أعلنت الحكومة العراقية اليوم الخميس (13 أغسطس/ آب 2015)، وفاة وطبان التكريتي، الأخ غير الشقيق للرئيس الراحل صدام حسين، إثر إصابته بأزمة قلبية نتيجة معاناته من ما وصفته بـ"مرض عضال"، حسبما أفاد موقع سي إن إن العربية.
وذكرت "دائرة الإصلاح" التابعة لوزارة العدل، في بيان تلقته CNN بالعربية، أن "المدان وطبان إبراهيم الحسن، الأخ غير الشقيق لرئيس النظام المباد"، توفي الساعة الثانية بعد ظهر الخميس.
وكان وطبان التكريتي، وهو من مواليد عام 1952، أحد أبرز رموز نظام صدام حسين، حيث شغل عدداً من المناصب الحكومية الرفيعة، حتى تم تعيينه وزيراً للداخلية.
ونقل البيان عن مدير الإعلام والعلاقات العامة بدائرة الإصلاح، وسام الفريجي، أن وطبان التكريتي "أُدين بجرائم ضد الإنسانية، وحُكم على إثرها بالإعدام شنقاً حتى الموت، من قبل المحكمة الجنائية العليا."
وأضاف أنه "كان يعاني من عدة أمراض، وكان يخضع للعناية الطبية من قبل اللجان الصحية المختصة في دائرة الإصلاح العراقية، إضافة إلى متابعة حالته الصحية، وإرساله إلى المستشفيات المختصة."
وتابع بقوله: "إلا أن حالته تأزمت اليوم، وجاءت وفاته بعد توقف مفاجئ في القلب، وتم تحويله إلى مستشفى الطب العدلي في بغداد، لاستكمال الإجراءات الصحية القانونية"، بحسب البيان.
زائر 4
زائر 4 تتمة لردي عليك
وعدل الله يحتم أن بجعل الظالمين القتاة سارقي خير الشعوب في النار والرسول والانبياء واهل البيت ومن معهم في الجنة.
لاحول الله
الجنه والنار بيده سبحانه وعنده مفاتيح الغيب لاتكثر من الكلام الزايد
رد على زائر 4
اسئلك اذا واحد سبح في بحر غزير و هو ما يعرف يسبح ويش مصيره ( الناس اتشوف الظاهر و تحكم ) لا تقولي كان أمام مسجد لو شيخ أو عالم دين لو ولي من اولياء الله
الدعاء
وليش زعلان من الدعاء علي هذا المجرم القاتل سفاك الدماء !! الله يحشره في نار جهنم قصاصا لما اقترفت يداه ، واذا مو عاجبك الله يحشرك وياه
الى جهنم وبئس المصير
الى جهنم وبئس المصير هذا مصير كل ظالم تلطخت يدهُ بدماء الابرياء .... مهما بلغت سطوته وجبروته مردهُ الى التراب وسيلقى عدل السماء والمحكمة الكبرى بكل ذنب وكل قطرة دمٍ سفكت لقد اذلهُ الله في الدنيا اما في الاخرة سيرى العذاب الشديد الغليظ فهل من معتبر صدام ذهب الى مزبلة التاريخ وكذلك القذافي ومبارك وبن علي كلهم ذهبوا الى هذه المزبلة الكبرى ويبقى الحق ويزهق الباطل
الدور عالباقي
جهنم وبئس المصير
أين المفر
زبانية جهنم تنتظر. أين المفر الان