مع بداية العام الدراسي الجديد يتوجه الآباء والأمهات إلى الأسواق لتجهيز وشراء مستلزمات العام الدراسي من حقائب وقرطاسية وملابس، والقليل من أولياء الأمور يتبع المواصفات الصحية اللازم توافرها عند اختيار الحقيبة المدرسية.
وفي هذا الجانب، أكدت رئيس قسم الصحة المدرسية بإدارة الصحة العامة إيمان أحمد حاجي في وزارة الصحة أنه وبالرغم من ضرورة اختيار الحقيبة التي تكون محببة لذوق الطفل من حيث اللون والشكل، إلا أنه في الحين ذاته من المهم والضروري أن تكون الحقيبة المدرسية ذات مواصفات واشتراطات صحية مثالية لتقي أبناءنا من آلام الظهر والرقبة وانحناءات العمود الفقري التي قد تصاحبه طوال حياته، وخاصة إذا لم يراع في حملها الطرق الصحيحة.
وأشارت حاجي إلى عدد من الاشتراطات والمواصفات التي يجب توافرها عند اختيار الحقيبة المدرسية المثالية وهي:
1 - أن تكون الحقيبة خفيفة الوزن، لا تزيد مع محتواها عن 10-15 في المئة من وزن الطفل.
2 - أن يكون لها حزامان محشوان للحمل، وسند مناسب وقوي للظهر؛ حتى يتم توزيع الوزن بشكل متوازن على عضلات الظهر.
3 - أن لا يزيد طول الحقيبة المدرسية عن أكثر من 10 سم من طول الخصر.
4 - أن يكون السطح الذي يواجه الظهر مبطنا لضمان راحة الظهر.
5 - يجب عدم حمل الحقيبة لفترة طويلة على الظهر خاصة عند الانتظار لأكثر من 5 دقائق حيث يجب إنزالها.
6 - مراعاة عدم حملها على كتف واحدة.
وأوضحت الطبيبة إيمان بأن الحقائب ذات العجلات قد تكون مفيدة جدا لتقليل العبء على الظهر، إلا انه يجب أن يراعى فيها تناسب طولها مع طول الطفل حتى لا يضطر للانحناء، كما انه يجب أن يراعى فيها الحيطة والحذر وخاصة عند الركوب والنزول من السلالم، ويفضل أن تكون من النوع الذي يستطيع الطفل حملها على ظهره عند الصعود أو النزول من السلالم.
وأكدت حاجي بأنه من الامور التي يجب على أولياء الامور مراعاتها هي مراقبة محتويات الحقيبة باستمرار، واستبدال مايمكن من حاجيات الى أوزان أقل أو اصغر أو عدم وضع حاجيات أخرى كحمل ملابس الرياضة في الحقيبة حتى لا يزيد وزنها عن الوزن المناسب، مشيرةً إلى أن للمعلم والمعلمات دور في توجيه الطلبة نحو اختيار الكتب التي عليهم حملها مع ضرورة توفير خزائن حافظة الكتب في المدرسة.
وقالت بأن الالتزام بالاشتراطات الصحية لاختيار الحقيبة المدرسية وطريقة استخدامها من الأمور الضرورية، حيث قد اثبتت الدراسات العلمية أن حمل الحقيبة بشكل خاطئ أو أوزان ثقيلة تجعل الطلبة عرضة لانحناء وتقوس العمود الفقري وآلام الظهر التي قد تدوم مدى الحياة.
العدد 4737 - الأربعاء 26 أغسطس 2015م الموافق 12 ذي القعدة 1436هـ
الحجي سهل
الكلام يهل ينقال وتقدم محاظرات وشرح عن حجم الشنط وكيفية لبس الشنطه لكن عمك اصمخ لاطلبه يسمعون ولامدرسه تضبط الجدول وتخفف من حمل الكتب شلون تنحل عيل
تمت تجربة لمدة سنه ولكن ......
لقد أقترحت فكرة لمدرسة ابنائي وكان المدير متجاوب معي في الفكرة ولكن بعدها لم يفعل الفكرة على الرغم من نجاحها ومن غير تكاليف. وكانت الفكرة هي...
1) الأحتفاظ بالكتب المستخدمة في كل صف، الكتب المستخدمة تأخد من الطلاب بعد أنتهاء الفصل الدراسي لكي تستخدم للسنه القادمة.
2) اخبار الطلاب بعدم جلب الكتب الى المدرسة والأكتفاء بالدفاتر فقط
3) تم وزن الدفاتر وتبين بأن مجموع وزن الدفاتر لم يتجاوز الكيلو كرام
4) وكان هناك تجاوب وأرتياح من قبل الطلاب واولياء الأمور
أتمنى ان تعمم الفكرة على المدارس.....
المواصفات المكتوبة لا تناسب طلبات المدارس
المواصفات المكتوبة تناسب شنطة الروضات أما المدارس فيكفي حجم وعدد الكتب التي توزعها الوزارة. ولو كنا في بلد يُحترم فيه الطالب، لما حمل الطالب كتبه وقرطاسيته إلى البيت، لأن كل شيئ في المدرسة وحتى الواجبات لا تحمل إلى المنزل أبدا فالمنزل للسكن والمدسة للدراسة.
لكن للأسف عندنا الوضع غير
أين تعاون الوزارات مع بعضها؟
وجهوا كلامكم لوزارة التربية لتي لا تأبه لأي نقد أو كلام يُوجه لسياساتها. وزارة الصحة يجب عليها فرض أمور كثيرة على التربية ومن ضمنها ثقل الحقيبة المدرسية والوجبات الصحية.
الأولى بالصحة أن تفرض وجبات مجانية على التربية لضمان نوعية الوجبات التي يأكلها الطلبة.
بالطبع الحقيبة المدرسية شيء مهم جدا لأن ثقلها سيثقل كاهل الصحة بالأمراض والعلاج مستقبلا.
ثم أن الصحة مسئوولة أيضا عن فرض ثلاث حصص رياضة أسبوعيا على الأقل وليس كما هو الحال الآن.
وجبات مجانيه
ضحكتني
أصبر اشوي
بيفرضون رسوم على الكتب المدرسيه نفس مصر وبيقولون رمزيه
وبتستحمقون
وبتدفعووون
نفس روب التخرج ب 30 دينار عفستون الدنيا وعقب دفعتون
اني ادرس ثانويه صراحه غالبية البنات زين أن حملو شنطه
ارحموا صغارنا
اي شروط، إذا الشنطة تصبح أزيد من وزن التلميذ ، كتب دفاتر كله مئة ورقة فايلات حتى لو إزالة اللي ما يحتاجونه بعد ثقيلة، وخبرنا الادارة، وكل مرة تقول بتشوف حل ولا انشوف أي حل في هالمسألة
الكلام لوزارة التربية
ثقل الحقيبة مشكلة في جميع المدارس وما اليه علاقة بنوعية الحقيبة وقيمتها كله على ظهور اولادنا كل يوم زيادة في المناهج وزيادة في الحصص وتمديد دوام اكيد الشنطة بزيد وزنها
مو بس الحق على الوزارة
في العام المنصرم قام الاستاذ مشكورا باقتراح يريح الطلبه من مهمة نقل الكتب والدفاتر التي لا تحتوي على واجبات أو يجب أن تبقى في المدرسة فاعترضت بعض الأمهات وقالت لا فهي تريد أن ترى ما يفعله ابنها في الفصل من خلال مراجعة التمارين الصفية التي هي في الأساس يجب أن تحل في الفصل فتم الغا الاقتراح
خطوه زينه
بس خل يسوى مثل المدارس الخاصه
الواجبات انكون أسبوعيه
ويحمل الياهل كتبه كل خميس يعني الأشياء لي تبغي الأم اتابع فيها ولدها
بشكل أسبوعي مو يومي بس
مدرسة ولدي الابتدائية
ابني عليه احضار جميع الكتب كل يوم لماذا ؟
بحيث تكون الشنطة ثقيلة
ابسط الحلول
مدرسيين يطالبون الطلاب والطالبات بدفاتر 100 ورقه وبنهايه السنه ثلاثة ارباع الدفتر اوراق جديده
اقتراح ان تكون الدفاتر وخاصه للصغار فئه 60 او 40 ورقه للفصل
هذا الكلام
وجهوا هذا الكلام لوزارة التربية و مديري المدارس و المدرسين اللامبالين بصحة الطلاب النفسية و الجسدية
أخي زائر 2 | الحل الأمثل هو ادخال الأجهزة اللوحية الذكية في نفس الوقت تدريس الطالب المواد الأساسية فقط وباقي المواد تبقى اختياري
على سبيل المثال مواد أساسية يجب أن يدرسها الطالب في مرحلة الابتدائي؛
عربي، انجليزي، رياضيات والإعدادي إلى الجامعة عربي، انجليزي، رياضيات،
فيزياء، كيمياء، أما المواد دين، فن، رياضة، تاريخ، جغرافيا،موسيقى وغير تبقى
اختياري لأن أغلب الطلبة يدرسون هذه المواد بدون رغبة فقط زيادة جهد وتعب
ذهني وجسدي؛ على سبيل المثال من 5 إلى 7 سنوات دراسة رسم، فن،
موسيقى وغير في نهاية المطاف لن يستفاد من هذه المواد في مجال العمل
وفي نظري الشخصي القاصر أعتبرها مضيعة للوقت .... شكرا