قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم الثلثاء (14 يوليو/ تموز 2015) إنه ينبغي على القوى الكبرى توخي الحذر بشأن أي موارد موالية تحصل عليها إيران بعد تخفيف العقوبات عليها بموجب الاتفاق النووي وحث طهران على المساعدة في إيجاد حل للأزمة السورية.
وأضاف "والآن بعد أن أصبحت لإيران قدرة مالية أكبر فنحن بحاجة إلى توخي الحذر الشديد بشأن ما ستتحول إيران إليه.
"يجب أن تظهر إيران أنها مستعدة لمساعدتنا على إنهاء الصراع."
وإيران مؤيد مهم للرئيس السوري بشار الأسد.
إيران ستسير على خطى كوريا الشمالية
و بذكركم بعد كم يوم راح تختلف مع الغرب على تفسير نص الإتفاق و ترجع حليمة لعادتها القديمة.
أفضل شيء أن الرئيس الأمريكي القادم (جيب بوش) هو اللي راح يشرف على تنفيذ الإتفاق .. يعني إذا لعب الإيرانيين بذيلهم ما لهم إلا العصا.
سطيم
اقول يالحبيب يالعزيز يالغالي طالعت طفاشوه اليوم ترى خوش حلقه لايفوتك الجسمي
طفر الفخ
وطارت الطيور بارزاقها وأنت تسولف عن عصا وما عصا.