قالت وزارة الخارجية اليوم السبت (15 أغسطس/ آب 2015) عبر حسابها في "تويتر" إن "سفارة مملكة البحرين في تايلند تتابع موضوع المريضة البحرينية المتواجدة حالياً في تايلند".
وكانت صحيفة "الوسط" نشرت في عددها اليوم خبراً عن مريضة بحرينية عالقة في تايلند بعد منعها من السفر بسبب وضعها الصحي، إذ ناشدت عائلة مواطنة بحرينية في تايلند السفارة البحرينية ووزارتي الخارجية والصحة البحرينيتين التدخل للسماح بعلاج مريضتهم التي منعت من السفر من تايلند؛ بسبب وضعها الصحي، بعد أن طلبت العائلة من المستشفى إخراجها؛ لعدم قدرتهم على تحمل النفقات التي زادت؛ بسبب تعرضها لانتكاسة صحية، مطالبة إما بالسماح لها بالعودة للبحرين لتلقي العلاج، أو أن تتحمل وزارتا الصحة والخارجية تكلفة العلاج.
وعلى فكرة
وزارة الخارجية لا تدفع اي شيء، هي مجرد تدفع مؤقتا لتسهيل الإجراءات ، وثم ترسل الفاتوة لأهل المريض لدفع المبلغ !!
نعم هناك محسوبية وظلم في لجنة العلاج بالخارج.
ليس هذا فقط ! بل عند إرسال المرضى لا تكون كل النفقات على الوزارة، بل تكتفي الوزارة بالعلاج ولمدة معينة واذا تطلب العلاج مدة أطول فالوزارة ترفض ذلك.
كما أن نفقات السكن للمرافق لا تدفعها الوزارة بالكامل، تدفع لعدة أيام فقط ، ويضطر اهل المريض للبحث عن الأهل والاصدقاء لتوفير المال.
وهناك مرضى يبتعثون لألمانيا لفحص نظر فقط !!
مواطن
على وزارة الخارجية تقع مسؤولية حل مشكلة هذه المواطنة بشكل فوري، إذ أن المشكلة كبيرة، وواضح بأن المواطنة المعنية تعاني، ولا أعتقد بأن وزارات الدولة تحب أن ترى المواطنين يعانون من مثل هذه المشاكل في بلد نفطي كالبحرين
ليش الصحافة
ليش السفارة ما تتابع مواطنيها في الخارج يعني لازم يكتب في الصحافة.. علشان تقوم السفارة بدورها
زائر
المريضة العالقة في تايلند أصيبت بمرض خطير لا يحتمل تأخير العلاج، بادر أهل الخير بجمع تبرعات للإسراع في عملية علاجها، خصوصا و هي أم لثلاثة أطفال لا يوجد من يرعاهم بعد وفاة والدهم. إجراءات وزارة الصحة و المعنيين في تشخيص حالة المريض بطيييئة جدا و تعود سلبا و حرجا على المريض الذي قد يدفع حياته ثمنا للتأخير.. إن كان أحد المسؤولين يسمع الكلام نرجو بتعجيل الإجراءات قبل تراجع حالة المريضة. نسأل الله الشفاء لجميع مرضى المؤمنين و المؤمنات.
اقتراح
ليش ما كل واحد ينوي يسافر يأمن على روحه في شركات تأمين تغطي اي حادث او وعكه صحيه ممكن ان تصيب المسافر في سفره
اقتراح آخر
ليش العلاج بالخارج على نفقة الدولة مقتصر على فئة دون آخرين..لما كنت في الخارج على نفقتي شفت مرضى امراضهم عادية وسخيفة وموجود ليها علاج في البلد..لكن العنصرية و الطائفية البغيضة. .صادرة انسانية الناس حتى في الامور الانسانية.
مجهود طيب
من اللافت النشاط اللي تقوم به الخارجية في الفترة الأخيرة لمساعدة مواطنينا بالخارج. جهد طيب يشكرون عليه
ما شاء الله
تحيه لوزاره الخارجية على الاداء المذهل