أصبحت الأرملة (أم صادق) وابنها وزوجته بلا مأوى بعد انشطار منزلها الآيل للسقوط إلى نصفين وتساقط أجزاء منه أمس الاثنين (27 يوليو/ تموز 2015) في مجمع 708 بمنطقة سلماباد.
وعن تفاصيل الواقعة قالت أم صادق: «أقطن مع ابني وزوجته في منزل متهالك عمره التقريبي لأكثر من 45 عاماً، وجدرانه متهالك وهو مدرج ضمن المنازل الآيلة للسقوط منذ فترة طويلة، إلا أنه وبالرغم من المعاناة التي نعيشها والخطر المحدق بنا جرّاء تفاقم الأمر بعد انشطار جدران المنزل إلى نصفين وتساقط أجزاء منه بيد أن الوضع فيما يبدو لم يؤثر بشكل إيجابي على الجهات الرسمية المختصة التي راجعها ابني عدة مرات ولكن دون جدوى».
وأضافت «لا يقتصر أمر هذا المنزل في عدم هدمه وبنائه من جديد تلبيةً للأوامر الملكية الخاصة في هدم وبناء المنازل الآيلة للسقوط، بل يشمل أيضاً إلغاء الطلب الإسكاني لزوجي المرحوم والذي يحمل رقم 25203 ونوعه قسيمة سكنية وتم تجديد هذا الطلب في العام 2006، إلا أنه ومع مراجعة ابني إلى وزارة الإسكان تم إبلاغه بإلغاء هذا الطلب نظراً إلى وفاة صاحب الطلب كما ذكروا هذا لابني، وهذا هو الغريب في الأمر فهل عندما يتوفى زوجي لا يحق لي ولأبنائي مسكن خاص وهذا الأمر كفله الميثاق إلى جميع المواطنين قبل أن يكفله الدستور وجلالة الملك، فكيف يتم إلغاؤه دون سند قانوني على رغم مرور مدة طويلة ولم يمنح زوجي هذه القسيمة قبل وفاته. من جهته، قال عضو المجلس البلدي ممثل الدائرة الرابعة في المحافظة الشمالية حمد عبدالله الدوسري: «ليس من السهل علينا، أعضاء المجالس البلدية إعادة إحياء ملف بناء المنازل الآيلة للسقوط؛ لأن هذا المشروع تم إيقافه منذ فترة، كما أنه لا توجد ميزانية لمثل هذا المشروع بعد تحويله إلى جهات أخرى، ونحن نحاول قدر الإمكان مع أصحاب الأيادي البيضاء مساعدة بعض العائلات وانتشالهم قبل وقوع أي مكروه لهم جرّاء تساقط أجزاء من تلك المنازل المتهالكة، ومن جهة ثانية نحن ما زلنا نجدد دعوتنا إلى الحكومة بإعادة تبنّي هذا المشروع الذي سوف يبث الأمل في نفوس مئات العائلات التي مازالت تعاني حتى هذا اليوم».
العدد 4707 - الإثنين 27 يوليو 2015م الموافق 11 شوال 1436هـ
الى متى هذا التقاعص يا وزارة الإسكان؟؟
الى متى هذا التهاون في حقوق الناس وحياتهم واذا النائب يقول بأن لا يستطيع كعضو في البرلمان ان يعيد فتح ملف قد اغلق مسبقاً من قبل الجهات الخاصه فما هو دوره اذاً في المجلس اذا لم يستطع تقديم المساعده للشعب الذي انتخبه وايضاً رداً على ان لا توجد ميزانيه لمثل هذا المشروع فأين ذهبت اموال الميزانيه ؟؟؟؟ بس ما نقول الا المشتكى لله وحسبنا الله ونعم الوكيل
الله يكون في عونكم ياما سمعنا وشفنا وللحين نشوف الله المستعان مو بس انتوا الغه طلبكم أحنا بعد ومو راضيين بعد يرجعون يفتحون الطلب يقولون ما يصيير
ربج كريم احنا مثل حالتج وكل ما نطالب قالوا لنا ؟؟؟؟
هذه الايام الجميلة التي سوف يعيشها البحريني
خيرات وثروة هذه البلد مسروقة والمواطنيين في فقر وجوع وبيوت المواطنيين تنشطر نصفين على رؤسهم
إذا تخلى النظام عن كفالتهم فأين عمدة القرية ؟
قرية سلماباد صغيرة ولفة واحدة بإمكانك مشاهدة هذا المنزل المتهالك وغيره والسؤال هنا أين أصحاب الفلوس المتلتلة من ابناء القرية أين من لصق على جدار بيته أفخر أنواع الأحجار الطبيعية أين من أشترى أفخم السيارات وأغلاها ؟ عليك حقوق ترى ومنها أنك تساعد جيرانك وهذه النعمة إمتحان . السؤال وين الحكومة ؟ ندري وين مشغولة فهي تبني أكبر السجون وت
خيرنا الى غيرنا
روحوا شوفو بيوت البحرينيين الجدد في سافرة .. كل بيت طابقين شكبره وغير الاثاث والمدارس والمستشفى حقهم بروحهم واحنا أولاد الديرة يعطونا قراقير ما يكفي حق 4 اشخاص وبعد انتظار اكثر من 20 سنة !!! ... يعني الواحد يموت ولا يحصل بيت ... شلون ما تبونا نطالب بحقوقنا وهذا ابسط شي المروض الحكومة توفرة حق شعبها .. وينكم يا اخوانا اهل السنه شلون تسكتون عن هالمواضيع تشوفون المجنس ياكل في حلالكم وتسكتون !!!
والله فشلتونه !!!!!!!!الله المستعان
حسبي الله ونعم الوكيل
وين تروح ام صادق وولدها وزوجته خافوا لله بيوت آيل لللسقوط تعدونها بالبناء وتنقضون عهدكم حسبي الله ونعم الوكيل خلاص العائل مات ولا يمكن يمكن مساعدتهمز
وين التجار
الله يرحمه الحاج حسن العالي و يغمد روحه الجنة كان هو أول من قام بمشروع بناء البيوت الآيلة و مساعدة المحتاجين ، الحين وينهم التجار اللي يفكرون يساعدون ؟ و الحكومة وقفت المشروع ، وين يلتجأ المحتاج و بيته آيل للسقوط؟
ويش ادخل تجار
ذاك زمان و هذا زمان تجار كبار كبار مشغولين في رفع أسعار سيارات
لك الله يا فقير
العوين الله مات الرجال وانلغى طلبه بكل برود وتجدد الى 2006 والتجديد قائم الى 2099
حسبنا الله ونعم الوكيل
المشكلة كانت في ضعاف النفوس اللي استغلوا المشروع واعادوا بناء بيوتهم وقاموا بتأجيرها او بيعها لعدم حاجتهم لها ولكن استغلال لمشروع البيوت الآيلة للسقوط ونهب المال العام بغير وجه حق