أعلن مصدر في أوقاف محافظة نينوى اليوم الإثنين (13 يوليو / تموز 2015) عن إعدام أربعة من أئمة وخطباء المساجد على يد تنظيم "داعش" في الموصل 400/ كم شمال بغداد./
وقال الخطيب محمود الشيخ إن تنظيم داعش أقدم على إعدام الأئمة والخطباء الأربعة الذين تم اختطافهم أمس الأحد من ساحة أوقاف نينوى لرفضهم تنفيذ قراراته ومنها إلغاء الصلاة في المناسبات الدينية.
وأضاف الشيخ أن داعش أعدم الخطباء الأربعة وهم (عمر بركات وناظم النعيمي ودريد عبدالله السماك ومحمد محسن الدباغ) رميا بالرصاص في ساحة وسط ناحية القيارة جنوب الموصل.
وأوضح الشيخ أن "التنظيم طالب ذوي المعدومين بدفع سعر العيارات النارية التي أعدموا بها بعد أن سلموا جثثهم للطب العدلي بالموصل ".
من جهة أخرى كشف العميد ذنون السبعاوي من شرطة نينوى عن إعدام مرشح عن قائمة "متحدون للإصلاح" بعد اختطافه من قبل تنظيم داعش مطلع آذار/مارس الماضي .
وقال السبعاوي إن عناصر داعش أعدموا المرشح (وليد عادل الطحان) رميا بالرصاص في معسكر العزة في ناحية القيارة.
زائر
داعش تعني القتل والجنس والنهب والفجور واسترقاق النساء واللعب مه المتزوجات وبيعهم
زائر
داعش تعني القتل والجنس والنهب والفجور واسترقاق النساء واللعب مه المتزوجات وبيعهم وهدم دور العبادة وتفجيرها وقتل المصلين داخلها
ابو عبدالله
لبو نداء الامام الحسين عندما قال الموت اولا من ركوب العار
الأخ مشتبه
هذوله لشيوخ سنة موشيعة
ما فرقوا عن صدام لأنهم ايتامه
كان يطالب أهالي المنفذ فيهم الإعدام ثمن الرصاصة
المطالبة بثمن الرصاص من سمات
الحكم البائد حكم صدام المجرم اذا لا فرق بين داعش الاجرام وصدام المجرم
بسكم بوك ورشاوي
الحكومه العراقيه تتحمل المسئوليه كامله