أيدت المحكمة الكبرى الجنائية أمس الخميس (20 أغسطس/ آب 2015) حكماً يقضي بمعاقبة عاملة منزل آسيوية (29 عاماً) بالحبس ستة أشهر وإبعادها نهائياً عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة، لقيامها بإحراق ابن مخدومتها (18 عاماً) وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة ولا يستطيع النطق، مستخدمةً في جريمتها ملعقة وشوكة كبيرتين لتقوم بإحراق الضحية في وجهه وعنقه وذراعيه.
وأسندت النيابة إلى المتهمة أنها في 2 يونيو/ حزيران 2015 بدائرة أمن الجنوبية اعتدت على سلامة جسم المجني عليه فأحدثت به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي.
لم يشفع لشاب من ذوي الاحتياجات الخاصة ما يعانيه، كما أن عدم مقدرته على النطق والتحدث لم يدع في قلب عاملة المنزل (آسيوية 29 عاماً) أي رحمةٍ للشاب، إذ استغلت تلك العاملة تواجدها معه في المنزل لتقوم بجريمتها في حق ذلك الإنسان، فبدلاً من مساعدته والعطف عليه، أخذت تلك العاملة ملعقةً وشوكة كبيرتين واستخدمتهما في إحراق ابن كفيلتها بوجهه وعنقه وذراعيه.
وتشير تفاصيل الواقعة إلى تقدم والدة المجني عليه وهي موظفة بحرينية ببلاغ إلى الشرطة ذكرت فيه أنها فوجئت بعد عودتها إلى المنزل بأن ابنها في حالة مضطربة وأنه يبتعد عنها على غير العادة، وعندما اقتربت منه لاحظت حروقاً على خده الأيمن وعلى رقبته من جهة اليسار وأسفل الذقن وعلى ساعديه الأيمن والأيسر، ولأنه لا يستطيع التحدث فقد سألته عمّن اعتدى عليه بهذا الفعل، فلم يُشر لشيء، وعندما ذكرت اسم عاملة المنزل الذي يعرفه الابن، احتضنها في خوف.
وقالت الأم إنها توجهت للعاملة، وعندما سألتها عما إذا كانت قد أحرقت ابنها، أخذت الأخيرة تعتذر لها وقبّلت قدمها، ومن ثم أرشدتها عن مكان الشوكة والملعقة الكبيرتين اللتين استخدمتهما في إحراق الابن ذي الاحتياجات الخاصة، وذلك عن طريق ملامسة أجزاء من جسمه بهما وهما ساخنتين.
بدورها أسندت النيابة العامة إلى المتهمة أنها في 2 يونيو/ حزيران 2015 بدائرة أمن الجنوبية اعتدت على سلامة جسم المجني عليه فأحدثت به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي، وأحالت العاملة إلى المحاكمة، فقضت محكمة أول درجة بإدانة المتهمة بالحبس مدة ستة أشهر والإبعاد النهائي عن البلاد عقب الانتهاء من تنفيذ العقوبة، إلا أن عاملة المنزل لم ترتضِ الحكم فتقدمت بالطعن عليه لدى محكمة الاستئناف، فقضت المحكمة الكبرى الجنائية المنعقدة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين إبراهيم البوفلاسة ومحمد عزت، وأمانة سر يوسف بوحردان؛ برفض استئناف المتهمة وتأييد الحكم الصادر بحقها بالحبس مدة ستة أشهر والإبعاد النهائي عن البلاد.
العدد 4731 - الخميس 20 أغسطس 2015م الموافق 06 ذي القعدة 1436هـ
الخدم شر لابد منه , ولكن .
حاسبوا على فلذات قلوبكم من الخدم .
سودة وجه
الدنيا جذي حتى الضعيف يتجبر على اللي اضعف منه
عساهم حريقة في قلبها و عافيتها
الله ينتقم منها
غريب الشخص اللي يقول خافوا الله والام فضلت العمل على الجلوس مع ابنها .. انه ام لولد ذوي احتياجات خاصة واعاقات متعددة والله لو مو الحاجة لتسديد مصاريف العلاج ما كنت طلعت للعمل في الخارج مصاريف ما لها اخر ومستلزمات الحمدلله على كل حال لا يمكن الحكم على الناس بهالطريقة
حسبي الله
الله ينتقم منها لو انا منها اول شي احرقها وبعدين اشتكي
هلا
اوكي
وياهم
لو بحريني ضارب خدامة لقامت الدنيا وحقوق إنسان ووسائل التواصل وسب في البحريني
لايوجد قانون رادع يأخذ الحق للمواطن
لدي ابن من ذوي الاحتياجات الخاصة وبنفس الفعل تقريبا وليس الحرق وإنما القرص في شتى أنحاء جسد ابني المعاق وهو لا يتكلم ولكنه يفهم مايدور حواليه وأعتقد أن خادمتي كانت تمس إليه أن أخبرنا بشيء سوف تفعل به شيء آخر والنهاية أتت بفعل مخل بالحياء مع بنغلادشي وعملت محضر بمركز الشرطة وانتهت بمعاقبتها بالحبس شهرين وان أسفرها ع حسابي الخاص الخسران انا والضحية ابني وماعلي إلا أن أسفرها ولا طلعت حبلى من البنغالي وهو تسفير أيضا
من أمن العقوبة ساء التصرف
العقاب الحاظ والرادع لمثل هؤلاء الخدم و العمال هو الوسيلة الصحيحة للحد من مخاطرهم فإذا تيقنوا بأن عقاب حاد و انه ليس فقط حبس وبعدها نفي وتسفير وانه ممكن ان يوصل الى الحد لخافوا و ارتدعوا ولعرفوا بأن المساس بالمواطن وبأمنه ومسكنه لهو جزء من أمن الدولة.. راجيا من السلطات العليا نص عقاب وجزاء صارم وحاد لمثل هذه الحالات
حكم طمبورها
بس هذا الي قدرتون عليه الحين البنغالي الي حصل كف قامت الدنيه وقعدت وتاليها يوظفونه في وزارة االعمل وليه سائق غير المبالغ الماليه والي ضربه حكمو ثلاث سنوات وهذا الفقير من ذوي الاحتياجات وضفوه وعقبوها عدل مو ستة اشهر يعني الاسيوي انسان وهذا مو انسان.
الحكم
هذا الحكم فقط . بدون تعويض شل الفائده اللي جناها . والتسفير على حساب من . والاقامه اللي دفعوها الى المكتب 1000 دينار و رسوم الهجره مو من صوب المحكمه ............. لو ما اشتكو اربح واحسن ... هي الا فقيره ومسكينه
بوعلي
احمو ابنائكم من الخدم الام هي مسؤوله امام الله كيف تترك طفل ذوي احتياجات الخاصة وتفضل الوظيفة علي خافو الله الطفل مايبغي فلوس كثر مايبغي ام تراعي وتحس فيه علشان يحس بالامان كل الي قاعد يصير بسبب مخالفة الشرع الام مكانها البيت الا في ظروف استثنائية
الله أعلم بحالهم
لا تستطيع أن تحكم على الأم إنها خاطئة فلا أحد يعرف مدى حاجته الأم للعمل
كالعادة حزب الكنبة قاعد في البيت حاط رجل على رجل و يطقطق على خلق الله
انت تعرف هالناس تعرف ظروفها و الا بس شفت عندك تلفون و فاضي قمت تهرج و تمرج السكوت من ذهب يا بو علي
ام حسن
صحيح كلامك يابوعلي كلام الصج يعور
بو عبد لله
مادري ليش زعلانين من كلام بوعلي كلامة صحيح خروج المراءة لحلات الضرورة بس مو حق تضيع ووالخ
بو حسين
اتفق مع بوعلي من حيث المبداء ولكن في ظروف احنا ماندري عنها عن ظروف تلك المراءة
اكره الخدم عدل
أغلبيتهم ما عندهم ضمير. يا يسرقون أو يضرون الأبناء
اعدام
اعدااام