق سنككي اول ما خذت ليسن قبل 10 سنوات... استجنيت و امي وياي تنشف عرقها.. بالاخير انقذني عجمي كلن زميلي بالدراسة و وصفت له طبيعة المكان و صلني له.. بس ضحك علي سنه بساعة هههه
ما ينلام وهو في هالسن ومن بلد غير
ما دام احنا (وانا شخصياً بالذات) حدث لي هالشي في باركات ستي سنتر أكثر من مرة واحنا في بلد يفرق عن بلده ملايين المرات مساحةً - عاد الصراحة اهنيه اللي يدوخنا مو المساحة لا - يدوخنا دايماً الفكر شارد في أشياء ما فيها فايدة - والتفهي - وكبر السن مع أن احنا أصغر من عمره - لا وبعد يدوخنا الحر والرطوبة ولو ضيعنا سيارتنا بعد ما نلقى أحد يبيتنا عنده مثل ما بيتت هالشخص محد يعطف علينا اهنيه.