مع ازدياد العنف السياسي في مختلف دول العالم، ووصول الكثير منه إلى مستوى الإرهاب، تكثر الاجتماعات والقرارات والقوانين والتحالفات والاستراتيجيات التي تتحدث عن مكافحة الإرهاب. وفي العودة إلى جذور المشكلة، فإن أي دولة تمتلك سلطة شرعية فإن لها الحق أن تحتكر استخدام وسائل القوة من أجل حماية شرعيتها. والسلطة الشرعية تعني - فيما تعني - أنها تستطيع إصدار القرارات وتحصل على طاعة المجتمع لقراراتها من دون استخدام القوة.
على أن طبيعة البشر تعني أن هناك قلة من المجتمع (ربما أقل من 5 في المئة) قد تكون لها مآرب غير سليمة، وبالتالي فإن القوة التي تحتكرها الدولة يمكن أن تستخدمها لردع تلك الحالات. ولأن أكثرية الناس ليسوا من ذلك النوع، فإن الدولة تخصص جزءاً بسيطاً من موازنتها لحفظ الأمن الداخلي. وكذلك الحال بالنسبة لحفظ أمن البلاد من أي اعتداءات خارجية، إذ تخصص نسبة مماثلة من الموازنة أيضاً لضمان ذلك، وباقي الموازنة يخصص للبنية التحتية والرعاية الصحية والتعليم والخدمات والرعاية الاجتماعية، الخ.
عندما تكون هناك حاجة كبيرة لاستخدام القوة باستمرار، فإن ذلك بحد ذاته يعبر عن مشكلة سياسية، وبالتالي فإن اللجوء فقط إلى إمكانات القوة لا يحل المشكلة مهما زادت الإمكانات المخصصة لذلك.
في 2005، طرحت الأمم المتحدة على قادة دول العالم استراتيجية شاملة لمكافحة الإرهاب، وحددت تلك الاستراتيجية خمسة ركائز أساسية، هي: تثبيط الجماعات عن اللجوء إلى الإرهاب؛ منع الإرهابيين من الحصول على الوسائل التي تمكنهم من شن هجوم؛ ردع الدول عن دعم الجماعات الإرهابية؛ تنمية قدرة الدول على منع الإرهاب؛ واحترام حقوق الإنسان أثناء مكافحة الإرهاب.
المهم في ما طرحته الأمم المتحدة أمام قادة العالم قبل عشر سنوات، هو أن مكافحة الإرهاب يجب ألا تخرق حقوق الإنسان التي أقرها المجتمع الدولي في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وتم تفصيل ذلك في عهدين ملزمين، وهما العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
إن القاعدة الذهبية التي يجب على أي سلطة شرعية اعتمادها أثناء مكافحة الإرهاب هي أن الخطأ لا يبرر الخطأ، ومكافحة الإرهاب يجب أن توضع في إطار محدد يضمن ويحترم حقوق الإنسان من دون انتقائية أو لف أو دوران... وإلا فإن أية إجراءات أخرى لن تنفع إلا في استهلاك إمكانات الدولة، ولكنها لا تساعد في تحقيق استقرار، ولا تساهم في استدامة أية مشروعات تنموية.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 4737 - الأربعاء 26 أغسطس 2015م الموافق 12 ذي القعدة 1436هـ
رد على التعليق الأخير للأخت أم محمود
اقتباس (( الكون و الدول ستتغير في هذه الشهور الى بداية 2016 )) .... إذن أتمنى أختي الكريمة أنه إلى ذلك الوقت إذا لم يحدث شيء أن تتركي هذه الأفكار والتنبؤات المكتوبة هنا وهناك ، و تتفرغي باسترخاء لحياتك و من حولك أكثر ، و لا أقصد النصيحة و لكن فقط أقول هذا لأنه لدي تجربة سابقة فقد كنت مثلك وراء هذه الأشياء ، كنت أقرأ كتابا قديما يقوم بالتطبيق و يقول الظهور سنة 2007 أو 2008 !!! ولكثرة الأخطاء التي رأيتها من كتب التنبؤ هذه عرفت معنى قول الأئمة ( كذب الوقاتون ) وكذلك ( هلك المتعجلون ) ... وشكرا لك
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 6 )
تأكدي أن من يرى نفسه قويا لا يلجأ لحرب العصابات داخل أحياء المدن !!! هذه عسكريا تسمى استراتيجية الضعيف !
و لا داعي لتخيل أن تفجيرات ارهابية في صحراء سيناء و بعض مصر ستؤدي لحرب عالمية ثالثة ! هذا التجميع للمشاكل هنا و هناك أختي لا يفيد ، ولا يعطيك صورة كاملة ، لأنه بموازاة ذلك عليك تجميع الحلول و المناطق الآمنة عالميا والمزدهرة والاتفاقات الدولية لتكون الصورة كاملة ( سلبا و إيجابا ) .
عذرا على الإطالة و أختم بالأخير تفائل بالخير تجده ، والحياة تسير للأمام و لا تعود للخلف
وشكرا
الحرب العالمية ستقع قبل الظهور المبارك ... ام محمود
لا دخل لمصر في هذه الحرب فانها ستقع بين امريكا و روسيا او امريكا و اليابان و لكن سيتدخل فيها الحلفاء ايضا و ستكون نووية وبعد الحرب سينتشر وباء ... مداخلاتك متعقلة و هادئة و لكن انا اقرأ كتب خاصة بالتنبؤات عن اهل البيت ع و جميع ما قرأته حدث .. الكون و الدول ستتغير في هذه الشهور الى بداية 2016
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 5 )
لا داعي للخوف من داعش ، داعش تعتمد أختي على خوفك هذا ، لقد بدأت تخسر مناطقها واحدا تلو الآخر ، تكريت الرمادي الفلوجة بيجي والحبل على الجرار ، وفي سوريا النصف الذي تسيطر عليه صحراي دير الزور والرقة ، بينما السدس الذي يسيطر عليه النظام فيه أغلب المدن السورية و مدن المركز و سكان سوريا و الاقتصاد السوري ( أي منطقة الساحل السوري اللاذقية و طرطوس ) ، الغرب يقول بنفسه أن النظام يسيطر على ( سورية المفيدة ) ! بينما داعش على البراري و المناطق النائية ، تأكدي أن من يرى نفسه قويا ... للكلام تتمة
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 4 )
وفي منطقتنا مصالحات بين ايران وتركيا ، وايران و الخليج ، وتركيا و الخليج ، فلم الخوف ، ....
لا أحد ينكر أن منطقتنا تشهد حروبا لكنها ان شاء الله تدخل الآن نهاياتها بعد اتفاق الأطراف الكبرى ( روسيا أمريكا ) ، و الأطراف الاقليمية ( ايران تركيا الخليج ) ، لأن الجميع شعر بالخسارة واستنزاف مصالحه ، و التفاصيل كثيرة لست في وارد شرحها ، لكن هذا بشكل عام .
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 3 )
وبالنسبة لسوريا فقد توصلوا لاتفاق حول سوريا في مجلس الأمن قبل أيام فقط وصفه مساعد الممثل الدائم لفرنسا لدى الأمم المتحدة بــ (( التاريخي )) وقال : ( للمرة الأولى خلال عامين، يتوحد مجلس الأمن )) ، و بدأوا يتفقون حول أوكرانيا و يرتبون مسائل الغاز ، ...... أما الصين فقد صرح مسؤولون أمريكيون كبار أن الصين تنافسهم و لكنها (( ليست خصما )) بل هم يحتاجونها لدعم الاقتصاد العالمي ، لقد بدأت أختي تتحول علاقات الصراع إلى علاقات التعاون بين هذه الأقطاب المؤثرة في العالم ، فلم الخوف ؟ ...
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 2 )
، و لا تنسي أن معظم دول العالم آمنة باستثناء دولنا العربية التي بدأت تتغير فيها الأمور نحو المصالحات و الاتفاقات الكبرى .
الحرب العالمية الثالثة يا أختي الكريمة تندلع حين تتصارع الأقطاب الكبرى في العالم ، وليس حين تحدث حروب ومشاكل بين دول عادية هنا و هناك ، فهذا شيء طبيعي على مر التاريخ ، وحاليا الأقطاب العالمية هي روسيا و الصين و الغرب ( اوروبا و أمريكا ) ، أما روسيا و الغرب فصراعهم الأساس هو في أوكرانيا وسوريا ومسائل الغاز ، .... للكلام تتمة
رد على تعليق الأخت أم محمود ( 1 )
و لماذا حرب عالمية ثالثة بسم الله عليج أختي الكريمة !!! .... ولماذا لا ترين أختي الأمور الايجابية التي تلوح في الأفق ؟ الاتفاق النووي بين ايران والغرب و التمهيد للاتفاقات الأخرى ، مصالحة بريطانيا وايران ، مصالحة أمريكا و كوبا ، الاتفاق الروسي الأمريكي بشأن سوريا ، وفي عالمنا العربي المصالحات في سوريا التي جرت في أكثر من خمسين مدينة بحسب قناة الميادين ، العالم يسير نحو التهدئة . . . . لا أحد يريد الحرب بل يريدون المصالحة و لو لأجل مصالحهم .
شكراً اخي على نصحك للاخت
سواء كانت تعلم او لاتعلم اسأل الله العلي القدير ان يهدي سرها ويبعدها عن هذي الاوهام والوساوس وتستغل طاقتها في ما ينفع العباد
...... ام محمود
لا أحتاج نصائح من أحد كل واحد ينصح نفسه
ن
الارهاب لا يسير لوحده فهناك من يسيره وسيبقى الارهاب سرا ليس له حلا حتى ينتصر الخير على الشر حينما يجد الخير له حمل وانصار.
لماذا في الدول العربية ؟
عندما يستشري الفساد وينتشر الفقر بين الشعب تسعى الدول العربية لزيادة بطش الامن الداخلي .فهي تعلم جيدا ما الذي يرضيه ولكنها ترفض ذلك
شماعة الارهاب صناعة لارهاب و محاربة الارهاب .... ام محمود
الارهاب اصبح سلاح ذو حدين يعني الجميع يعلم من صنع الارهابيين لتنظيم داعش و كيف دخلوا العراق بعد احتلال اكثر من نصف سوريا لان بشار الاسد يحكم السدس من الجمهورية السورية و كيف وصلوا لدول الخليج و هناك تحالف دولي يحاربهم منذ سنتين ... هذا يعطينا استنتاج ان الارهاب لا حدود له و هو ينتشر بسرعة كبيرة
النوع الثاني من الإرهاب المصطنع هو لدمغ الاتهامات او لاثبات التهمة لاشخاص معينيين
وهذا صاير نفس النكتة اي شخص بسهولة نقدر نقول عنه ارهابي فقط لأنه لا يتماشى مع التوجهات او الافكار لدولة ما.
مصالح دول وأنظمة
بختصار مكافحة الإرهاب جيرت لصالح الدول القمعية، فكلا يغني على ليلاه
رسالة للأخت الكريمة أم محمود ( 5 )
للتوضيح : سألت عن علاقة مكافحة الإرهاب بتأطيرها بإطار يمنع انتهاك حقوق الإنسان ، أعتقد أن ما قصده الأستاذ الجمري أن توضع ضوابط لمنع استغلال شعار مكافحة الإرهاب لاعتقال الأبرياء و زجهم في السجون ، أو لقصف المدن و الأحياء المليئة بالمدنيين بحجة وجود بعض الإرهابيين ، ولمنع المصالحات السياسية مع أطراف كبرى في المجتمع بحجة وصمها بالإرهاب على هوى السلطة كما حدث في بعض البلدان العربية . . . وشكرا
رسالة للأخت الكريمة أم محمود ( 4 )
نهاية النفط أختي الكريمة ليست نهاية الدنيا ، يصنعون السيارات بطاقة الهيدروجين و الشمس وغيرها و ستنزل للسوق قريبا ، يستعملون الطاقات البديلة النووية و الشمسية و الهوائية ويبتكرون أفضل الطرق لاستعمالها ، العقل البشري لا يتوقف من الابداع لذا لا تخافي كثيرا من نضوب النفط .
أرجوا أن نكون أكثر تفائلا بالأحداث المقبلة ، تفائل بالخير تجده ، والحياة تسير للأمام و لا تعود للخلف
رسالة للأخت الكريمة أم محمود ( 3 )
لأنه لا علاقة للظهور المقدس بالعلائم هذه بل بالشرائط ( وهي الأهم ) ، راجعي أبحاث الفرق بين العلائم والشرائط فهي مهمة ومن أهم الشرائط ربما نضج البشرية و خاصة محبي الأئمة ( وربما لا زلنا بعيدين جدا ) ....
ما أردت قوله أن لا نعول على الأحداث و لا تغرنا و لا نعيش هاجس الصراعات و العودة للوراء فهكذا هم البشر يتصارعون ويتطاحنون وفي الأخير يتصالحون ،نعم فإرادة الحياة أقوى ، و كما قلت الحياة تسير للأمام و لا تعود للخلف .
رسالة للأخت الكريمة أم محمود ( 2 )
حدثت أحداث كثيرة أسوأ في التاريخ الحروب العالمية و غيرها ، حروب طائفية و غيرها ، دول دينية شيعية و سنية وغيرها ، حركات ارهابية و تكفيرية و غيرها ، خراب في مصر وليبيا و سوريا و العراق في عهود الخلافة و الاستعمار وغيرها ، ..... هكذا أختي حال الأرض منذ خلق الله آدم (ع ) إلى يومنا هذا ، و لكن في الأخير تجاوزتها البشرية وتقدمت ، ولم يحدث الظهور المقدس بعد ولا غير رغم أن الظروف كانت أسوأ وبعضها كان أشبه بالعلائم ربما من الآن ، لأنه لا علاقة للظهور المقدس بالعلائم هذه بل بالشرائط ( وهي الأهم ) ، ...
رسالة للأخت الكريمة أم محمود ( 1 )
الأخت العزيزة أم محمود ، تفائلي بالخير الله يخليج .... لا تعيشي كثيرا خيالات دمار الدول و العودة للعصر الحجري وغير ذلك ، تذكري أن الحياة تسير إلى الأمام و لا تعود إلى الخلف . . . .
أما قصة مجازر السفياني وأحداث عصر الظهور ، فأرجوا أختي الكريمة أن لا تتسرعي بتطبيقها على ما يجري من أحداث هنا و هناك وبالتالي تتوقعين حدوث أحداث معينة كما نراه في معظم تعليقاتك الكريمة ، كثيرون فعلوا ذلك في أزمنة مختلفة ولكن في الأخير صدموا بأن لا علاقة لما رأوه من أحداث أمامهم بعصر الظهور أو غيره . . .
الاحداث القادمة لا تفاؤل معها ستكون رهيبة .... ام محمود
هناك حرب عالمية ثالثة تلوح قي الأفق سيذهب ضحيتها مليارات البشر و منطقتنا لابد ان تصيبها احداث هائلة اقدر اسميها بالتالي :-
* تداعيات داعش و جرائمها التي ستكون بشكل اكبر
* تداعيات الحرب على اليمن
* تداعيات الحرب على سوريا و العراق
* تداعيات استهداف مصر من الارهابيين
* تداعيات الصمت العربي على الارهاب الصهيوني
*تداعيات الملف النووي الايراني
* تداعيات التأليب على ايران والتطبيل
*تداعيات التعصب المذهبي او الطائفي
*تداعيات التدخل الأمريكي الاوربي
* تداعيات انهيار الاسواق المالية
الارهاب
الارهاب اصبح مفردة مطاطة تستطيع الدولة استخدامها امام اي تحرك أكان هناك ارهاب حقيقي ام مطالب شرعية كالحاصل عندنا في البحرين
العنف و الارهاب في العالم زادت وتيرته ..... ام محمود
ما أسباب ظهور الإرهاب في الدول العربية ؟؟ الاجابة لتحقيق الاهداف الكبرى للدول العظمى وهي التقسيم التدمير التفتيت الانقضاض عليها و السيطرة.
و قبل عشرين سنة مثل عادل امام فيلم بعنوان الارهاب و الكباب و كنا نضحك من المواقف الكوميدية على اساس ان الارهاب لا وجود له .. الا في بعض التخيلات المريضة
فشل المؤامرة على سوريا و فشل الحرب على لبنان في تموز و فشل الحرب على غزة صنعوا لنا الارهاب التكفيري لتستطيع هذه الدول ان تحقق ما عجزت عنه الحروب العسكرية الهجومية ولكنهم نسوا ان الارهاب سيرتد عليهم و يدمرهم
استغلال مصطلح الإرهاب لضرب اي حراك شعبي
كل الدول اصبحت تستغلّ مصطلح الإرهاب وتتلاعب عليه لضرب كل من يعارض سياسة الحكومات في تلك البلاد.
بل ويتم الزجّ بأشراف الأمة وخيرة رجالها في السجون تحت مبرّر قانون الإرهاب بل اذهب لأكثر من هذا
اصبحت المجالس النيابية تشرّع لقوانين تصبّ في صالح الحكومات التي تتعامل مع المطالب الشعبية كتعاملها مع الارهاب فاصبح اعضاء البرلمانات يشرعّون لما سيطالهم هم انفسهم إن قاموا بمخالفة الحكومة في أي توجه
الارهاب الداخلي و الارهاب الخارجي الوهمي و الحقيقي .... ام محمود
كلمة ارهاب اصبحت تستخدم في كل شيء هناك ارهاب داخلي على قولتهم مدعوم من دولة جارة و هذا له ارتباط بمقالك بالامس عن الطائفية لان هناك مكون داءما متهم بالارهاب وهذا يسمونه شماعة او ارهاب وهمي او ارهاب مرتبط بالمسرحيات
و هناك ارهاب خارجي حقيقي مدعوم من الدول الكبرى لاحداث زلزال في الدول العربية بقوة 9 درجات على مقياس ريختر يجب الانتباه له قبل ان يطير بالدول و يقسمها الى دويلات صغيرة
لان من صنع الارهاب و منها تركيا اصبحوا اليوم عاجزين عن وقفه و اصبحوا يستنجدون بمجلس الامن و غيره لحمايتهم من الخطر
mwaleedm
سوال شنو صار 2030 من بعد 2011 ممكن توضيح من كان السبب في هذاالمرضوع هل تعرفون ماذا سيحصل في 2019 في العالم العربي تمسك في المقدسات و القوامية العربية بدون علم و تعليم صح يعني لا وجود للمقدسات و لاعالم عربي كبير مكان بين البشر و الحجر
الارهاب استنزف الميزانيات والجيوش.... ام محمود
الدول الغنية ستدخل العصر الحجري بسبب انخفاض اسعار النفط سيؤثر في الاقتصاد و الميزانيات و الحالة المعيشية و الدول البترولية لن تكون ثرية كالسابق و هذا سيؤثر في قدرتها على مواجهة الارهاب و غضب الشعب الذي لن يعجبه التقشف هناك عبارة في المقال لم افهمها و هي ( مكافحة الإرهاب يجب أن توضع في إطار محدد يضمن ويحترم حقوق الإنسان من دون انتقائية أو لف أو دوران) ما دخل حقوق الانسان في مكافحة الارهاب المتوحش هناك اساليب فظيعة قاموا بها منها قتل الشباب و قطع الرؤوس و خطف النساء و تفجير الآثار و تخويف الناس
المارب غير السليمة للبشر هي السبب في تكوين داعش ... ام محمود
بسبب كثرة المهاجرين ل اوربا فانها معرضة لارهاب داعش في هذا الوقت اكثر من الاعوام السابقة خاصة و ان هناك تهديدات بضرب الكفر في بريطانيا من ارهابيي داعش . منطقة الخليج ستتعرض في هذه الشهور لارهاب قوي من داعش لنفس السبب الذي ذكرته و هو قوة التنظيم و الخروج عن السيطرة و الدعم السري ووجود عدد كبير من التكفيريين من مختلف الجنسيات و مع الاستعداد العسكري للدول فانها ستفشل في المواجهة لانهم يعتمدون على الانتحاريين واطنان المتفجرات ..هناك مجازر جديدة للسفياني اذا خرج في العراق و الجزيرة تفاجيء الجميع
لا توجد ضوابط لمكافحة الارهاب .... ام محمود
معظم الدول تعاني من ارهاب داعش التكفيري و هو خارج السيطرة لان التنظيم قوي و مدعوم من الخارج كما انه يعتمد على مليارات دولارات تجارة النفط في السوق السوداء .. داعش يستخدم حرب العصابات او حرب الشوارع و بطرق تقنية عالية تجعل من الدولة المستهدفة عاجزة على التغلب عليها و الانتصار. الرئيس المصري السيسي مع بوتين في روسيا اعلنا عن جبهة لمواجهة الارهاب بمساعدة اللاعبيين الاساسيين الدوليين و معهم سوريا و هناك صفقات لشراء عتاد عسكري ب 3 مليارات دولار و مع ذلك لن تنجح مصر لان داعش مصر سيتعاون مع داعش ليبيا
(( كلام جميل )).
"إن القاعدة الذهبية التي يجب على أي سلطة شرعية اعتمادها أثناء مكافحة الإرهاب هي أن الخطأ لا يبرر الخطأ، ومكافحة الإرهاب يجب أن توضع في إطار محدد يضمن ويحترم حقوق الإنسان من دون انتقائية أو لف أو دوران.. "
الكاسر
كلامك صحيح دكتور بس مو في الدول العربية لان في الدول العربية اكبر موازنة تصرف على الأمن الداخلي ...
همم
على أمن الكراسي قصدك
الانظمة الاستبدادية لها تفسيرها الفصفاض لمفهوم الارهاب
كل معارض مهما كانت درجة سلميته محرض على الارهاب يطبق عليه قانون مكافحة الاهاب