ناشدت عضو مجلس النواب النائب جميلة السماك الحكومة ممثلة بوزير الصحة توظيف الاطباء العاطلين عن العمل والمتفوقين منهم الحاصلين على درجات عالية.
وذكرت السماك ان هذه المناشدة جاءت بناء على سيل كبير من الاتصالات والطلبات التي وصلت اليها من الأطباء العاطلين عن العمل يدعون من خلالها إلى حلحلة المشكلة التي يعانون منها لسنين طويلة وتوفير فرص مناسبة للعمل.
وأوردت النائب السماك انه في الوقت الذي تنشر فيه إحدى الصحف المحلية على صفحاتها معاناة ومشكلات الاطباء البحرينيين العاطلين عن العمل، ومطالباتهم الحثيثة لوزارة الصحة بوضع الحلول المناسبة والسريعة بهذا الشأن، نتفاجأ باعلان توظيف تتقدم به الوزارة المعنية لحاجتها إلى أطباء من حملة شهادة البكالوريوس من جمهورية الفلبين.
واضافت «لست ضد طلب المؤهلات والخبرات الاجنبية من الخارج لتعزيز وضع العمل الصحي والطبي في البحرين، والاستفادة من الخبرات المختلفة في هذا المجال الحيوي والانساني، لكن أستنكر وأستغرب أن تكون المؤهلات والمتطلبات للوظيفة لا تتعدى حصول طالب الوظيفة على درجة البكالوريوس حيث يعد هذا الطلب اجحافاً في حق الاطباء البحرينيين العاطلين، ومن الاولى والاهم ان تضع وزارة الصحة نصب عينيها انهاء مشكلة وازمة الاطباء المتفوقين العاطلين عن العمل اولاً، ثم فتح باب التوظيف والاستفادة من الخبرات الاجنبية من الخارج».
واشارت إلى ان من اهم اولويات العمل بالمجال العلاجي والطبي ان يكون قادرا على التعامل الشفوي والنفسي والعاطفي مع المرضى بمختلف اعمارهم وحالاتهم وستكون بلا شك مشكلة اجادة اللغة العربية من قبل هؤلاء المتقدمين للوظيفة من الخارج اكبر عقبة يواجهها المرضى والكادر الطبي والاداري على حد سواء، متمنية النائب السماك من وزير الصحة والمسئولين بالوزارة اعادة النظر في هذا الامر ووضع حلول عاجلة وجدية لمشكلة العاطلين من الاطباء بالسرعة الممكنة ووضع حد لمعاناتهم، ما يساهم في دعم المصلحة العامة للوطن والمواطن.
من جانب متصل، اكدت النائب السماك ان الوزارة تتجه ايضاً الى ابرام عقود مؤقتة لبعض الاطباء البحرينيين في سبيل الاستفادة من قدراتهم ومؤهلاتهم التعليمية ومبادرة لحل ازمة العاطلين عن العمل، لكنها اشارت الى ان هذا التوجه قد تشوبه مخالفة للاحكام والقوانين المتبعة بقانون العمل، حيث من الضروري ان يعمل الاطباء في وظائفهم بعقود دائمة، وهو أمر بحاجة الى إعادة نظر بالسرعة الممكنة.
العدد 4692 - الأحد 12 يوليو 2015م الموافق 25 رمضان 1436هـ
دكتور في بلادي
في شهر مايو الي طاف رحت مركز انجنير وطلبت من الدكتور المصري ان يعطيني نتيجة التحليل الثاني بعد استخدامي للمضاد الحيوي. عطاني النتيجة ان للحين عندي التهاب وحتى بعد استخدام المضاد الحيوي. سألته شنو الحل رد علي انا ما عرفش اعمل ايه روحي مسشفى تاني واعملي التحليل مرة تانية.
هذا عربي ويطردني لو فلبيني بقول لي ما فيش شي ومع السلامة
السلمانية متروس اطباء غير اكفاء من الاسيويين والعرب والبحريننين الاطباء عاطلين عن العمل ...
بلد يستورد الاجانب من اصقاع الارض ويوظف الاجانب ويوطنهم وابن البلد عاطل عن العمل
بهرجه اعلاميه
للاسف هذه مجرد بهرجه اعلاميه فحتئ النائبه لا تفتح مجلسها ولا تتواصل مع الناس ورربما هذه البهرجه مجرد اتصال للوزير او لسكرتير الوزير .
اقول ضمنت التقاعد
لا لا
ناشدي الوكيل !!!
المناشدة ليس لها دور
وجب منكم كون المجموعة المستهدفة بعدم التوظيف محسوبة عليكم ان يكون تهديد كم بالاستقالة نعم الاستقالة فلقد طفح الكيل وظلمهم زاد عن المعقول وأقول لتجلب شركة او لجنة متخصصة من الخارج لعمل الامتحانات والمقابلات بدل الموجود ليكون هناك عدالة فى يا نواب الخوف لتكن مواقفكم أقوى واشجع بطل المناشدة
نؤيد توظيف الاطباء العاطلين ولكن
نؤيد توظيفهم ولكن ليس للوظيفه فقط بل يجب تدريبهم تدريبا عاليا ليتمكنو من ادآء عملهم بإتقان اضافة الي تعليمهم شرف المهنه وان يبتعدون عن الغرور والجشع تري عندنا تنابل من هالاشكال اللي يتكلمون من مناخيرهم وهم للحين في التدريب
مواطن
مجرد بهرحة أعلامية منك يا دكتورة مثل الاقتراح برغبة التي صارت شماعة يزين بها عضو النواب بعد أنتخابة وحتى مجلسكي الاسبوعي لم يفتح لناخبيك واين هي وعودك الرنانه أثناء عملية الانتخاب للاسف مجرد سراب منصب وبس ؟؟؟
وظفوهم وخلهم ياخدون خبره من الدكاتره ذوي الخبره
والله ضرسي ابغي اقلعه واخاف تجيني دكتوره بالواسطه توجعني علها واهلها مايربحون. اشكي من وجع بظهري والالام وقهرتني طبيبه تقول مافيش شي. كاهي ماتت بعللها وهي دكتوره. واني ان شاالله بتعالج. عاد اتعالج عند طبيبة نسا اجنبيه تحاول تتكلم عربي وتفهمني
والله فشلتونا
اصبح النائب بترجى الوزير علشان ينظر فى موضوع اهو مقصر فيه عجل وين أدواتكم الدستورية الي منها تقدرون تصعدون اي وزير مقصر او مخالف في عمله . بصوتك تقدر طيط
معجزة
سيعتبر إنجازاً كبيراً لك يا سعادة النائبة إن استطعتي أن توظفي عاطلاً واحداً من مئات الأطباء والمهندسين والمعلمين والممرضين المؤهلين من أبناء هذا البلد، لقد انتهت سنة من عمر الدورة البرلمانية ولم يستطع النواب من توظيف ولو عدد بسيط من العاطلين.
سننتظر نتائج حركتك يا سعادة المائبة.