عقب المفتش العام بوزارة الداخلية اللواء إبراهيم الغيث، على مقطع الفيديو المتداول تحت عنوان «صرخة أم إلى شعب البحرين تستنجدكم لنصرة ابنها المظلوم»، بالقول: إن ادعاءات مقدمة الشكوى غير دقيقة ولا تمتُّ للحقيقة بصلة، ونوّه إلى أن الوزارة لديها الحق في اتخاذ الإجراءات القانونية حيال ذلك.
وأوضح أن مقدمة الشكوى قامت بعرض ادعاءات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مفادها عدم قيام الأجهزة الأمنية بالإجراءات القانونية حيال قضية ابنها واتهامها لضباط من منتسبي الوزارة.
وأشار إلى أن الواقعة المتورط فيها المتهم تعود إلى نهاية العام 2012 وتتعلق بحادث مروري وقضية اعتداء على سلامة جسم الغير، حيث تسبب المتهم (19 سنة) في حادث مروري مع المجني عليه (49 سنة) وست مركبات أخرى، ثم قام المتهم بالاعتداء على المجني عليه بالضرب، وقد باشرت كل من مديرية شرطة محافظة العاصمة والإدارة العامة للمرور الواقعة في حينها وأحالت القضية للنيابة العامة، وفي عام 2014 قضت المحكمة بحبس المتهم 5 سنوات وبعد الاستئناف عُدلت إلى 3 سنوات.
وأضاف «أما فيما يتعلق بادعائها بتعرض ابنها لإصابات ولم يتم عرضه من قبل المركز الأمني على الطبيب بعد القبض عليه، فقد جاء توضيح مديرية شرطة محافظة العاصمة بعد القبض عليه بتأكيد عرضه على طبيب الشرطة قبل إيداعه التوقيف وفقاً للوثائق، كما عرضته النيابة على الطبيب الشرعي والذي جاء في خلاصة تقريره بأن هناك سحجات بسيطة تعود ليوم الحادث وذلك نتيجة التشابك مع المجني عليه، حيث تم إبلاغها بإمكانية اللجوء إلى النيابة العامة للطعن في إجراءات التحقيق».
وتابع «أما بخصوص الشكوى الثانية بتاريخ (18 يناير/ كانون الثاني 2015) والمتضمنة الادعاء باستغلال صغر سن ابنها وتحميله أخطاء حادث مروري، فقد تبين من خلال التحقيق أن ابنها أحيل من مديرية شرطة محافظة العاصمة إلى الإدارة العامة للمرور لمباشرة الإجراءات القانونية حيال الحادث المروري الذي تسبب فيه ولم يتم اتهامه مطلقاً بالسكر أو الهروب بل أحيل إلى نيابة المرور، واتضح من خلال المحضر الذي دوّنه المتهم في النيابة العامة اعترافه بالتسبب بالحادث المروري في (1 ديسمبر/ كانون الثاني 2012).
واختتم المفتش العام بوزارة الداخلية اللواء إبراهيم الغيث، تصريحه بالتأكيد على أن النيابة العامة هي الجهة المختصة بالتحقيق في الواقعة، وأردف «على من يدعي امتلاكه لأية أدلة بشأنها أن يتقدم بها إليها بدلاً من التشهير وتوجيه الاتهامات من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون وفقاً لنص المادتين (364) و(365) من قانون العقوبات، واللتان تنصان على عقوبة الحبس والغرامة إذا وقع القذف في حق موظف عام أثناء أو بسبب تأديته وظيفته».
العدد 4695 - الأربعاء 15 يوليو 2015م الموافق 28 رمضان 1436هـ
في البحرين القانون يطبق على ناس دون الناس
انت ماعندك واسطة ولا احد يساعدك تضرب وتهان وتسجن عندك واسطة اتفلسف على الناس واضرب واعرض عضلاتك والواسطة حاضرة
أم البنات
لا تعليق
يا فرج الله
يعنى انت تسببت في حادث مو مشكلة كلنا قد نخطئ ونتسبب في حادث ولكن التسبب في الحادث والاعتداء على رجال كبير في السن هذا هو الخطأ الاكبر
انا رايت الفيديو المنشور وام الولد تتهم
الشرطة
المرور
النيابة
المحكمة
ماظل احد ما قالت انهو متاخذل ومفبرك قضية ولده وهم يقومون بوجباتهم على اكمل وجه وفي النهاية لا احد يفلت من العقاب حتى لو اهله نشرو 100 فيديو
الله يأخذ الحق من كل ظالم
الله يأخذ حق هذه المراة من منا ظلمها
cam
وين كاميرات المراقبة إلى في الشوارع. ....يردون ليها...ويطلع الحق. ..
دائمين الشكوى
الله يخليلنا الحكومة والداخلية التي تحافظ على امن الوطن والمواطن
يعني لو واحد من عائلتك كان ضحية طيش وتهور الشاب .هل كنت ستقول نفس الكلام
اتقي الله في نفسك
الأم ومن خلال الفيديو تتهم القضاة وبالإسم لماذا الناس لاتثق في القضاء البحريني؟
سؤال فعلا يحتاج إلى جواب ،،لماذا لا يثق الناس هنا بالقضاء البحريني ؟؟شيء غريب فعلا
الام
شعرت بعد الاطلاع على الموضوع بحجم الغربة مع اننا كبحرينيين في بلدنا وشعرت ان لا احد يشبه الام في دفاعها عن ابنها وشعرت ان الله ناصرا لهذه الام الثكلى رغم ماستعانيه من قادم الأيام من جراء فقط دفاعها عن ابنها وتكذيبها للأدلة التي تدينه وشعرت كيف ان مؤسسات حري بها خدمة الناس تكون جزءا من المشكلة
غريبة
يعني ينزل يضرب رجال قد ابوه عادي ( انا من رايي زين خله يتأدب و يتربى في السجن ) كل واحد هاليام شال حديدتين و سوى روحه بروسلي و لا ادب و لا احترام حق خلق الله
يستاهل
دعمت وانتهى الموضوع.... اتمد ايدك ليش؟ هذي ايسمونها رعونة وطيش
5 سنوات عشان حادث؟؟!!
الله يعين الام
...ظلم