قال مسؤول في مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.آي) اليوم الجمعة (17 يوليو/ تموز 2015) إن المحققين الأمريكيين ما زالوا يجرون تحريات لمعرفة الدافع وراء هجوم تشاتانوجا بولاية تنيسي الذي قتل فيه أربعة من مشاة البحرية أمس الخميس وإنهم ليس لديهم بعد ما يشير إلى أن المهاجم استلهم فكر تنظيم داعش.
وقال الضابط المناوب في مكتب التحقيقات الاتحادي إد راينهولد في مؤتمر صحفي إن المهاجم محمد يوسف عبد العزيز (24 عاما) كان يحمل ثلاثة أسلحة اشترى بعضها بشكل قانوني وكان يرتدي سترة مهيأة لحمل مزيد من الطلقات أثناء الهجوم.
واضاف قوله إن المحققين يدرسون سجل سفر عبد العزيز في الخارج.