تصدى وزير الخارجية الأميركية جون كيري اليوم الجمعة (17 يوليو/ تموز 2015) للانتقادات الموجهة إلى الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه مع إيران مؤكدا انه سيكون أمام المفتشين الدوليين الكثير من الوقت لرصد أية محاولة إيرانية لخرق الاتفاق.
وبموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه الثلثاء في فيينا بعد نحو عامين من المفاوضات، وافقت إيران على السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش مواقعها ومن بينها القواعد العسكرية، فيما يسعى العالم إلى منع الجمهورية الإسلامية من امتلاك أسلحة ذرية.
وعند تطبيق الاتفاق سيقوم مفتشون من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بإبلاغ إيران بالموقع الذي يرغبون بزيارته، وسيكون أمام طهران 14 يوما لتنفيذ طلب الوكالة.
وفي حال رفضت إيران، فسيتم منحها عشرة أيام أخرى للسماح للجنة مشتركة بدراسة الحالة وإصدار أمر لإيران بمعالجة مخاوف الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وينتقد العديدون فترة ال24 يوما ويقولون أنها تتيح لإيران الوقت الكافي لإخفاء الأدلة التي يمكن ان تدينها بالسعي لامتلاك أسلحة نووية.
وأكد كيري لشبكة ام اس ان بي سي ان "اثار اليورانيوم او اية اثار ومواد انشطارية يمكن رصدها ومن الصعب جدا جدا التخلص منها".
ورفضت ايران على مدى سنوات طلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة موقع بارشين العسكري خارج طهران، وتنفي ان تكون قد عملت على تطوير سلاح نووي، مؤكدة ان بارشين منشأة غير نووية.
واكد كيري ان "ايران ظلت لسنوات بعد ذلك خائفة جدا من دخول الوكالة الدولية الى ذلك الموقع".
واضاف "لو كانوا خائفين من دخولنا (الى الموقع) واحتمال عثورنا على شيء ما بعد سنوات، استطيع ان اطمئنكم ان اجهزتنا الاستخباراتية مرتاحة جدا بشان فترة ال24 يوما على اساس انها ليست كافية لكي يتمكنوا من تجنب طرقنا الفنية وقدرتنا على المراقبة".
وشدد على ان فترة ال24 يوما هي الفترة القصوى ولدى ايران، التي تسعى الى رفع العقوبات عنها "اسباب كثيرة للقيام بذلك بسرعة اكبر لانه كلما طالت الفترة كلما زادت الشكوك".
واكد كيري الذي امضى 18 يوما في فيينا للتفاوض على المرحلة النهائية من الاتفاق مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف، ان الاتفاق يمنح العالم الخارجي "افضل نظام تفتيش" على الاطلاق.
كما اكد كيري ان رصد الامم المتحدة لانتاج اجهزة الطرد المركزي -- المستخدمة في تخصيب اليورانيوم -- سيستمر 20 عاما، كما ان رصد تنقيبها عن اليورانيوم لمدة 25 عاما.
واضاف "لقد اصبحت لدينا قدرة غير مسبوقة لرؤية ما يفعلون. واجهزتنا الاستخباراتية تخبرنا انه لكي يحصل الايرانيون على مسار سري، فان عليهم الحصول على دورة وقود سرية كاملة، وهذا مستحيل نظراً لنظام (المراقبة) الذي وضعناه معا".
ويقوم كيري وادارة الرئيس باراك اوباما بحملة لاقناع المتشككين في الاتفاق النووي، ومن المقرر ان يمثل كيري امام مجلس الشيوخ في جلسة صعبة الاسبوع المقبلة.
هـنيئاً لايران ...... وا أسفاه على أمة العرب
ايران قوة إقليمية مقتدرة ، يحترمها الاصدقاء و يهابا غيرهم ، استغرب من مواقف دول العربية و كأنهمويحلقوا خارج السرب . المسؤولين الرسميون من الشرق و الغرب في حالة سباق لزيارة طهران لحجز مكان لهم ، لكن العرب مازالوا في حالة من الصدمة و كأن لتوهم قد أفاقوا من سباتهم الطويل .
ايران ستحميك
حقدكم ع ايران اصبحت دوله نوويه
خلكم على ............. !
السبب
سبب ان ايران لأن تستطيع خرق الاتفاق هو أن أيران اقوا منكم عسكريا" حالياً اما اذا تمكنتم من ان تكونو اقوا منها عسكريا"مستقبلا" فستقولو" لقد استطاعت خرق الاتفاق
السبب
سبب ان ايران لأن تستطيع خرق الاتفاق هو أن أيران اقوا منكم عسكريا" حالياً اما اذا تمكنتم من ان تكونو اقوا منها عسكريا"مستقبلا" فستقولو" لقد استطاعت خرق الاتفاق ا"
يا سيد كيري لا تأمن الفأر شحمه
ايران سبب بلاء المنطقه وحلم الصفوين با متلاك القنبله النوويه للسيطره على الاقليم لن ينتهي فهذا تراث لديهم وعداء ضد الدول العربية الاسلامية لسترجاع المبروطريه الفارسية با اي شكل من الاشكال الآن تقوم بتحريض ودعم الموالين لها في هذه الدول لاثارة المشاكل والارهاب ضد دولهم الى ان يتحقق حلمها ولن يكون بأذن الله يكدون كيدا واكيدو كيدا
بسك خوف
ورح عط اليهال عيديه ريح ضميرك
تعديل
لتأمن الفار إإششششحمه !!
وحدة المسلمين
إلى الحين هذي عقولكم ما تغيرت إيران وايران
أعتقد أن الاستكبار العالمي المتمثلة في أمريكا وإسرائيل نجح في تخويف المسلمين من الجمهورية الاسلامية الايرانية بدل من خطر الكيان الصهيوني الذي يحتل دولة إسلامية منذ أكثر من اربعه عقود .. ارجعوا إلى رشدكم الخطر الحقيقي الذي يواجهه الوطن العربي هي المخططات الأمريكية الصهيونية التى تريد ان تقسم وتضعف العرب والمسلمين لتتوحد الجهود لمواجهة هذا الخطر ونتعاون مع جميع المسلمين
اللهم أحفظ أمة محمد (ص ) من مكائد الاعداء
إيران أصبحت كالمجرم المطلق سراحه بشرط أن يكون تحت رقابة الشرطة.
إيران (المجرم المطلق سراحه) و الشرطة هي الدول الكبرى (5+1) ... فيكون على المجرم (إيران) أن يراجع مركز الشرطة (5+1) كل فترة ... حتى يتأكدوا من سلوكه الحسن و إلا أرجعوه إلى السجن (العقوبات).
تلخيص لمقال الكاتب الإيراني أمير طاهري في الشرق الأوسط.
صدق محلل سياسي انتا
انا معجب بك جدآ