قد تكون هذه قصة غريبة، لكن لا غريب مع تسلط «الأفكار القهرية» التي لا يجد معها الإنسان حولاً ولا قوة.
قصة أمٍ بحرينية كان أكثر ما يرعبها، التفكير في محاولة إيذاء ابنتها وزوجها، إذ كلما لمع صفاء سكينٍ أمامها لمعت معها «فكرة وسواسية قاتلة»، تدعوها إلى طعن زوجها.
كان صراع الأم المحبة، مريراً بين أفكارٍ قهرية مجنونة، وبين سلامة أغلى ما تملكه ابنتها وزوجها.
الطريف أن الزوج بعد مصارحة زوجته على ما يبدو يقع «ضحية للخوف»، حيث كان يخشى أن تفقد زوجته السيطرة على أفكارها وتقدم فعلاً على طعنه.
عندما روت لي الطبيبة شالوت عوض هذه القصة، أشارت إلى أن هذا النوع من الوساوس يعني أن الزوجة في واقع الحال تذوب حباً في زوجها، وأن العلاقة بين الطرفين قوية ومتماسكة جداً.
وقالت: «إن الأم عندما جاءتني إلى العيادة وجدتها مسالمة جداً ولا تقدر على «قتل نملة»، فضلاً عن طعن زوجها».
في ميدان العلاج النفسي والاجتماعي، استطاعت الزوجة التخلص من هذه الأفكار المزعجة إلى الأبد والعودة إلى أحضان عائلتها بكل سلامة وهناء.
العدد 4712 - السبت 01 أغسطس 2015م الموافق 16 شوال 1436هـ
اخاف اشلون ما اخاف
خل سكاكين البيت كلهم بلاستك ... حتى القراظة شيل منها السكين
هههههههههههههه
أحسن يخاف عشان ما يسوي حاكر ماكر
السلام عليكم
لا انصح بكثرة الكتابه عن مواضيع الوسواس لانه بيطلعون لكم ناس بيقولون يمكن هم بعد مرضى
تذكر قوة الله
لو قرأت القران صاحبنا تلك التي تمني نفسها طعن زوجها علاقات نفسها بالبكاء ليل نهارك وتذكرت قوة الله/يد الله فوق ايديهم/عباد الله كونو خلقا من نور لا من نار/ارمي سكاكينك في البحر يحملها وال تحملي نفسك وزرا/المرشد الاجتماعي جعفر مدن
من حقه يخاف على نفسة
والله خوش حل حصل
الصراحة لو واحد ثاني جان شرد من بيتهم