لأنك من طائفة معينة، فأنت متهم بجميع جرائم الخيانة العظمى بدءًا من عمالتك لدولة أجنبية مروراً بممارستك العنف والإرهاب والترويج لبغض طائفةٍ من المجتمع! وليس آخر هذه التهم محاولة السيطرة على المناصب القيادية في البلد لأغراض خارجية شريرة لتنقلب على وطنك متى ما أُمِرت بذلك! لا يهم موقعك أو وظيفتك أو أنك من المعارضين أو الموالين للسلطة، يكفي أنك من هذه الطائفة المغضوب عليها.
ولذلك يرى البعض أن حلّ هذه المسألة لا يتأتي إلا من خلال منع جميع الحقوق والخدمات التي تقدّمها الدولة للمواطنين عن طائفتك، فليس لديك الحق في التعليم أو الخدمات الإسكانية أو حتى الخدمات الصحية، ناهيك عن العمل في مؤسسات الدولة أو حتى المؤسسات الخاصة، وإن أمكن سحب جنسيتك وطردك خارج البلاد فإن ذلك سيكون الأفضل على الإطلاق.
لا يتوهم أحدٌ بأن مثل الطرح من باب التندّر أو تضخيم الأمور، وإنما هو واقعٌ موثّقٌ بدأ منذ فبراير/ شباط 2011 ومازال يطرح يومياً في أغلب أعمدة الرأي في صحفنا المحلية، ليكون توجهاً عاماً مقبولاً لدى صنّاع القرار والرأي العام المحلي.
لنقف عند ما أثير مؤخراً حول بعثات الطلبة البحرينيين من وزارة التربية والتعليم، وكيف دافع عددٌ من الكتل النيابية والجمعيات السياسية الموالية والكتاب عن موقف الوزارة، فبدلاً من أن يطالب النواب من وزارة التربية نشر أسماء ودرجات وتخصصات الحاصلين على البعث الدراسية، لتثبت أن ليس هناك تلاعب في تخصيص البعثات، ربطوا موضوع البعثات بما حدث خلال الأزمة في 2011 وكيف وقف الأطباء والمدرسون والمهندسون وغيرهم من الكوادر المتخصصة مع المطالب الشعبية.
يتساءل أحد الكتّاب في عموده يوم الخميس الماضي (23 يوليو/تموز 2015): «إذا كان الإرهابي يحصل على بيت إسكان وقروض إسكان وعلى سكن اجتماعي ويحصل على مشاريع من تمكين، ويحصل على قروض من بنك التنمية ويحصل على الخدمات من وزارة العمل وبدل تعطل ويحصل على بعثات نوعية، كيف ينتهي الإرهاب إذا؟... وإذا ما حصل هذا الإرهابي على بعثة للطب فكيف سيكون موقفه إذا عمل في السلمانية؟».
ومناسبة هذا العمود هو زعم الكاتب أن طالباً «إرهابياً» حُوكم وتمت إدانته بالإرهاب، حصل على بعثة لدراسة الطب من الوزارة، في حين أن القصة برمتها أن الطالب المتفوق والحاصل على معدل يفوق الـ 98.8 في المئة، حُكم عليه بالسجن لمدة 3 أشهر بتهمة التجمهر! وأن عائلته ناشدت المسئولين بالإفراج عنه لإكمال دراسته بدلاً من إيداعه السجن، وإن العائلة أشارت إلى رغبته في دراسة الطب.
العائلة في حديثها الصحافي قالت إن الطالب «بدلاً من أن يحزم أمتعته للإلتحاق بدراسة الطب، يقبع في السجن تنفيذاً لحكم قضائي صدر بحقه بالحبس 3 أشهر بتهمة التجمهر... حيث أنه أوقف في العام 2013 من قبل دورية أمنية أثناء خروجه من منزل جده بمنطقة النويدرات وأسندت إليه تهمة المشاركة في تجمهر بمكان عام، وقضت المحكمة آنذاك بحبسه لمدة 6 أشهر، إلا أنه خرج من السجن بكفالة مالية فيما قضت محكمة الاستئناف بتعديل الحكم وحبسه لمدة 3 أشهر».
تهمة المشاركة في التجمهر في مكان عام وبشكل سلمي أصبحت لدى الكاتب «قضية إرهاب»، يجب أن يُحاسب من ارتكبها بإسقاط جميع حقوقه المدنية بما فيها العلاج في المستشفيات الحكومية، وإن أمكن سحب جنسيته... ألم يقم بعمل إرهابي؟
إقرأ أيضا لـ "جميل المحاري"العدد 4705 - السبت 25 يوليو 2015م الموافق 09 شوال 1436هـ
اذا كتب أن المتظاهرون
مهندسون وأطباء ومدرسيين فهو يرد على نفسه هذا المستحمر لأن المهندسون والاطباء والمدرسون هم المثقفين ولا يتحركون ويتظاهروون بعاطفتهم بل بعقلانية وهذا أكبر دليل على المطالب السياسية السلمية .
هولاء يحاربون المواطنيين المغضوب عليهم الذين هم اصلاء في هذه الارض ويحاولون استبدال شعب بشعب اخر لكي يغييرون معدل المواطنيين
الوطن
الوطن في طامه كبرى ويدخل في نفق مظلم والسبب هو احساس طائفه بأن السلطه من تدعمهم وتشجعهم وهذا بالضبط هو اللعب بالنار الغير حميدة العواقب .فيا أصحاب القرار الى متى هذا اللعب بالنار ؟ حتى تحرق الجميع؟ حذاري حذاري حذاري كفى.
من عجائب الدنيا وقلة الامن فى البلاد
اى مسيرة تخرج وبعدين تقمع يدهبون اصحاب المسيرة وبعد المسيرة اى واحد يمشى فى الشارع ولم يشارك فى المسيرة يقبض عليه ويتهم بالتجمهر مع انه الدستور يجوز المسيرات السلميه وولى العهد صرح بذالك فى التلفزيون عام 2011 والكل يشهد فلملذا ياداخليه لاتنفدين الدستور وتقبضين على الابرياء البلد لايوجد فيها امان اله للاجنبى المشتكى لله
للتذكير
لنتذكر المقابلة التي جمعت احد المذيعين الكويتيين والمحامي الكويتي المدافع عن الحق واثنين مما يسمون انفسهم بكتاب ـ كم كانا هؤلاء الاثنين مفلسين افلاس تام امام المحامي ـ ولكن نقول حسبنا الله والأيام ترينا…
انهم ملة عجبا
يقومون بكل انواع التمييز و يشكون منه ففي العراق هم لا يشكلون اكثر من ظ£ظ ظھ من الشعب مع الاكراد و يؤلفون اكثر من نصف الحكومة ومع ذلك يدعون التهميش وهم يحكمون محافظاتهم بانفسهم !! انهم ملة عجبا لم يدر كنهها الا الذي خلقا .
العقرب
لم يبدأ التمييز في 2011 و انما زادت وتيرته وفتح المجال لكي يهاجم مريضوا النفوس بصورة علانية و مع ضمانات عدم تعرضهم للمحاسبة
بينما سجن الامين بدعوى التحريض على العنف مع انه لم يؤمن به يوما فضلا عن العمل به او الدعوة اليه
العقرب
كان الاجدر الصاق صفة الارهاب بالكتاب
خصوصا من هم على شاكلة هذا المحرض على كرهية الشيعة في البحرين نعم الشيعة من يميز ضدهم في البعثات والعمل و الاسكان و و و و و
العقرب
للاسف في احداث 2011 استغل بعض ضعاف النفوس وخاصة المجنسيين الوضع ليتخلصوا ممن كانوا متفوقين بإتهامهم ليرموا خلف القضبان
كانت انتقائية للمتفوقين خصوصا، كلية المعلمين كانت اكثر الكليات
الحقد والغل تجري في عروقهم
يفكرون ان الصلاة الموحدة بتنفع من يقتل ويخون شعب باكبره
ا
التفوق والنجاح سبب الأحقاد والحسد
نعم (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله؟)
هذا حالهم حقد وحسدا وكرها لما منحنا الله من تفوق وتقدم ونجاح جعل الاحقاد والضغائن تخمر في النفوس هذا واقع ولسنا اول من يحسد على مثل هذه الامور وليسوا هم اول من حسد
اختصرت القضية والمعاناة .. بمثال بسيط
بارك الله في هذه القلوب
أستاذي
لقد لخصت معاناة سنوات عديدة ببضعة اسطر بسيطة لايمكن لاحد في الدولة انكارها
استمر لعل الرحمة تنزل بسبب قلمك الطيب
فراحة البال وحدها تكفي وبرود القلب عما كتبت
الارهابي هو من يحرض
الإرهابي هو من يحرض على الناس وهو يتفرج على قتلهم اقصائهم تهميشهم ابعادهم عن المجتع من اجل مصالحه الخاصة او الفكر المريض ا ولارضاء نفسه الحقوده النتنه او التسلق على ظهورهم
السؤال وهو الجواب: ايهما أولا التمييز ام المظاهرات التي خرجت 14 فبراير
باختصار البعض دائما يردّد العذر للتمييز ان هؤلاء خرجوا في مظاهرات لذلك يستحقون ما يحصل لهم ...ولو اعدنا السؤال: ما الذي اضطر الناس للخروج في مظاهرات؟ سنجد احد اسبابه الكبرى هي التمييز...التمييز الطائفي كان يمارس قبل 14 فبراير وهو احد الاسباب الكبرى لتلك الأحداث وقد ذكر ذلك الشاهد على الوضع وبتصديق من السلطة وهو بسيوني...اذا لما زادت جرعات التمييز وفي كل مكان؟ لماذا تخالفون توصيات بسيوني؟المعنى انكم تمارسون التمييز وفق اصرار وعمد وترصد بالطائفة المغضوب عليها
كاتب من دون رسالة
أمثال الكتّاب الذين يشبهون ذلك الكاتب لن يدوموا. كتابة أعمدة مبنية على الهجوم ، على الحقد و الكراهية و الاستهلاك الإعلامي ستقوده حتما يوما ما للوقوع في شر أعماله
هذا الفاشل ليس كاتبا
بل كويتب ماذا تقول فيمن يقدح في من هو اكبر منه شأنا واعلى منه درجة علمية بل لا يقاس امامه :امثال الدكتور علي فخروا وقامات من امثاله ، هذا الشخص مريض نفسيا بمرض الحقد الطائفي ويبدوا ان هذا المرض كان معه منذ صغره لانه ليس طبيعيا من يتغول بالمفردات التي يستعمها في ذم الخصوم من المذهب الآخر الا ان يكون قد تعلم ذلك منذ نعومة اظفاره على هذا المستوى من الكره والحقد للآخر . فضلا عن نيل الدنيا ومتاعها جزاء ما يرمي به الشرفاء ولكن الايام تدور ولا من معتبر .
كذب وبهتان وافتراء يمارس ضد الطائفة الشيعية= الشيعة ليسوا رقما يمكنكم التخلص منه
أجهزة اعلام ومواقع رسمية وغير رسمية كلها تمارس على الطائفية الشيعية فلا تكاد تدخل موقع او تستمع لبرنامج الا والسباب والتهم الخبيثة والواهية تمارس ضد هذه الطائفة لا ويقولون لك لماذا تتظاهرون بالمظلومية.
لا في البحرين ولا في الخليج ولا في المنطقة يمكنكم التخلص من الشيعة ومحاولات التدليس وربط الشيعة بايران لن تنفع ولن تجدي. الشيعة العرب باقون عربا مهما حاولتم ومن يرمينا بحجر الانتماء لايران فليراجع اصوله اولا
لاتلومونهم انهم مدفوعي الأجر
خلوهم يأكلون حرام ويربون أولادهم على الحرام و يقابلون ربهم بكتاب ثقيل لأيغادر صغيرة و لاكبيرة الاو أحصاها
مقال موفق سلمت الأيادي
بارك الله طرحك ووفقت في هذا المقال حقيقة
شحوال ؟؟
معظم البحارنة متفوقين وهم يدركون ذلك فعادي يوصفونا بالأرهابين وبعثاتنا تعطى للشعب الجديد ويستشيط مجلس النواب ليقف ضدنا كلش عادي طالما .....طلع وراح من جديد يمارس هواية الحكومة
صباح الخير ياجمهور متهم بالتجمهر
كلنا ارهابيين وولائنا للخارج وصفويين ومجوس ورافضة والحين نووين يلا احبسونا كلنا وفكوا روحكم بس الأزمة سياسية لا طائفية الناس كلها تعرف
التطرف
ليس التطرف مرتبطا بلحية ومسبحة
بل التطرف هو الحقد الكامن في النفوس
والتطرف وليد علم ناقص وحقد جامح
وهذا ما يتميز به ما يسمى كويتبي السلطة
لا يجيدون سوى السب والشتم وتأليب الناس على بعضهم البعض وذلك لقلة علمهم وفداحة حقدهم
للاسف هذة سياسية دولة
لم نرى أي ردة فعل رسمية ...وكن مواليا وافعل ما شئت ...هناالبحرين
حسبنا الله ونعم الوكيل
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
هي فئة واحدة من تطبل للحكومة لتحظى بالأمتيازات
يعرفون الحق مع من !ويرون الظلم ولكن تعودوا على التطبيل والعبودية ورنة صوت القروش طبيعي يصفون المكون الاخر بالارهابي اما صورة الارهابين الحقيقين موجودة تجهيز غازي
إذا أتتك مذمتي .....
كيف تتستطيع أن تقرأ مقال لشخص مريض نفسيا، لا تقل أنه كاتب قل شخص لأنك مجرد أن تقرأ عموده تشعر أنك تقرأ موضوع إنشاء لطالب فاشل في الصف السادس ابتدائي، عبارات مقززة تعبير ركيك يدل على فشله الكامل في اللغة العربية وأصولها، كأنه خريج مدرسة هندية أو أسيوية ويريد أن يتكلم ويكتب باللغة العربية . شخص رضع كل أنواع الحقد والضغينة والكراهية لا تستبعد منه ما قرأت له في عموده المعني،شخص لو جاز له رمى في البحري كل الطائفة المغضوب عليها في نظره. لقد جرح في د.على فخرو وأحمد العمران فماذا تقول عنه ؟
تفجيرات الكويت والقطيف والأحساء !!
أحد أهم أسباب التفجيرات الانتحارية الإرهابية في مساجد الله بين المصلين الساجدين القانتين في الكويت الحبيبة وفي أهلنا في القطيف والقديح .. هو التحريض من كتاب الصحف الصفراء والعميلة للشيطان الإقليمي .. لذلك أمثال هؤلاء الكتاب المرتزقة يجب أن يحاكموا ويطردوا إلى حيث تنتمي أصولهم الغير بحرينية وربما غير عربية أيضا.
صحيح
ويومهم قريب
بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون..افوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد
الكاسر
بعض الاخوان السنة الله يهديهم حاملين على إخوانهم الشيعية ليش كل هالحقد
اعتقد انهم من صغرهم يزرعون فيهم الحقد وكبر معاهم
سني
من الصغر ربونه بلفطره ان مافي فرق بين السني و شيعي و ماكان نعرف اخوك سني ولا شعي كنه اخوان بحرينين للحين اخوان ماعليكم من الي افرق خلكم اخوان سدو باب التفرقه علي الطامعين و الحاسدين والذين في قلوبهم حقد صفو القلوب تصحو من كل كرب كل واحد يبتدي بنفسه اذا الكل مصلح مافي شر؟؟؟؟؟؟؟؟ و اذا في مفسد تعالو حلوها
ليس رأيا ، هي ممارسة و نهج
البعثات وجه من اوجه متعددة للمجزرة الاشمل تمارس بشكل سافر بغطاء من بعض الدبلوماسيين الغربين الذي تحول لموظف علاقات عامة