لا تقتصر الإجازة في أيام عيد الفطر فقط على العاملين خارج منازلهم، بل حتى على العاملين في مطابخ المنازل. فمن النادر؛ وخصوصاً أول أيام العيد، أن تشم رائحة الطبخ تخرج من المنازل، ذلك لأن غداء العيد بات مؤخراً من واجبات المطابخ الخاصة والمطاعم، ما جعل الطلبات عليها ترتفع لعشرة أضعاف ما كانت عليه في الأيام العادية.
ويقول مدير مطبخ عبدالأمير في قرية كرانة محمد عبدالأمير: «في الأيام العادية نتلقى نحو 15 طلباً، أما أيام الأعياد فإن هذا الرقم يتضاعف لأكثر من عشر مرات. وفي هذا العيد تلقينا لحد الآن 280 طلباً للغداء ومازلنا نتلقى الطلبات، بينما توجد طلبات قليلة للعشاء».
اضطر مطبخ عبدالأمير لكي يغطي كمية الطلبات التي تنهال طوال أيام العيد الثلاثة، لاستنفار كامل طاقته بتشغيل 50 عاملاً وموظفاً كما أفاد عبدالأمير، مضيفاً «تبدأ الطلبات من بعد ليلة النصف من شهر رمضان، وذلك لأن الزبائن تخشى مع اقتراب العيد، أن نتوقف عن أخذ الطلبات بسبب كثرتها».
من جانبه، أكد مشرف المطبخ سيدحسين جواد أن جميع طلبات غداء العيد هي على الرز مع اللحم في المرتبة الأولي يليها الدجاج، بينما لا يوجد أي طلب على الأسماك. وعما يطلبه الزبائن لتمييز غداء العيد أفاد بان «نقوم بتمييز غداء العيد بالإكثار من الحشوات والمكسرات وإضافة البيض، فالزبائن تهتم بوجود مثل هذه الإضافات في غداء العيد».
وأوضح أن الطلبات تكثر في العيد على اللحوم وأن «غوزي اللحم هو الأكثر طلباً، علماً بأننا نوفر أيضاً لزبائننا في العيد، البرياني والمندي والبخاري والبحاري والمجبوس. ونوفرها على اللحم والدجاج بينما لا نتسلم في الأعياد طلبات السمك».
أما في مطبخ معيوف بقرية عالي فإن المطبخ توقف عن تسلم طلبات إضافية لعدم استيعاب قوته التشغيلية أكثر من الطلبات التي تسلمها. وبحسب إبراهيم عبدالكريم فإن «الطلبات زادت عن المئة طلب والقدرة التشغيلية لدينا لا تتحمل أكثر من ذلك، وعليه امتنعنا عن تلقي الطلبات الإضافية لحين تلبية الطلبات السابقة».
وأكد عبدالكريم أن الطلبات «أغلبها على اللحوم، ويتصدر غوزي اللحم قائمة الطلبات يليه برياني اللحم ومن ثم يأتي الدجاج، أما طلبات السمك فهي قليلة جداً».
ولا تقتصر طلبات الغداء في مطبخ معيوف على أهالي المنطقة فقط. ويقول إبراهيم معيوف أحد المشرفين في المطبخ إن «طلبات الغداء تأتي من عالي وخارج عالي، وأغلبها طلبات لغداء العوائل وبشكل أقل تأتي طلبات العزائم».
وأشار معيوف إلى أن «المطبخ يوفر كمية مضاعفة للمطعم التابع لنا. وهناك أيضاً الإقبال على الغداء كبير جداً لدرجة أن الكمية تنفد على رغم أننا نضاعفها لعشر مرات عن الأيام العادية». وهذا ما يراه معيوف «دليلاً على أن مطابخ المنازل تحصل هي الأخرى على إجازة العيد».
بدوره، قال المواطن جعفر العفو أثناء تواجده لشراء غداء العيد في مطبخ عبدالأمير: «أحرص كل عام على شراء غداء العيد من المطابخ. فنحن لا نطبخ الغداء في المنزل، فاليوم هو عيد، والعيد ليس للعمل بل للبهجة والفرح ولمة الأهل».
أما المواطن عون الطويل، فأكد أن «المطبخ في المنزل معطل في أيام العيد. فنحن نشتري غداء العائلة كلها من المطبخ». مشيراً أن العائلة كلها تتجمع في منزل واحد لتناول الغداء الذي يفضلونه «لحماً ودجاجاً، أما السمك فليس له موقع في مائدة العيد. ذلك ليس لسبب طعمه بل لأن رائحته لا تناسب الأعياد».
العدد 4698 - السبت 18 يوليو 2015م الموافق 02 شوال 1436هـ
كل عام وامهاتنا بخير والله يرحم الأمهات المتوفيات
بصراحه مافي احلى من طباخ البيت احنا كل سنه امي الغاليه تطبخ وتصير الجمعه في البيت صغار وكبار ونادرا اذا ناخذ من المطعم اذا كانت الوالده رايحه زياره الى اخوي المعتقل الله يفرج عنه او اذا تكون مشغوله في الماتم الله يطول بعمرها ويخليها لينا ذخر
السمك غالي يا الحبيب
او بتسوي غذا العيد سمك چان تنكسر
مع الشراء من المطاعم في العيد
بصراحة شراء الغداء للعيد من المطاعم فيه رفع الكلافة عن العاملات في المطبخ. فبدلا من انشغالهن في الطبخ وغسل الصحون فلينشغلوا بالتزيين والتعطر والانشغال بمعايدة الأهل والأصدقاء اسوة بالرجال. بالعربي... ارحموهم شوي ولا تبخلون عليهم بيوم راحة في العيد
في فصل الصيف
الواحد من الحر مايشتهي يأكل بذات في شهرسبعة وثمانية أنا عن نفسي في الصيف ينزل وزني
العيد وما ادراك ما العيد
الله يرحمك يا امي ما قصرتي اي والله نعم الأم الرؤف.
في كل عيد ناكل من غدائك واما الان فرحمة الله تغشاك. الفاتحة
السمك وما أدرانى
السمك رقم واحد ولا عزاء حقيقية .. كنت اعرفه بس مو مقدر ثمنه واتفاجىء اللحين انه اكل الملووك ورفيعي الشأن
العيد للراحة
عن نفسي أحب أخلي البيت يرتاحون يوم العيد ونشتري للعائلة الغدا من المطاعم. نحب نشم ريحة البخور في العيد بدل ريحة الطباخ
ايي والله صادق
يوم في السنة راحة ونظافة وبخوور وعطور والله يعودكم
حتى السمك مو لاقينه في السوق!!!
دورنا على الهامور ما حصلنا وتقولون محد ياكل سمك في العيد!!!
يلا عاد
تعال بعطيك سمج صافي
ربى يخلي امي
ربى يخلي امي برغم تعبها وصقلها للطباخ الا انها ترفض ناخذ جاهز وتترك لمساتها في الغدا واحنا كل سنه ما نقاوم غذا العيد ربى يخليها ويعطيها الصحه والعافيه من العايدين السعيدين امي الغاليه
الله يخليها ويخلي كل الامهات
وكل عيد والامهات بخير .. ما تتخيلون شنو يعني العيد بدون ام واب الله يرحمهم ويطول في اعمار والديكم
ربى ارحهم امهاتكم
الله يرحمهم ويرحم امهات المسلمين وربى يعطي امي وامهات المسلمين الصحه والعافيه ويحنن قلوبنا عليهم ونبرهم
جحا
من يقول مطابخ المنازل اجازه في العيد يمكن البعض لكن عندنه الحمدلله مايصير التفنن والابداعات بالطبخ الا ايام العيد اللي على الفرن واللي على الحطب وتعال اكل عاد شي رهيب ماشاءالله
زمان
والله مافي على طباخ البيت وعلى يد الوالدة حتى لو كانت الطبخه مو ذاك المستوى بس مطبوخ في البيت
أكل مطاعم .. آخر زمن
مرتي قبل لا تطلع وتروح بيت أهلها سوت الغداء .. تقول ما تعرف تروح إلا والأكل بارز .. والبيت أكلوا من أكل المطاعم وصاروا مرضى .. أغلب المرضى بالعيد من أكل المطاعم
عليهم بالعافيه
بالنسبه الي ما احب اكل المطاعم وحتى في العيد اطبخ في البيت وأكلتنا في العيد هي دجاج وحشوه مع ارز والحمد لله والله يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال