قالت مصادر إعلامية مقربة من السلطات السورية اليوم الجمعة (24 يوليو/ تموز 2015) إن تونس تعتزم تعيين قنصلا عاما لها في سورية بعد سنوات من القطيعة بين البلدين.
وأضافت المصادر أن" المرشح لمنصب القنصل العام في دمشق هو الدبلوماسي التونسي إبراهيم الفواري الذي قد يصل مع طاقم دبلوماسي إلى العاصمة السورية خلال أيام كي يعاد العمل في السفارة المغلقة بدمشق" .
و لم يصدر هذه الأيام أي نفي أو تأكيد من سلطات البلدين.
و كانت العلاقات قطعت بين العاصمتين على خلفية " أحداث الربيع العربي" واستضافت تونس مؤتمرات بارزة للمعارضة السورية و" أصدقاء الشعب السوري" من المجتمع الدولي، الداعمين لتغيير نظام الرئيس بشار الأسد الذي ورث الحكم عن أبيه عام 2000 ولا تزال عائلته تحكم سورية منذ حوالي نصف قرن.
ينعقون مع كل ناعق
هذه اول ردات الفعل علي تصريح بريطانيا الداعم لبقاء الاسد وستاتي المفاجآت لاحقا من دول مموله ومتزعمه للارهابيين ستسمعون كلام عن الوحده العربيه ولم الشمل ومكافحة الارهاب الم تسمعون تصريحات نبيل العربي الاخيره في شان سوريا ؟ هذا الرجل ليس له راي ولا موقف انه موظف فقط ومع الاسف هناك مرجعيات دينيه انحدر خطابها للحضيض ايضا ولم تخاف الله فيما تقول وجعلت الباطل معروف والمعروف باطل وبمواقفها قتل الالاف ظلما وهم لايخشون الله بل يخشون امريكا وبريطانيا والان سيتغير موقفهم 180 درجه
وانتصر الاسد
تحيه اجلال للقائد الدكتور بشار الاسد
خبر مفرح ..
خبر مفرح لي شخصيا ، و محزن في الوقت نفسه لم هم يحملون الكثير من الحقد و الكراهيه لاسد العروبه بشار .. قلناها و لا زلنا نقولها سينتصر بشار على الخوارج و سيرتفع نجمه الصاعد الى عنان السماء دام يده في يد الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه و قائدها الحكيم اية الله الخمنئي .. لذالك نفول ستعيد الدول العربيه التي ركبت راسها و اغلقت سفاراتها ارضائا لبعض الدول الاقليميه والتي حاولت الاطاحه ببشار و خابت مخططاتها التي عادت وبالا عليها ..