كشفت إيران النقاب عن اعتزامها إجراء مفاوضات مع دول الخليج العربي لتجسير الخلافات بشأن الصراعات في سورية واليمن ومحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) بفاعلية، وذلك بحسب ما قال نائب وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، أمس الجمعة (14 أغسطس/ آب 2015)، لوكالة أنباء «إيسنا».
وأضاف عبداللهيان أن المحادثات مع البحرين وقطر والكويت وعمان والسعودية والإمارات، ستجرى في إحدى دول المنطقة أو في مكان محايد.
وتأتي جولة المفاوضات المقرر عقدها في سبتمبر/ أيلول عقب نجاح الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في جنيف بين إيران والقوى الست الكبرى والذي ينهي عزلة طهران الدولية، وقالت إيران إنه سيوفر الأساس لتعاون مع الجيران.
طهران - د ب أ، أ ف ب
كشفت إيران النقاب عن اعتزامها إجراء مفاوضات مع دول الخليج العربي لتجسير الخلافات بشأن الصراعات في سورية واليمن ومحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) بفاعلية.
وذلك بحسب ما قال نائب وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان أمس الجمعة (14 أغسطس/ آب 2015)، لوكالة أنباء «إيسنا». وأضاف عبداللهيان ان المحادثات مع البحرين وقطر والكويت وعمان والسعودية والإمارات العربية المتحدة ستجرى في إحدى دول المنطقة أو في مكان محايد.
تأتي جولة المفاوضات المقرر عقدها في سبتمبر/ أيلول عقب نجاح الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في جنيف بين إيران والقوى الست الكبرى الذي ينهي عزلة طهران الدولية والذي قالت إيران إنه سيوفر الأساس لتعاون مع الجيران.
وبحسب إيران، هدف هزيمة «داعش» لن يتم تحقيقه من دون سياسة مشتركة بشأن سورية واليمن. وهناك أيضاً احتمال انضمام تركيا للمناقشات.
جدير بالذكر أن إيران هي الحليف الإقليمي المهم الوحيد للرئيس السورية بشار الأسد ولحزب الله والحوثيين في اليمن. وفي الشأن النووي، دعا مواطنون غالبيتهم من الإيرانيين المقيمين في الخارج عبر شبكات التواصل الاجتماعي إلى تجمعات اليوم (السبت) في سائر أرجاء العالم لدعم الاتفاق النووي المبرم بين إيران والدول الكبرى.
وهذه المبادرة باسم «اليوم العالمي للسلام» أطلقها «عشرات المتطوعين في أكثر من 50 مدينة كبرى في أميركا الشمالية وأوروبا واستراليا وآسيا»، كما جاء في بيان لهؤلاء «المتطوعين» الذين يؤكدون عدم انتمائهم إلى أي جهة سياسية.
وتهدف هذه الدعوة إلى تجمعات في مدن مثل لندن وباريس وواشنطن ونيويورك وأوتاوا وسيدني وطوكيو أو سيئول، إلى «مواجهة جماعات الضغط المؤيدة للحرب» و»إظهار الدعم لهذا الاتفاق الذي سيجعل العالم والشرق الأوسط أكثر أماناً وسيخفف معاناة الإيرانيين من العقوبات الاقتصادية القاسية، كما سيسمح باستئناف العلاقات السلمية بين إيران والولايات المتحدة».
العدد 4725 - الجمعة 14 أغسطس 2015م الموافق 29 شوال 1436هـ
هذا الفرق بين اصحاب العنتريات والعقلاء اصحاب النفس الطويل
اصحاب العنتريات شغلهم الشاغل سرقة مقدرات الشعوب بينما الحلماء العقلاء كان همهم الشاغل بناء دولتهم والاعتماد الذاتي
اصحاب العنتريات همهم اشعال الحروب وتمويلها بينما الطرف الأخر كان لاعب رأيسي في اخمادها
اصحاب العنتريات من تنازل الى انبطاح
بينما الطرف الاخر ارغم انف العالم على الاعتراف به كقوة اقليمية لا يمكن تجاوزها
اصحاب العنتريات من تجهيل الى اكثر لشعوبهم بينما الطرف الآخر يوفر كل سبل التعليم لشعبه
إذا سمعت الإيرانيين يرغبون في الحوار
فاعلم أنهم يخسرون.
محافظة شبوة سقطت بالكامل في أيدي المقاومة الشعبية في اليمن! و تعز في الطريق.
ليش بس داعش
كان الولي ان تبدء ايران تحسين علاقتها مع الجيران ،،ولن يكون النقاش حول داعش فقط بل تدخل ايران في لبنان وسوريا والعراق ومناوشتها البحرين بين فتره واخري .
جحا
احين محادثات يوم صار الشي صعب بالنسبه لج يا إيران في سوريا واليمن
جحا... صدق أنت جحا
ضحكتنا وووواجد ... نكتك سمجه
عسى ما شر؟
جنه الكلام مب عاجبك؟ طق العرج؟
انتبهوا لشعبكم افضل من التدخل في شؤوننا
دول الخليج العربي لا تريد منكم سوا الكف عن التدخل في شؤون الدول العربية
والتحريض لزرع الفتن الطائفية