قرر رئيس مجلس إدارة نادي التضامن باقر الهدار الابتعاد عن رئاسة النادي بعد عطاء حافل في إدارة النادي استمر 14 عاماً قدم خلالها الكثير من الأعمال المنجزة التي ساهمت في تطور فرق النادي ومنشآته. ولم يفصح الهدار عن السبب الحقيقي من وراء الاستقالة إلا أنه أرجعها إلى الكثير من الأمور بينها الإحباط بسبب قلة الدعم المادي الذي يحصل عليه النادي وتعطيل مشاريعه وعدم تجاوب إدارة شئون الأندية مع مطالب النادي الضرورية والمحقة أو حتى الرد على الرسائل التي يبعثها النادي إلى إدارة شئون الأندية. وكان الهدّار قد تقدم يوم أمس باستقالته إلى مجلس الإدارة.
العدد 4694 - الثلثاء 14 يوليو 2015م الموافق 27 رمضان 1436هـ
أتمنى
أتمنى يكون صادق في الاستقالة فهذه أمنية الكثير من اللاعبين والجماهير بسبب الأداء الضعيف والمترهل لإدارته وتدمير الفرق الرياضية وممارستها التمييز ضد أبناء المنطقة برفض عضوياتهم في الجمعية العمومية
لكن أعتقد أنها حركة دلال ليعود بعد ذلك ويقول رجعت لمطالبة الجماهير!!
مريض و عمرك ما تتغير
زائر 5 بسك حقد وانت معروف للجميع و هذي مشكلتك يا مريض
و لا احد بفتكر
يا جماعة الخير انا متاكد بان و لا احد بيفتكر فيكم الا اذا كان من جميع الاندية تقدم الاستقالة الى الوزير ... انا احد روساء الاندية السابقين مريت بهذه التجربة و لا احد أفتكر ... الشي الثاني نعم نحن في حاجة الى دماء رياضية حتي تحس في هذه الاندية الصغيرة وبكل صدق اقول لهولاء الناس الله يكون لي عونكم
قرار سليم
بلا شك السبب الرئيس هوقلة الموارد المالية أو دعم المؤسسة العامة للشباب والرياضة
ناهيكم بأن مدير ادارة الاندية بالمؤسسة ضعيف ولا يساعد الاندية ويا موته للتصوير، ولا يدعم الاندية، وصغير على مركزه ولا يتجاوب مع الاندية وصعب مقابلته
يعني احباط في احباط بالاضافة الى تخفيض 15% من ميزانية الاندية وشح التبرعات
نداء إلى وزير الرياضة: أوجد لك حل في مدير الاندية، ذبحنا وذبح الاندية والعمل الذي تقوم به، فإنه ينسفه
والله على ما أقوله شهيد
للأسف
خسارة كبيـرة إستقالة رئيس النادي لما قدمه من خدمات كبيره ستعطي مستقبلاً أفضل للنادي بالرغم من تقليل الدعم الموجه للأنديه .. أتمنى أن يتراجع عن هذا القرار
خسارة كبيرة
بصراحة استقالة رئيس النادي في هذا الوقت خسارة كبيرة الى النادي بصفة خاصة و الرياضة بصفة عامة حيث هذا الرجل يعمل ليل نهار من اجل النادي و المنطقة ونرجو من الأخ باقر العدول عن هذا القرار المفاجئ
لا خسارة و لا شي
لو فيها خير چان حلبت
بالعكس لم يعرف كيف يدير المؤسسة الجديدة
حتى أرهق كاهلها بالمشاكل و الديون