أكد حزب الدعوة الإسلامية في العراق تضامنه التام مع نائب الرئيس العراقي نوري المالكي ضد محاولات التشويه والتسقيط التي تمارسها (القوى المشبوهة).
وأضاف في بيان له، الخميس (20 أغسطس/ آب 2015)، رفضه بشكل قاطع ما أثير من "اتهامات مفبركة سطرتها كذبا وزورا بعض الأصابع المتهمة بالقتل والفساد في مقدمة التقرير الذي منتجته اللجنة التي شكلها مجلس النواب العراقي".
وما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
[يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ]
صدق الله العلي العظيم
يعلن حزب الدعوة الإسلامية تضامنه التام ووقوفه مع أمينه العام الأخ المجاهد الحاج نوري المالكي ضدّ كل محاولات التشويه والتسقيط التي تمارسها القوى المشبوهة يوميا، ويرفض بشكل قاطع ما أثير من اتهامات مفبركة سطرتها كذبا وزورا بعض الأصابع المتهمة بالقتل والفساد في مقدمة التقرير الذي منتجته اللجنة التي شكلها مجلس النواب العراقي، للتحقيق في قضية سقوط الموصل على أيدي الدواعش المجرمين وحلفائهم في الداخل والخارج، والذي تناولته بعض وسائل الإعلام المأجورة، والمعروفة الاتجاه والتمويل، وهو تقرير مسيس خال من الموضوعية والمهنية، جاء وفق مبدأ تصفية الحسابات مع الخصوم، فعمل على تبرئة المتورطين الحقيقيين وتوجيه أصابع الاتهام نحو الأخ الشجاع المجاهد المالكي، وهي مؤامرة جبانة تستحق الإدانة والعقاب.
إنّ كل أبناء العراق الشرفاء يعرفون جيدا نزاهة الأخ المالكي ووطنيته وإخلاصه وتفانيه من أجل العراق.
كما يشكر الحزب جميع الأحرار الأوفياء الذين وقفوا مواقف البطولة والإباء أمام هذه المؤامرة المكشوفة الأبعاد التي تهدف إلى إيقاع شرخ كبير بين أبناء الشعب العراقي الواحد.
إننا واثقون بأن شعبنا العراقي الكريم لن ينسى المواقف البطولية والقرارات الشجاعة لأخيهم الحاج المالكي في أحرج الظروف التي مرّ بها العراق، وأنهم على وعي تام بكل ما يحاك ضد العراق وأبنائه الغيارى، وما يراد به من سوء، وإنّ الله على نصرهم لقدير.
حزب الدعوة الإسلامية
4 ذو القعدة 1436هـ
20 آب 2015 م
حزب الدعوة هو النسخة الشيعية لحركة الإخوان المسلمين
العالم افتك من الإخوان المسلمين السنة متى نفتك من الإخوان المسلمين الشيعة!
محرقي بحريني
بسيطة هو دائماً يدعي ان العراق دولة مؤسسات وقضائة مستقل أذاً خل يقدم نفسة للقضاء بشرط يكون القضاء حقيقاً مستقل وليس حزبي تابع لحزب الدعوة أو الاحزاب السياسية أخرى وخل بعد ذلك يثبت برائته ويخرس السن الجميع اما أن يتهرب ويهاجم الادعاء العالم والبرلمان فهذا يثبت أنه مجرم وأنسان فاسد
امممممم
كيف حالك