أعلن رئيس ميانمار، ثين سين، حالة الطوارئ في أربع مناطق ضربتها فيضانات عارمة وخلفت 27 قتيلاً، حسبما أفادت قناة البي بي سي.
وأدت الأمطار الغزيرة التي استمرت على مدى عدة أسابيع إلى فيضانات في معظم أجزاء البلد.
واضطر آلاف من سكان ميانمار إلى اللجوء إلى أديرة طلبا للاحتماء لكن أحد التقارير يشير إلى أن سكانا من أقلية الروهينجا المسلمة لم يُسمح لهم بالدخول إلى بعض الأديرة.
وذكرت صحيفة "ميانمار تايمز" أن قوات الأمن منعت سكانا من أقلية الروهينجا المسلمة من الدخول إلى مدارس مهجورة ومراكز جماعية في ولاية الراخين غربي البلد.
وتقول الأمم المتحدة إن 140 ألف شخص من ولاية الراخين يعيشون في مخيمات بالقرب من العاصمة، سيتوي علما بأن معظمهم من مسلمي الروهينجا.
وعانت ميانمار من أمطار غزيرة وانهيارات طينية على مدى أسابيع لكن الرياح العاتية وأمطار الإعصار الناجمة عن إعصار كومين فاقمت الوضع خلال الأيام الماضية.
ويقول مدير إدارة الأزمات، ماك ماك ثين، لبي بي سي إن البلد يواجه "أزمة كبيرة" وهناك خطر أن يشهد مزيدا من الأمطار خلال الأسابيع المقبلة.
من علامات الساعة الكبرى و اقتراب الفرج .... ام محمود
كثرة الفيضانات - كثرة الزلازل - كثرة الحروب و القتل- كثرة الزنا و الفجور و كثرة الظواهر الفلكية الغريبة
سؤال برئ
لماذا لا يذهب الدواعش للجهاد هناك ؟.... وسؤال لمن جهز الغزاة من البحرين (( لماذا لا تجهزوا غازيا الى ميانمار ؟ )) ... بل يجب أن نسألكم (( لماذ لا تجهزوا الغزاة وتجاهدوا في فلسطين ؟