وَماذَا بَعد أن تَلقاكَ أودِيتِي؟
شجونٌ مَتنُ أدعِيتي
وَكفٌ للسما فِيها، صلاةُ المذنِبُ المُخطِي
أنَا أدعُوكَ يا ربِي
أنَا أرجُوكَ يا ربِي
وَليسَ سِواكَ مُعتَمَدِي
أنَا مَن لِي؟ فقيرٌ مذنِبٌ عاصي
وَمن عَداكَ، يغفُر ثُم يَستُرنِي؟
أيَا رَبِي، أيَا حُبي
أيَا قَلبِي وَعافِيَتِي
أتَغفِرُ ثُم تَستُرنِي؟
بقلم: فاطم ناصر عواجي
العمر: 17 عاماً
العدد 4716 - الأربعاء 05 أغسطس 2015م الموافق 20 شوال 1436هـ