علمت صحيفة «الحياة» أن شركة «شيفرون السعودية» النفطية في الكويت طلبت من موظفيها الحصول على إجازاتهم السنوية قبل سبتمبر/ أيلول المقبل، في خطوة تنبئ بعدم التوصل إلى حل مع الجانب الكويتي في شأن الخلاف النفطي بين الجانبين، الذي أدى إلى إغلاق حقلي «الخفجي» و«الوفرة» في المنطقة المقسومة بين البلدين.
وقال مراقبون تحدثوا لصحيفة الحياة: «لا يبدو في الأفق حل قريب للأزمة النفطية بين البلدين».
فيما تواصلت مساعي الجانب الكويتي لمنع اتساع نطاق الخلاف. وأعلن وزير الدولة الكويتي لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله الصباح أمس الثلثاء (4 أغسطس/ آب 2015) أن السعودية «ستبقى العمـق الاستراتيجي والتاريخي للكـويت، وأن الخـلاف ســتتم معالجته».
ونسبت وكالة الأنباء الكويتية أمس إلى العبدالله قوله إن «ما يجمع الكويت بالسعودية أكبر من أي قضايا ومواضيع خلافية»، مؤكداً أن «الاختلاف القائم حيال إنتاج النفط من منطقتي عمليات الخفجي والوفرة المشتركتين لا يعدو كونه فنياً وستتم معالجته».
واستبعد «وجود أي قضايا أو مواضيع من شأنها تعكير صفو العلاقات بين البلدين». وكان أدلى أول من أمس بتصريحات مماثلة لـ«الحياة».
كأس الخليج 23
الله يكون في العون
وتغيرون رايكم في استضافة الدورة 23 في وقتها المحدد
بوعلي
عرفنة الحين أنة اغنية خليجنا واحد أو مصيرنا واحد أهية مجرد صف كلمات وليسة بواقع!
قبت
يالله تهاوشوا
عجباً
الخلافات البينية لا توجد آليات لحسمها .. و لا توجه للحوار لحلحلتها .. فكيف بالتعامل مع اللاعبين الاقليميين و الدوليين؟