أستغرب

أستغرب من هكذا جمعيات تصور المرأة وكأنها ليس لها شيء بينما هي تملك كل شيء! المهر على الرجل ،مستلزمات الزواج على الرجل ، النفقة على الرجل، ساعات رضاعة للعمل للمرأة، في العمل المرأة تعامل برفق، حمدوا ربكم مو ....

العنف الاسري

والورش
حق اللي فعلا تعانين من العنف الأسري
تبي تفهمني أن الرجال كلهم ملائكة وأنهم ينفذون واجباتهم ماشاء الله عليك
عجل المحاكم وقضايا الطلاق والمر لي صابرين عليه شريحة من النساء عددها مو هين شتسميه كلهم ظالم رجالهم اتق الله
والله يعطيك في بتك يااارب عشان تحترق
لو كل واحد فهم مفهوم القوامة صح ماصار حال المره جدي
وافهموا انت تزوجت ماخذيت عبده تضرب وترفس فيها وتبغيها تعبدك
البنت معززة في بيت أبوها وتجي انت تضربها وتهينها وتسكت ماتبغيها طلقها مو دافع فيها مهر وجنك ماتاخذه عقب وينصرف علييك

تريدون وضع قوانين وضعية !!!

هناك قانون الهي سماوي وهناك سنة الرسول(ص) هي التي تحفظ الاسرة وتصونها من العنف والتفكك والانهيار وليس قوانين وضيعة تخالف قانون السماء

اييي نبغي قوانين وضعيه

تسعف المرأة اللي تنضرب ويناخد راتبها من زوجهاجنه هو لي رباها ودرسها وان عطت أهلها فلس عفست الدنيا على راسها
نبغي قوانين تسعف المره ادا زوجها خماري راعي نسوان فيه الإيدز وموقادره تطلق منه
نبغي قوانين تنص المرة لي ماليها والي ويومياجنها خدامه ويعرس عليهاويصرف راتبها على الثانيه
وش تخربط انت في نسوان دايقين الويل من رجالهم ومستحملين عشان الجهال لأن المحكمه ماتنصفهم الله يعطيك في بتك بجااه محمد واله

رد على 22 ادا كنتي تعاني من زوج شاذ لا تعممين

ادا كنتي تعانين من زوج شاذ لا تعممين على الكل ادا تعممين معناتها ان مثلا ابوك من الرجال اخوانك من الرجال اعمامك معنها الكل هناك من الرجال ليسوا برجال وهناك من النساء ليسوا بنساء فرجاء عدم التعميم تريدين ترضين نفسك مقابل معصيت خالقك!!!

زائر 25

اني ماعممت وكل شكلك ماتعرف تقرأ
فعلا نحتاج لقوانين وضعية تنصف المرأه من هالاشكال
ولا ينط ليك عرق
وانت وش حارنك اذا انت مو جدي خلاص
لا ينط اط عرق تموت بس

استوعب يا قليل الاستيعاب

المره قالت
أنصاف للمره الي بدون ظهر
شتفهمين ... والله يعطيك في بتك

اقراء عدل وحلل عدل

قراء عدل وحلل وعرف معاني الكلمات عدل قبل ماااتتكلم بهل الكلمات وعرف من قال هذا الحديث الشريف وهذا الحديث متفق عليه

من آثار مراعاة الزوجة لحقوق الزوج

من آثار مراعاة الزوجة لحقوق الزوج في الوسط الأُسري ، أن تصبح له مكانة محترمة في نفوس أبنائه ، فيحفظون له مقامه ، ويؤدّون له حق القيمومة فيطيعون أوامره ، ويستجيبون لإرشاداته ونصائحه ، فتسير العملية التربوية سيراً متكاملاً ، ويعمّ الاستقرار والطمأنينة جوّ الأُسرة بأكمله ، وتنتهي جميع ألوان وأنواع المشاحنات والتوترات المحتملة

من حقوق الزوج

ومن أجل التغلّب على المشاكل المعكّرة لصفو المودّة والوِئام ، يستحب للزوجة أن تصبر على أذى الزوج ، فلا تقابل الأذى بالأذى والإساءة بالإساءة ؛ لأنّ ذلك من شأنه أن يغمر أجواء الأُسرة بالتوترات الدائمة ، والمشاكل التي لا تنقضي ، والصبر هو الأسلوب القادر على إيصال العلاقات إلى الانسجام التام ، بعودة الزوج إلى سلوكه المنطقي الهادئ ، فلا يبقى له مبرّر للإصرار على سلوكه غير المقبول ، قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) : ( وجهاد المرأة أن تصبر على ما ترى من أذى زوجها وغَيرته ) .

من حقوق الزوج

وجعل الإمام محمد الباقر ( عليه السلام ) رضا الزوج على زوجته شفيعاً لها عند الله تعالى ، فقال : ( لا شفيع للمرأة أنجح عند ربّها من رضا زوجها ، ولمّا ماتت فاطمة ( عليها السلام ) ، قام عليها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وقال : اللهمّ إنّي راضٍ عن ابنت نبيك ، اللهمّ إنّها قد أوحشت فآنسها

من حقوق الزوج

وحثّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) المرأة على إصلاح شؤون البيت ، واستقبال الزوج بأحسن استقبال فقال : ( حقّ الرجل على المرأة إنارة السراج ، وإصلاح الطعام ، وأن تستقبله عند باب بيتها فترحّب به ، وأن تقدّم إليه الطشت والمنديل ... )
ويستحب للزوجة أن تكسب رضا الزوج وتنال مودته ، قال الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) : ( خير نسائكم التي إن غضبت أو أُغضبت قالت لزوجها : يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتى ترضى عني )

حق الزوج

طاعة الزوج في سياق ذكره لسائر العبادات والطاعات ، التي توجب دخول الجنة ، حيث قال : ( إذا صلّت المرأة خَمسها ، وصامت شهرها ، وأحصنت فرجها ، وأطاعت بعلها ، فلتدخل من أيّ أبواب الجنة شاءت ) .
ووضع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وأهل بيته ( عليهم السلام ) منهجاً في العلاقات بين الزوجين ، يعصم الحياة الزوجية من التصدّع والاضطراب ، فأكّد على الزوجة أن لا تكلّف زوجها مالا يطيق في أمر النفقة ، وهو أمر يسبّب كثيراً من المتاعب في الحياة الزوجية ، ويضرّ بصفوها وانسجامها .

من حق الزوج

من حق الزوج ، واتّباع الأساليب الشيّقة في إدامة أواصر الحبّ والوِئام ، وخلق أجواء الانسجام والمعاشرة الحسنة داخل الأُسرة ، فجعل الإمام الباقر ( عليه السلام ) حُسن التبعّل جهاداً للمرأة فقال ( عليه السلام ) : ( جهاد المرأة حُسن التبعّل ) .
ولأهمية مراعاة هذا الحق ، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( لا تؤدي المرأة حقّ الله عزَّ وجلَّ ، حتى تؤدي حقّ زوجها ) .
وذكر ( صلى الله عليه وآله وسلم ) طاعة الزوج في سياق ذكره لسائر العبادات والطاعات ، التي توجب دخول الجنة

من حقوق الزوج

ومن أجل الحيلولة دون تمادي الزوجة غير المطيعة في ارتكاب الممارسات الخاطئة التي تخلق أجواء التوتر في الأُسرة جعل الإسلام للزوج حق استخدام العقوبات المؤدّبة لها إذا لم ينفع معها الوعظ والإرشاد وتندرج العقوبة من الأخف أَوّلاً ثمّ الأشد ثانياً حسب حال المرأة ومقدار نشوزها وإعراضها ، وعدم طاعتها بعد بذل النصيحة والموعظة قال الله تعالى : ( وَاللاّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ

من حقوق الزوج

ويحرم على الزوجة أن تعمل ما يسخط زوجها ويؤلمه ، في ما يتعلق بالحقوق العائدة إليه ، كإدخال بيته مَن يكرهه ، أو سوء خُلقها معه ، أو إسماعه الكلمات المثيرة وغير اللائقة .
قال رسول الله : ( أيّما امرأة آذت زوجها بلسانها ، لم يُقبل منها صرفاً ، ولا عدلاً ، ولا حسنةً من عملها حتى ترضيه ) (9) .
وقال الإمام جعفر الصادق : ( أيّما امرأة باتت وزوجها عليها ساخط في حقّ ، لم تُقبل منها صلاة حتى يرضى عنها ، وأيّما امرأة تطيّبت لغير زوجها ، لم تُقبل منها صلاة حتى تغتس

حق الزوج

وفي رواية جاء رجل إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقال : إنّ لي زوجةً إذا دخلت تلقّتني ، وإذا خرجت شيّعتني ، وإذا رأتني مهموماً قالت : ما يهمّك ، إن كنت تهتم لرزقك فقد تكفّل به غيرك ، وإن كنت تهتمّ بأمر آخرتك فزادك الله همّاً ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( بشّرها بالجنة ، وقل لها : إنّك عاملة من عمّال الله ، ولك في كلِّ يوم أجر سبعين شهيداً ) .

نذكر ايضاء بحقوق الزوج

نذكر ايضاء بحقوق الزوج او تناسيتم حقوق الزوج

حق الطاعة

قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( أن تطيعه ولا تعصيه ، ولا تصدّق من بيتها شيئاً إلاّ بإذنه ، ولا تصوم تطوعاً إلاّ بإذنه ، ولا تمنعه نفسها ، وإن كانت على ظهر قتب ، ولا تخرج من بيتها إلاّ بإذنه... )
هناك للأسف الشديد النشاز والتي تريد الخروج والدخول على هواها ولا تريد من يحكمها ولا حتى زوجها او أهلها والان القانون للأسف يسندها بحجة حقوق المراة وقانون وضعي وليس قانون السماءتسافر وتخرج ولا احد يستطيع منعها وهناك الكثير من هؤلاء النساء (النشاز) حتى القانون لا يسميها نشاز

من أهمّ حقوق الزوج حقّ القيمومة

( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ )
ما نراه الان ان الزوجة تريد فرض سيطرتها على الرجل بقوانين وضعية وليست سماوية بحجة حقوق المرأة

ومن يحمي الرجل؟!!!

ومن يحمي الرجل من كيد النساء؟!!! ومن يحمي الرجل من لسان (الطحنه) المراة ادا كان بديئا ؟!!! ومن يحمي الرجل من اخلاق وتصرفات المراة؟!!! ومن يحمي الرجل من طلبات المراة التي هي فوق مستواك؟!!! ومن يحمي الرجل من عدم احترام المراه لزوجها؟!!! لو كنت آمرا لأحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها (الرسول الأعظم )

اي سجود؟!

وبعد تبي المرأة تسجد لابو سروال وفانيله !!!

كلامك عدل.

هذه المشكله ..

اقراء عدل وحلل عدل

قراء عدل وحلل وعرف معاني الكلمات عدل قبل ماااتتكلم بهل الكلمات وعرف من قال هذا الحديث الشريف وهذا الحديث متفق عليه
الرسول يقول (ص) وليس كلامي او كلام أي شخص وكلام الرسول وحي الله عز وجل

عفيه عليكم

نحتااااج لهلوقفااات
والا جان الرجال عبالهم لين تزوجوا خدو عبدددده
البنية معززة عند أهلها
ما اخدتها عشان تضطهدهااا
وإدا هي مضطهدتنك طلقها وش حاددنك عليهااا