أدان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اليوم الجمعة (31 يوليو / تموز 2015) قتل طفل فلسطيني في الضفة الغربية وقال إن غيات عملية سلام وكذلك سياسة الاستيطان الإسرائيلية غير المشروعة أشعلا التطرف العنيف من جانب يهود وفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني دوجاريك "الإخفاقات المستمرة في مواجهة حالة الافلات من العقاب لأعمال العنف المتكررة من جانب المستوطنين أدت إلى حادث آخر مفزع هو إزهاق روح بريئة. هذا الأمر لا بد أن ينتهي."
ويشتبه بأن اثنين من المستوطنين اليهود أحرقا منزل أسرة فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة مما تسبب في مقتل الطفل (18 شهرا) وإصابة والديه وشقيقه بحروق خطيرة.
اووو
وين القلق عيل
67سنة ونحن نسمع مثل هذا الاستنكار
حجي بان كي مون ارحم نفسك ورحم عقول تفرق بين الاحتلال بين شعب مظلوم اسمه فلسطين.
أرجوك
أرجوك لا تدين خلك على القلق افضل ليك علشان ما تعب روحك