أوقفت أجهزة الأمن اللبنانية أمس (السبت) المتطرف الإسلامي أحمد الأسير المتطرف الفار منذ عامين والملاحق لتورطه في معارك دامية ضد الجيش (حوادث عبرا)، كما صرحت مصادر أمنية مسئولة لوكالة «فرانس برس».
وقال أحد هذه المصادر إن الأسير «أوقف صباح أمس السبت في المطار بينما كان يحاول الهرب من البلاد. لقد غير مظهره الخارجي وحلق لحيته خصوصاً».
وأضاف «انه كان يستخدم جواز سفر مزوَّراً ويحاول الذهاب إلى مصر».
وقال جهاز الأمن العام اللبناني إنه وأثناء محاولة الأسير مغادرة البلاد عبر مطار الشهيد رفيق الحريري إلى نيجيريا عبر القاهرة مستخدماً وثيقة سفر فلسطينية مزوّرة وتأشيرة صحيحة للبلد المذكور، أوقف من قبل عناصر الأمن العام وأحيل إلى مكتب شئون المعلومات في المديرية المذكورة حيث بوشر التحقيق معه بإشراف القضاء المختص».
وكان القضاء طلب العام الماضي إنزال عقوبة الاعدام بأحمد الأسير و53 آخرين بسبب تورطهم في مواجهات دامية ضد الجيش اللبناني أدت الى مقتل 18 جنديّاً و11 مسلَّحاً صيف 2013 في جنوب لبنان.
بيروت - أ ف ب
أوقفت أجهزة الأمن اللبنانية أمس السبت (15 أغسطس/ آب 2015) الشيخ أحمد الأسير المتطرف الفار منذ عامين والملاحق لتورطه في معارك دامية ضد الجيش، كما صرحت مصادر أمنية مسئولة لوكالة «فرانس برس».
وقال أحد هذه المصادر إن الأسير «أوقف صباح اليوم (أمس) في المطار بينما كان يحاول الهرب من البلاد. لقد غير مظهره الخارجي وحلق لحيته خصوصاً».
وأضاف «إنه كان يستخدم جواز سفر مزوراً ويحاول الذهاب إلى مصر».
وصدر بيان عن جهاز الأمن العام اللبناني عصر أمس (السبت) جاء فيه أنه «بتاريخه الساعة 10،30 (7،30 تغ)، وأثناء محاولة الشيخ الفار أحمد الأسير مغادرة البلاد عبر مطار الشهيد رفيق الحريري إلى نيجيريا عبر القاهرة مستخدماً وثيقة سفر فلسطينية مزوّرة وتأشيرة صحيحة للبلد المذكور، أوقف من قبل عناصر الأمن العام وأحيل الى مكتب شئون المعلومات في المديرية المذكورة حيث بوشر التحقيق معه بإشراف القضاء المختص».
وكان القضاء طلب العام الماضي إنزال عقوبة الإعدام بأحمد الأسير و53 آخرين بسبب تورطهم في مواجهات دامية ضد الجيش اللبناني أدت إلى مقتل 18 جندياً و11 مسلحاً صيف 2013 في جنوب لبنان.
وكان الأسير دعا في مارس/ آذار 2012 إلى التظاهر دعماً للمعارضة السورية.
ومنذ ذلك الحين، بات ظاهرة إعلامية في بلد يواجه انقساماً عميقاً بين مؤيدي ومعارضي النظام السوري في لبنان. وقد اعتمد خطاباً طائفياً حاداً تميز غالباً بفجاجته.
وبدأت المواجهات بين الجيش اللبناني واتباعه في 24 يونيو/ حزيران 2013 بعدما قام أنصاره بإطلاق النار على حاجز للجيش.
وتطورت هذه الاشتباكات التي دارت في منطقة عبرا في الضواحي الشرقية لمدينة صيدا، وأدت إلى إصابة عدد كبير من المدنيين.
وبعد انتهاء المعارك، عثر على عدد كبير من الأسلحة بينها قاذفات صواريخ، في المجمع الذي كان مقراً للأسير ويضم مسجداً ومباني سكنية ومكاتب عدة.
ونشرت قناة «الجديد» صورة حصلت عليها من إحدى كاميرات المراقبة داخل مطار رفيق الحريري الدولي لأحمد الأسير لحظة توقيفة واقتياده من قبل عناصر الأمن العام اللبناني، وذلك بعد أن جرى انزاله من الطائرة.
ويّذكر أنّ الأسير كان متوجهاً من مطار بيروت إلى نيجيريا عبر القاهرة.
العدد 4726 - السبت 15 أغسطس 2015م الموافق 30 شوال 1436هـ
الحمد لله الذي خلصنا من الارهاب و الارهابيين
و نتمنى التخلص من الباقي
السفياني وقع
المجرم احمد الاسير \\ اوقعه الله بيد الشرفاء لانه قاتل مجرم معقد تافه شخصية استعراضيه سفيانيه نجسه \\ هو وامثاله من السفيانيون احرقوا ليبيا والعراق وسوريا واليمن \\ ومنذ 1400 سنه ولحد الان السفيانيون يحرقون الامه
وفضل شاكر وياه وينه ؟
وين فضل شاكر المختل عقلياً الي كان من مرقص لمرقص والحين يهدد سيد المقاومة اين الخلل !!
ما دريت عنه
من زمان تاب عنه ههههههه
ورجع لعقله
مجرم سفاح
ما قدروا ربعه يدبرون هروبه عدل كان لازم يلبسونه جلد خروف
ليش مو مثل ما تعودنا
ويش لبس ثياب نوسوان بعد و اصطحب وياه كم غانيه و مغني لا نه عادي عندهم
في ذمة الصفقة. .
في حركة ادراماتيكية وصفقة مبهمه وسرية سوف يختفي المعتقل الأسير إلى جهات غير معلومة بحجج واهية ، و المتضرر في الموضوع أسر و أرواح الشهداء الذين قتلهم المعتقل الأسير ..
إن ناظرة لقريب ...
واخير انصاد
لابد من محاكمته وذلك لتسببه بقتل اكثر من 15 شخص من الجيش اللبناني
وعلى الأمن اللبناني يعتقل سيكله الصغيره
الي كان يريد ان يسقط النظام السوري فيها
ويريد محاربة حزب الله
اعطوها اياه في السجن يفتر فيها