تعقيباً على ما نشر في صحيفة «الوسط» يوم الخميس (27 أغسطس/ آب 2015)، تحت عنوان: «المريضة البحرينية العالقة بتايلند تعود للوطن بعد تكبد عائلتها مصاريف العودة والعلاج»، تود وزارة الخارجية التوضيح أنه تم التواصل مع سفارة مملكة البحرين في مملكة تايلند لتقديم المساعدة والعون، وذلك من منطلق الحرص والاهتمام برعايا مملكة البحرين في الخارج.
ومن هذا المنطلق، فقد أرسلت سفارة المملكة في بانكوك طلب المساعدة من شقيق المريضة إلى وزارة الصحة البحرينية الجهة المسئولة عن علاج المواطنين بالخارج، ونظراً لتأخر رد الوزارة المذكورة وتدهور الحالة الصحية للمريضة، فقد بادرت وزارة الخارجية البحرينية بتقديم مساعدة مالية للمريضة، وإرسال مندوب من السفارة مع المريضة إلى المستشفى لمساعدتها في تسهيل أمورها والاطلاع على الحالة الصحية لها مع إدارة المستشفى وإمكانية سفرها إلى مملكة البحرين. وسعت السفارة كذلك إلى الاتصال بشركة الطيران التي تم حجز تذاكر السفر من قبل ذوي المريضة بهدف مساعدتهم للعودة إلى مملكة البحرين إلا أن شركة الطيران رفضت سفرهم وذلك بحسب قوانين الطيران المعمول بها والتي لا تسمح بسفر المرضى التي تشبه حالة المريضة المذكورة.
كما أبلغت سفارة مملكة البحرين في بانكوك شقيق المريضة بإحضار التقرير الطبي الذي يشرح حالتها الصحية، ليتسنى للسفارة إرساله إلى وزارة الصحة البحرينية بصورة عاجلة، وقد وعد شقيق المريضة بأنه سيقوم بطلب التقرير الطبي من المستشفى يوم الاثنين، وإحضار التقرير والفواتير إلى السفارة يوم الثلاثاء، واستلام مبلغ المساعدة.
ونظراً لعدم حضور المريضة وشقيقها إلى السفارة يوم الثلثاء، فقد بادرت السفارة يوم الأربعاء بالاتصال بشقيق المريضة إلا أن هاتفه كان مغلقاً، لتتفاجأ السفارة لاحقاً صباح يوم أمس الخميس (27 أغسطس/ آب 2015) بالخبر المنشور في صحيفة «الوسط» عن وصول المريضة وشقيقها إلى مملكة البحرين من دون إبلاغ السفارة والحضور لتسلم المبلغ المخصص للمريضة.
العدد 4738 - الخميس 27 أغسطس 2015م الموافق 13 ذي القعدة 1436هـ
الحمد لله على السلامة
يالله حمد الله على السلامة والله ايشافي الجميع بما فيهم المسؤولين
مواطن
مو غريبه يعني من المقال بالامس وزارة الصحة تبارك لاهل الطفل المتوفي واليوم الخارجيه تبرر
مالفرق بيت رعايا ومواطنين
جاء في في السطر الاولي من بيان الخارجية كلمة ( رعايا) ومن ثم جاء فى وسط البيان كلمة ( مواطنين) نود افادتنا الفرق بين الكلمتين.
احنا ما تفاجئنا
خصوصاً وزارة الصحة و اجراءاتهم و خدماتهم
اهمه مريض في البحرين ما يهتمون فيه
اللي في الخارج ايكون وضعه اسوأ
خصوصا انهم يختارون له أسوأ المستشفيات
اقيلوا وزير الصحة
من حول الى حويل
تتلاقفون المريضة من وزارة الى وزارة و من تقرير الى آخر
وزارة الصحة مأساة حقيقية وينهم نواب مجلسهم عن استجواب الوزير ؟!! بلد لا حسيب و لا رقيب فيها و بالعكس اللي ما عنده كفاءة اهو اللي يترقى
رد مخجل
شلون تفاجىتو لو كنتم متابعين ،الحاله صعبه ولو ماالحاله متبهدله ماوقفوها عن السفر اتقو الله بهالشعب والا لازم تكون VIP عشان تحصل فيس
نعم
اول شي نجتمع عقب نتحاور و عقب نقول اليهم تعالوا و عقب نجتمع و عقب نخطط و عقب نقرر و النهاية ويش ماتت على ما ترجع
سطوم
اقول تركة عنكم اللف والدوران للي يبي الصلاة ماتفوته اي والله شقال تفاجئنا عيب عليكم والله حرام تسوون بعيال الناس جدي
محمد فضل
الله يشافي المريضة
الموضوع يتعلق بحياة مواطنة تكون آخر أمل لأطفالها اليتامة.
الى مسؤلي وزارة الخارجية تحية نشكر الجهود لكن الجهود ناقصة ، كان يجب عليكم دفع تكاليف المستشفى وارجاعها للمشفى كما طلب الأطباء بل كان يجب دفع رسوم السكن وحتى الماكل الحالة في انتكاسة وانتم تبعثون برسالة لوزارة الصحة تطلبون المساعدة وبعد يوم يأتيكم الخبر.
ماذا لو لا سمح الله حدث شيئ للمريضة.
انه اهمال من كلا الوزارتين.
ما حدث قد حدث نناشد الآن للأسراع في علاج المريضة.
محايد
لانهم متعودين علي نكران اي جميل من الدوله والموضوع مجهز باموال قدمت لهم ....
اتق الله في كلامك
انا من اهل المريضه شافها الله والمذكور بالامس هو الكلام الصحيح .
باين عليك انت الاخر تحتاج الى علاج ولاكن علاج يبيض سواد قلبك
رد على محايد
غصبن عنك وعن الدولة تعالج المريض قاعد تشلخ نكران الجميل لاتحشر روحك
يا من تدعي الحياد وأنت عنه بعيد
ولا تحسب الله بغافل عما يعمل الظالمون
أولا علاج المرضى مسؤولية الدولة وليس جميل منها
ثانيا انت مو وياهم علشان تجزم بأنهم جهزوا أموال وأنا من ذوي المريضة وكل ما حدث هو أنهم ماطلوا في تقديم المساعدة ولم يفعلوا شيئا يُذكر
ثالثا باعتباري من ذوي المريضة فأقول لك بالفم الملآن الله لا يسامحك بسبب سواد قلبك هذا وإعانتك على المظلوم المريض دون بينة ولا دليل
رداً على الحايد
يامشلخ اذا انت مو قد الكلام اقول حط لسانك واسكت ولاتدخل نفسك في متاهات
شقال محايد اقول مبرم
زائر
بسكم تسويف وتاجيل وتمحور الكلام ؛ حياة الناس. واوراحها مو لعبة ؛ الله يشافي كل مريض . أتقوا الله في أنفسكم وغيركم مثل ما انتوا عندكم أهل عزيزينا عليكم كل أنسان عنده أهل عزيزين أهلة ؛ وهذا اقل شي الدولة والوزارة المفروض تقدمه لمواطنيه .
الوزارات دائما متفاجئين
دائما متفاجئين كالعادة.. لاجديد