قال البيت الأبيض اليوم الجمعة (17 يوليو/ تموز 2015) إن الخيارات العسكرية لا تزال مطروحة بالنسبة لإيران لكن إدارة الرئيس باراك أوباما تلجأ للدبلوماسية أولا.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست إن الاتفاق النووي مع إيران سيعزز الخيارات العسكرية المحتملة للولايات المتحدة إذا انتهكت إيران الاتفاق. وأضاف أن الاتفاق سيوفر للولايات المتحدة رؤية أشمل لأنشطة إيران.
لابد من الضربة العسكرية و بعدها بتقوم القيامة ... ام محمود
المفاوضات مجرد مسرحية من المسرحيات الكثيرة للرأي العام و الشعوب التي تصدق أنا كنت رافضة لمبدأ التحاور لان النوايا الغربية سيئة جدا و معهم روسيا لا توجد دولة وقفت مع العرب في زمن الفتن و المحن و التفجيرات على فكرة فلوس الضربة اندفعت من زمان مليارات الدولارات يعني كلها ايام و أسابيع لتحدث بشكل مفاجيء
ام محمود
هذي نكتة العيد يعني ؟
ههه هههههه
نكنة
يقول المثل الشعبي أيام العيد ما عيدوا بس أيام الشدائد عيدوا . الحين طول 12 سنة وامريكا تهدد إيران بالهجوم العسكري وما شفنا شيء و لله الحمد بس الحين من يوم وقت الاتفاقية مع ايران بتجرأ بالهجوم العسكري.
هذي التصريحات بس إعلام ولطمأنة العرب من إيران كأن إيران أخطر على العرب من إسرائيل.
لن تستطيعوا
والاه لو كنتم تستطيعون ضربها لمارضختم لمحاورتها
2947
قال الإمام قدسه سره الشريف سيأتي يوماً ترفعون رؤسكم أمام الاستكبار
كفاكم تهديد
الصراخ على قدر الألم وأخيراً رضختم وتنازلتم رغما عن أنوفكم واعترفتم بالنووي الإيراني وهذا في حد ذاته كاف للجمهورية الإسلامية في إيران