قال وزير الخارجية النمساوي سباستيان كورتس لاذاعة (أو آر اف) اليوم السبت (18 يوليو/ تموز 2015) إنه يعتزم زيارة ايران في سبتمبر/ أيلول القادم في تصريحات أدلى بها بعد أيام من توصل القوى العالمية لاتفاق في فيينا لكبح البرنامج النووي لايران مقابل تخفيف العقوبات على الجمهورية الاسلامية.
وقال في مقابلة مع الاذاعة العامة "سأرافق الرئيس الاتحادي في زيارته لإيران في سبتمبر".
كان الرئيس الاتحادي للنمسا هاينز فيشر -ومنصبه شرفي الى حد كبير- قبل من حيث المبدأ منذ أكثر من عام دعوة لزيارة ايران فيما ستكون أول زيارة يقوم بها رئيس دولة غربية لطهران منذ سنوات.
وقالت متحدثة باسم فيشر إنه لم يتحدد بعد موعد معين للزيارة واضافت ان موعدها قد يعلن خلال الاسبوع الحالي.
وسبق ان لمح فيشر الى ان زيارته لايران ستجري هذا العام.
ظلت النمسا -وهي دولة محايدة ضمن أعضاء الاتحاد الاوروبي- منذ عدة قرون النقطة التي تستخدمها طهران للعبور الى اوروبا. ويقع المقر الدائم للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا وهي المكلفة بالمراقبة والتحقق من التزام طهران بالبنود الواردة في الاتفاق.
..
يا اخي هل قرأت مقال او با الاحرى رساله الامير بندر بن سلطان في احدى الجرائد الغربيه ؟؟ لا اعتقد انك قرأتها او اطلعت عليها حتى تعرف ما قال ... فقد بداء الامير بندر متشأما مما سيحل في القريب المنظور .. لذالك انصحكً يا اخي لا تعتمد على ما يلوكه بعض الجهلأ من اخبار ، و عليك ان تنهل من العيون الكثيره لا من مجاريها حتى تتيقن مما اسلفت ..
يا الحبيب ....
ربما انت تسير عكس التيار .. انظر و اقراء الجرائد الغربيه لا العربيه و اسمع وكالأت الانباء الاجنبيه لتسمع و ترى بأم عينيك ما هو واقع ، انا لا اعتمد على ما اسمع و ما يتردد على شاشات القنوات الطائفيه التي تعتمد عليها انت ، لو لا ما هو حاصل من زلزال بعد التوقيع على النووي الايراني مع القوى الكبرى لما ارتعدت فرئص دولا اقليمه خوفا و جزعا مما هو قادم .. و اولهم اسرائيل و بعض حكام العرب المتصهينيين
كثرة الحجيج .
كثر الحجيج الى ايران ، الكل يتسابق لينال نصيبه من الكعكه ، و في المقابل هناك من يحترق قلبه غيضا و يموت كمدا بعد انتصار ايران في توقيعها على البرنامج النووي مع القوى الكبرى .... اما الان فلسان حال الايرانيين يقول كما قال سعد الفرج لاخيه حسينوه... بسنا بسنا يا حسين حجيج ..
شوي شوي لا تطير!
في مثل بحريني مشهور يقول: "حتى المتو نعمة الله" ... يعني من زود عزلة إيران صارت تطير فرح إذا زارها وزير خارجية أوربي .... حبوب ... وزراء خارجية أوربا و كل دول العالم كل يوم عندنا ما شفناك فرحت!شكلك مفكر الحين بعد الإتفاق النووي راح يرمون الفلوس على إيران...رفع العقوبات شيء و تدفق الإستثمار شيء آخر .. الإستثمار يحتاج إلى بيئة مستقرة هادئة ... مو بس اختلفت معاي رحت اقتحمت السفارة و خطفت رهائن... إيران بيئة طاردة و ليست جاذبة للإستثمار.