وصفت كوريا الشمالية الخميس اليوم الخميس (13 أغسطس / آب 2015) التدريبات العسكرية المشتركة المقررة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بأنها "إعلان حرب"، مدعية أنها قادرة على الانتقام وضرب سيول والبيت الأبيض، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز.
وشددت وزارة خارجية كوريا الشمالية على أن التدريبات يجب أن تلغى فورا وإلا فإن واشنطن ستكون مسؤولة عن "كل النتائج".
وقال متحدث باسم الوزارة لوكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن بيونغ يانغ ستتخذ "كافة الإجراءات الضرورية" أمام هذه "الاستفزازات النووية" الأميركية.
ومن جهتها وصفت اللجنة الكورية الشمالية من أجل إعادة توحيد كوريا سلميا، التدريبات بأنها "تدريب من أجل حرب نووية مفاجئة" ضد كوريا الشمالية.
وقالت إن "مثل هذه التدريبات المشتركة على نطاق واسع (...) ليست أقل من إعلان حرب". وشددت على أن أية مناوشات عسكرية عرضية قد تؤدي إلى نزاع "شامل".
وحذرت من أن مقرات "الاعتداء والاستفزاز" الأميركي والكورية الجنوبية وخصوصا البيت الأبيض والرئاسة الكورية الجنوبية هي على مرمى أسلحة كوريا الشمالية "بدقة متناهية".
ومن المقرر أن تستمر التدريبات المشتركة على نطاق واسع والتي تعرف باسم "يولشي فريدوم" والتي ستبدأ اعتبارا من الاثنين، لمدة أسبوعين.
وسيشارك عشرات آلاف الجنود في هذه العملية التي هي بالواقع عبارة عن غزو عبر الكمبيوتر لكوريا الجنوبية من قبل كوريا الشمالية.
ولد الرفاع
أنجوف تيمور لنك شنو يسوي
ما غلب إيران في الجعجعة إلا كوريا الشمالية
هذي دولة منتهية صلاحيتها.
ارهاب
مادام الاتفاق وياهم جان ما دخلو ليهم حتى لو صارت الحرب نفس الشي
اسويها
جودوه المجنون ابو خدود تر اسويها
....
ههههههه اي والله