تلقت «الوسط» إتصالات من مواطنين يشكون فيها تأخر تخليص إجراءات عبور الحافلات السياحية اليوم السبت (1 أغسطس/ آب 2015) في الجانب البحريني من جسر الملك فهد.
وقال الشاكون إن إجراءات على جسر الملك فهد في الجانب السعودي كانت سهلة وميسرة في حين أن طابور إنتظار الحافلات في الجانب البحريني استمر أكثر من 5 ساعات، مشيرين إلى أنهم قاموا بمخاطبة المسئولين في الجسر والاستفسار عن سبب تأخير إنهاء إجراءات العبور ولكن محاولاتهم لم تنجح .
وطالبوا في نهاية حديثهم الجهات المختصة في الجسر بالعمل على تسهيل الإجراءات.
التأخير في الجسر سياسة دولة ام إهمال موظفين
سافرت مع عائلتي الأسبوع الماضي الى المدينة المنورة و في طريق خروجنا من الجسر كانت حافلتنا اول الواصلين الى نقطة جمارك الخروج من البحرين في الجانب البحريني و عند نزولنا الى الصالة وجدنا جميع الموظفين جالسين في جانب من الصالة و كل منهم في يده هاتفه النقال و لم يكن و لا موظف جالس امام اجهزة الكمبيوتر و تركنا رجال و نساء و اطفال اكثر من ساعة في صف الى ان حن علينا واحد من الموظفين و بدأ في العمل على جوازاتنا و بطاقاتنا . سياسة دولة ام إهمال موظف الحكم لكم
بوتاكي
مو اول مرة ولا هي آخر مره
عادي
لازم الكل يتفتش .. خصوصا وان هناك مهربين للمتفجرات والاسلحه استغلوا تسهيل اجراءات المسافرين عن طريق الباصات للتهريب .
سوء ادارة وسوء تنسيق
هناك حلول كثيرة ، ولكن للأسف لا يتم الاخذ بها ...ابسطها أن يكون هناك معبر جوازات واحد ، ومعبر جمارك واحد بدلا من معبرين (( يعني ..المسافر من البحرين للسعودية يمر على كبينة جوازات وجمارك سعودية وكفى ..والمسافر من السعودية للبحرين يمر على كبينة بحرينية فقط )) ...مع ضرورة التنسيق بين الطرفين بشأن قوائم الممنوعين والمطلوبين ، وأن يتم ذلك وفقا لبرنامج موحد ...الشئ الثاني يجب تدريب الموظفين ورفع كفائتهم ...وثالثا يجب منع الهواتف النقالة والتدخين أثناء العمل