صرح الوكيل المساعد لمشاريع الإسكان سامي عبدالله بوهزاع بأن مشروع «سند الإسكاني» قارب على الانتهاء، وتم استكمال 98 في المئة من المشروع خلال الأعوام الماضية، ويتم العمل حالياً على استكمال ربط الموقع بشبكة الطرق العامة، ومن المقرر الانتهاء من ذلك مع مطلع العام المقبل 2016.
وأكد الوكيل المساعد أن المشروع يأتي في إطار تنفيذ التوجيه الملكي لعاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بشأن توزيع وتخصيص الوحدات الإسكانية للمواطنين المستحقين لها في المشاريع المنتهية أو التي هي قيد الإنشاء أو المشاريع الموضوعة بحسب الخطة المدرجة لتلبية الطلبات الإسكانية في إطار مشروع بناء 40 ألف وحدة سكنية للسنوات القليلة المقبلة.
وأضاف بوهزاع أنه تم تجهيز 221 وحدة سكنية لمشروع سند بالكامل من إجمالي 265 وحدة من نوع T3M، وهو ما يعادل 98 في المئة من إجمالي الوحدات السكنية المتاحة من ضمن المشروع. فيما لاتزال 44 وحدة في مراحل متقدمة من الإنشاء، مردفاً أن العمل جارٍ أيضاً للانتهاء من أعمال البنية التحتية التي تخدم تلك الوحدات.
وأضاف أن المشروع يتميز بتصميم جميل ومتطور للوحدات السكنية، كما توفر المرافق المتواجدة من ضمن مشروع سند الإسكاني جميع سبل الراحة للمواطنين بما يتناسب مع احتياجاتهم اليومية كدور العبادة والحدائق الترفيهية للأطفال، بالإضافة لوجود محلات تجارية متنوعة، كما يوفر لقاطنيه بيئة معيشية متكاملة ومريحة. ويعتبر الموقع الاستراتيجي للمشروع أبرز ما يميز مشروع سند الإسكاني عن غيرة من المشاريع، فهو هادئ وبعيد عن مناطق الازدحام المروري أو المحلات التجارية الكبيرة التي تسبب الإزعاج للمواطنين.
وقال بوهزاع إن وزارة الإسكان تستلهم ما تحقق من إنجازات ومكتسبات من خلال عهد جلالة الملك في شتى المجالات ولاسيما على صعيد الملف الإسكان الرؤى الإصلاحية لجلالته وحرصه الدائم على توفير مقومات سبل العيش الكريم للمواطن البحريني، مردفاً أن هذه الرؤى والإرادة الملكية مثلت بداية الانطلاقة الفعلية نحو وضع خطة إسكانية طموحه تهدف إلى تنويع الخيارات الإسكانية أمام المواطنين وتسعى إلى السير في جميع الاتجاهات وبأقصى طاقة ممكنة لتوفير السكن الاجتماعي للمواطنين من ذوي الطلبات الإسكانية حتى جاء التوجيه الملكي السامي ببناء 40 ألف وحدة سكنية بأقصر مدة ممكنة بما يوفر سبل العيش الكريم والبيئة المناسبة للمواطنين ليسطر مكتسباً جديداً للملف الإسكاني الذي لطالما حضي باهتمام القيادة والحكومة منذ ستينيات القرن الماضي.
يذكر أن وزارة الإسكان استطاعت في العشر سنوات الأخيرة أن توفر خدمات إسكانية عديدة ومتنوعة استفادت منها آلاف الأسر البحرينية على مختلف مستوياتها، حيث بلغ عدد الوحدات السكنية التي تم تسليمها للمواطنين 8395 وحدة سكنية.
وكذلك حققت وزارة الإسكان إنجازات عمرانية كبيرة شملت جميع مدن وقرى مملكة البحرين، وبلغ عدد الوحدات السكنية قيد التنفيذ في المدن 5706 وحدة، بالتالي انعكس ذلك على حصول وزارة الإسكان على مكانة متميزة على الصعيد العمراني، نتيجة للسياسات التي تنتهجها الوزارة والتي تؤكد حرص الحكومة في توفير المسكن الملائم للمواطنين.
العدد 4720 - الأحد 09 أغسطس 2015م الموافق 24 شوال 1436هـ
يابطيخ ياجح يا بربير
= كلام بدون فايدة الاجابة ( الحمد الله ) أولآ واخيرآ
وانشاء الله يكون صدق ويكون مع مطلع العام هذه 2016 .. وقبل كلشي الحمد الله فقد ذهب من عمر ابي 26 سنة في انتضار الوحدة من سنة 1999 - 2016
مجرد سؤال
أرجو أن يصل هذا التساؤل لوزير الأسكان : على أي أساس تم توزيع وحدات اسكان النويدرات ؟ و لم يحصل أي أحد من أهل القرية و القرى القريبة على أي وحدة ؟
متى بنحصل بيت
كم سنه ويطلع البيت؟؟بالمتوسط؟؟عشر سنوات ولا أكثر ولا الحظ له دور
ليش هالتأخير
طلبات التسعينات ليش للحين ماخلصتونها ..
لاخدمات ولاهم يفرحون
مسجد قديم بلا صيانة ومغلق ولامحلات تجارية والصحيح سويتون حديقة صغيرة للأطفال وبعض البيوت بعدها في الفنديشن تشتغلون عليها وإذا صدقتون في تسليم الوحدات مطلع العام القادم فنحن في نعمة منحط على بطوننا كيتة وعجيتة
متى تسليم المفاتيح فقد تعبنا من الانتظار
متى راح نتسلم مفاتيح اسكان سند الاسكاني؟!
صار لنا اكثر من سنتين من سحبنا على الوحدات وللان ننتظر نستلم المفاتيح!!!!!
وحدة
ياسعادة وزير الاسكان المحترم الى متى سوف انتظر والحصول على الوحدة 30 عام ولم احصل على الوحدة وجميع المعلومات لديكم موجودة
مشروع الهملة الاسكاني !!
وكم وصلت نسبة الانجاز في مشروع الهملة الاسكاني ؟؟
8395 وحدة فقط!!!
السؤال لوزارة الاسكان: تبنون وحدات سكنية وفي بالكم عدد العوائل البحرينية الاصيلة اللي تتكون حديثا واعداد ...........اللي بتعطونهم واللي الدولة بتجنسهم؟؟
اعتقد ان في السنة الواحدة المفروض 2000 وحدة على الاقل علشان نقدر نقول ان مدة الانتظار تقصر شوي لمدة 8 سنوات على الأكثر.
ليش
ليش قرية مقابة تفتقر من الخدمات الإسكانية. الى متى ؟؟؟؟