أبدت عائلة المرحوم علي العرادي في اتصال تلقته «الوسط» منها رفضها فرضية انتحار الفقيد، ذاكرة أن لديها من الأدلة ما يفند منحى النيابة العامة الذي سار فيه بيانها الأخير بهذا الشأن.
وشددت العائلة على أن «حياة الفقيد ملؤها العمل الصالح والإيمان بقضاء الله وقدره وألا يعصي الله في أبسط الأمور وما هذا إلا تعذيب أريد منه ابتزازه والضغط عليه؛ ما أدى إلى قتله وإلقائه في بركة السباحة وأن سيرة علي تؤكد التزامه الديني في عباداته وجميع معاملاته الدنيوية صغيرها وكبيرها وكان كثير السؤال حتى في الشبهات».
وأفادت بأن «هناك ضرباً واضحاً في جسد الفقيد في أنحاء جسمه مع تقييد اليدين أيضاً والرجلين والرقبة ولاسيما الضربة على الرأس التي عاينها كل من حضر جنازته وأغلب المتخصصين الذين أثبتوا أن هذه الضربة ليست من آثار التشريح بل هي قبل التشريح وأن هناك نزيف دم استمر عند تغسيله من الرأس والأنف والفم».
وتابعت «نحن مصرون على استخراج جسد الفقيد وعرضه على لجان وأطباء متخصصين ومحايدين للوقوف على الحدث وعرضه بما هو واقع».
وأردفت «علي كان مهدداً من فترة طويلة في قضية خسائر مالية لمستثمر متنفذ والتي حكمت المحكمة في نهاية المطاف لصالح علي، إلا أن الشخص المتنفذ استمر في تهديده ووعيده حتى بعد الحكم، وما إلقاؤه في بركة السباحة وتقييده إلا محاولة واضحة لإخفاء آثار التعذيب والتنكيل بجسده الطاهر».
وأكملت العائلة «من الشبهات التي تثير التساؤل، هي توصيل الفقيد إلى أم الحصم مع جاره الذي أكد أن لا وجود لأثر غير طبيعي على علي، علماً بأن موعده معه كان في الليلة السابقة للحادث والتي أجّلها علي وذلك بسبب طلب من الذين سيلتقي بهم وعندما أوصله إلى منطقة أم الحصم أكد علي أن لا داعي لانتظاره أو المجيء إليه وأنهم سيرجعونه بحسب ما أفاد جاره الذي أوصله للمكان».
وواصلت «ما عرفناه يؤكد أن علي كان على موعد سابق بمجموعة ما، وهذه المجموعة أخرت الموعد إلى الليلة التي بعدها وهل هي مصادفة أن تكون البناية التي تحت الإنشاء تغلق أبوابها الساعة الخامسة عصراً في كل يوم عدا يوم الحدث، ألا يوجد تساؤل كبير لعدم إغلاق البناية في هذا اليوم الوحيد الذي حتماً تم استدراج علي إلى هذه المنطقة».
وقالت: «هذه تساؤلات عدة نطلب من النيابة العامة التريث وعدم إغلاق الملف حتى يتم البحث بشكل أكثر لتتضح الأمور».
وختمت العائلة بأننا «نؤكد أننا سائرون في هذه القضية من خلال القضاء بتوكيل محامٍ، وهذا ما شرعنا فيه لإعادة فتح القضية للبحث بجدية وعدم الاعتراف بالتقرير الطبي إلى أن يظهر الحق ويقدم الجناة للعدالة».
العدد 4711 - الجمعة 31 يوليو 2015م الموافق 15 شوال 1436هـ
انا لله وانا اليه راجعون
من الصور هناك آثار تعذيب لجسم المرحوم وواضحه ... ولكن ... أين من قتله من بطش ربه ... فأي ظلم هذا ؟ مقتول مظلوم حتى بعد موته ... أين أنتم من محكمة رب العالمين ...
لماذا لا يتم سؤال الحارس؟
ألم يرى من دخل البناية غير المجني عليه؟؟
.....
ربي يصبركم على فراقه وينتقم ليكم
..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
يامنتقم
الحاله واضحه لاغرق ولاشي الخيوط واضحه ابحثو عن من استدرجوه هناك وعدبوه وقطوه كانه ماله رب يبحث عن حقه
الجواب
اذا عرف السبب بطل العجب اعرفوا من المتنفداول وبعدين كل واحد يفسر على كيفه
الموضوع في إن...
قتل وسباحة وتربيط وتعذيب وبعد منتحر !!
قوية
...
كل شي واضح
وانا مغمض، في تستر على الجاني
لو كانت القضية مبهمة لكان هناك تحقيق
الإسراع في اغلاق القضية دليل على ان هناك جاني متنفد
صح
انا اوؤيد كلامك القضيه قتل عمد وفيها ناس جناه يبون يسترون عليهم .... بس هناك رب اسمه الحليم سيفضح سرهم سوى من بعيد او قريب ...
لماذا العناء للوصول لأم الحصم
من أراد الانتحار وبقرار مسبق لا داعي لقطع هذا الطريق أو تأجيله لليلة قادمة وبالتحديد لهذا المكان !! فطرق الانتحار كثيرة وأسهل من ذلك .. أم لا يوجد ماء إلا في الطابق 9 وبام الحصم ..
إلا تلك الليلة
البناية تغلق أبوابها طوال أيام السنة الساعة 5 العصر إلا تلك الليلة " ما أفاد به أصحاب البناية " !!
من قتل علي
جميع أهله وأصدقائه كما هو جاره الذي اوصله يقول إن علي في حالة وضع علي كان في طريقه طبيعي جداً ما أكد من خلال محادثاته مع جاره.. وإن جاره هذا يقول انه تفاجأ من سماع خبر قتله .. فالترجيح إلى أن من ذهب إليهم ه........
علي اجتمع مع آخرين .. فمن هم ؟
جاره قال له سانتظرك او سااتي لك فقال علي لا داعي لانهم " برجعوني " ألا يعني وجود أناس سيجتمع معهم ؟
لماذا لم تغلق أبواب البناية كعادتها س 5 عصرا ؟
جاره أكد بأن الموعد تأجل إلى الليلة القادمة .. ألا يعني وجود آخرين في الحدث ليترافق مع ترك أبواب البناية مفتوحة .. هل هو تنسيق أم مصادفة !
لماذا لم تغلق أبواب البناية حيث تم تأجيل ذهاب علي !
هل هناك ارتباط بان يكون تأجيل ذهابه مع جاره لليلة قادمة مرتبط بترك البناية وعدم اغلاق أبوابها حتى إكمال الجريمة " العادة تقفل الأبواب س 5 عصرا حسب تأكيد أصحاب البناية "
الحل بسيط واصابع الاتهام اشير للرجل الوحيد الذي كان يهدده
ان اصابع الاتهام تشير لمن كان يهدده ولو لم يكن النظام يريد ان يستر عليه كان الاجدر به ان يحقق معه
لازم بترفضون
الحين الرجال توفى الله يرحمه بس اذا الكلام صحيح اكيد بتنفون طريقة وفاته فشيله في حقكم لازم تبررونها
اتقي الله
شنو فشيلة انت تعرف المرحوم علشان اتقول هل الكلام الكل يشهد انه كان ملتزم دينياً ويومياً كان يصلي في المسجد وانسان خلوق ولا يمكن يكون انتحر وبهذه الطريقة اشلون يربط رقبته ورجله في سلم البركة
زبالة
اي اكيد انت من المستفيدين من تثبيت الانتحار وين بتروحون من الله جاينكم يوم يا ناصر المظلومين أرنا فيهم عجائب قدرتك في الدنيا قبل الآخرة
عجبِ
فشيله !!!!! انت محاسب على كل كلمة تتفوه فيها .. رجل مؤمن صاحب خلق حسن معروف ومن عائلة معروفه .. عذب حتى الموت ونكل فيه .. عجبِ من الي يكتب بدون تفكير .. لا تنسى وما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد
زين قولوا من هذا المتنفذ
ندري في الصحافة ما تقدرون تتكلمون .... زين ويش عن شبكات التواصل الإجتماعي ..... من هذا الشخص المتنفذ اللي كان يهدد المرحوم؟