أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه اليوم الجمعة (10 يوليو/ تموز 2015) أن ما مجموعه 84 في المائة من اليونانيين يريدون الحفاظ على اليورو عملة لبلادهم وان 12 في المائة فحسب يفضلون العودة إلى الدراخما مع سعي اليونان لاقتناص اتفاق للحصول على أموال مقابل إجراء إصلاحات.
واشار الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة مترون أناليزيس لحساب صحيفة بارابوليتيكا أنه على الرغم من أن الأغلبية الساحقة ممن شاركوا في الاستطلاع يريدون البقاء في العملة الموحدة فإن 55 في المائة قالوا إنه كان من الصواب التصويت بلا في استفتاء الأسبوع الماضي على إجراءات تقشق قاسية.
ولم يتضح على الفور متى أجرى الاستطلاع.