هنيئا لك ظريف

بعد نجاحه في المفاوضات حل على جائزة لم يكن يحصل عليها إلا بشق الأنفس وهي أن يكون خادما في الحرم المطهر للإمام الرضا عليه السلام نعم قمة التواضع لسيده ومولاه. .نعم سمعت هذا الخبر في إذاعة طهران فغبطته على هذه النعمة!!

يونس المطوع: إيران الرابح الأكبر

إذا ماقارنا بين من ربح ومن ربح أكثر فأعتقد أن إيران هي الرابح الأكبر من هذا الإتفاق ويكفي إعتراف العالم ببرنامج إيران النووي ولو بشكل مقنن وايضا رجوع إيران إلى حاضنة المجتمع الدولي وهو الاهم.

الجائزة تمنح من الشعب

ظريف وباقي طاقم المفاوضات النووية يستحقون جائزة على قدراتهم الدبلوماسية التي اثبتوا من خلالها ان ايران بلد مستقل وقادر ان يفاوض اعتى دبلوماسية في العالم وهذا ما قاله اوباما:ان ايران كانت مفاوض ذكي وفاوضت امريكا ندالندمن هنا يستحق هذا الطاقم جائزة شعبه وليس جائزة نوبل التي هي جائزة يشرف عليها اللوبي الصهيوني وكلنا نعرف من يحمي هذا اللوبي في العالم.

الاعتراف سيد الادلة

يقول الكاتب في جريدة الحياة الياس حفرفوش:المقارنةبين زيارة ريغان الى موسكوعام1988 وبعدها انهيارالاتحاد السوفيتي هذه الحالة لا تنطبق على ايران بعد التوقيع النووي بل الحالة الايرانية كل ماهوامامنا يشير الى ان ظروف التغيير مختلفة والصفقة مع ايران لا تتضمن سوى مكاسب لها وخسائر للمنطقة وللمصالح الغربية فيها.وكيسنجر يقول وهو الخبير بالسياسات الامريكية وراسمها ايران ليست الصين ولا الاتحادالسوفيتي ايران مشروع ايدولوجي فكري وهذا الاتفاق لايغيرثلاثه عقودمن العداء التاريخي بين ايران والغرب.

البلادي

رجال عاهدوا اللة ،،،ورفعوا اسم دولتهم عاليا ،،،وفقكم اللة لخدمة الآية سلام والمسلمين وجعل من بلادكم بوابة للإسلام لا للإرهاب

الديموقراطيه الصحيحه

الدول الديموقراطيه ليس ببعيدين عن الاستجواب والمحاسبة
تعلمو يا .........

لك الله كيف وحدت القبائل وخربتها من ارض مكة لحائل

الشعب مصدر السلطات ممثلون الشعب يحاسبون الحكومة في كل خطوة .

لا أستبعد أن يمنح ظريف جائزة نوبل للسلام ... ياسر عرفات حصل عليها أيضا!

حتى نهار الثلاثاء لم أكن أصدق أن إيران ستوقع الإتفاق النووي .... إتفاق تسلم فيه إيران سيادتها إلى الدول 5+1 مقابل رفع العقوبات عنها.
هناك من يقول أن إتفاق فينا .. سيكون كاتفاق إوسلو ... مجرد إتفاق ... حبر على ورق كما كان إتفاق أوسلو ... و لكن سيكون هذا الإتفاق اللجام الذي تمسك به أمريكا إيران كما أمسكت أمريكا بياسر عرفات و لم تقم للفلسطينيين بعدها قائمة.
أوباما على عجلة من أمره لإعتماد الإتفاق في مجلس الأمن ... مثله كمثل السارق الذي يريد الهروب بالغنيمة من مسرح الجريمة!

كلامك غلط

ويش خسرت ايران يالفيلسوف. . بلعكس...همه قالو من زمان أن ما عدهم سلاح نووي....