أعلنت وكالة الأنباء الطلابية الإيرانية ايسنا اليوم الجمعة (24 يوليو/ تموز 2015) أن وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف سيزور اعتبارا من السبت الكويت ثم قطر والعراق.
وسيحتل الاتفاق الذي أبرمته إيران في 14 تموز/يوليو في فيينا مع القوى الكبرى حيزا كبيرا من الجولة التي يجريها ظريف.
ولم تخف دول الخليج وفي طليعتها السعودية قلقها بخصوص هذا الاتفاق وهي تسعى إلى الحصول على ضمانات حول احترام طهران الالتزامات التي قطعتها على مستوى سياستها النووية.
واعتبرت هذه الدول أن الاتفاق الذي يشمل رفعا تدريجيا ومشروطا للعقوبات الدولية المفروضة منذ 2006 على إيران مقابل ضمانات بإحجام طهران عن السعي إلى امتلاك سلاح نووي، سيعزز نفوذ إيران التي يتهمونها "بالتدخل" في العراق وسوريا ولبنان والبحرين.
في العراق، حيث أرسلت إيران مستشاريها لدعم قوات الحشد الشعبي في مواجهة "داعش"، إلى جانب القوات الحكومية، يزور ظريف الأحد في البدء مدينة النجف المقدسة قبل التوجه إلى بغداد.
ويعود وزير الخارجية الإيراني إلى طهران مساء الاثنين حيث من المقرر الثلثاء وصول وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي فيديريكا موغيريني الثلاثاء ووزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاربعاء.
ابراهيم الدوسري
البحرين لا ترحب بكم
أهلا به وسهلا
حسستني انه ميت عليكم كلش عاد ... اهلا به بين أهله ومحبيه من البحرين
هههههههههههه
ترحب ...............من امثالك
لا
وبعض الناس للحين على هاش تاغ #لا_للتدخلات_الايرانية هههههههه
مصلحة البحرين
إيران أصبحت من الدول المهمه في المنطقه و ينبغي الالتفاف حولها و فتح مجال التعاون بمختلف المجالات بينما دول كبرى أبيه تسعى للتقارب بينها و بين إيران
إلى الكويت و قطر
يجب رفض دخول وزير الخارجية الإيراني إلى الخليج.