اعلن مصدر قضائي اليوم السبت (25 يوليو/ تموز 2015) ان فرنسيا اعتنق الاسلام وحاول العام الماضي التوجه الى سوريا مع عائلته، اتهم مع والدته بالانضمام الى عصابة على علاقة بمجموعة ارهابية، ووضع في السجن على ذمة التحقيق.
وتم الكشف في 2012 عن تطرف هذا الرجل الذي يبلغ الثامنة والعشرين من عمره وهو من بريتانيا غرب فرنسا.
وتوجه في صيف 2014 الى تركيا مع والدته وزوجته وولديه، لكن لم يسمح له مرارا بعبور الحدود مع سوريا.
وبعد اشهر، في تشرين الثاني/نوفمبر، حمل زوجته وولديه على ركوب الطائرة الى تركيا تحت الضغط على ما يبدو، مؤكدا انه سيلحق بهم، لكنه لم يفعل.
واقرت والدة هذا الفرنسي وهي مسيحية غير ملتزمة، بدعم مشروع ابنها، كما قال المصدر القضائي. وهذه المرأة التي تبلغ الثانية والخمسين من العمر والمقيمة قرب رين (غرب)، اخلي سبيلها بعد توجيه التهمة اليها.
والرعايا الفرنسيون هم بين ابرز فئات الاوروبيين الذين التحقوا او حاولوا الالتحاق بالمناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش في سوريا والعراق.
وذكرت وزارة الداخلية ان 1850 فرنسيا او مقيما في البلاد "ملتحقون اليوم بشبكات جهادية، منهم حوالى 500 في سوريا او العراق".
عجب العجاب
شلون يفكرون يلتحقون بداعش القتلة الارهابيين
يعني يعجبهم منظر قطع الروؤس ؟
لعنة عليهم