تحدثت عارضة أزياء سابقة تخلت عن حياتها المريحة لمحاربة "داعش" في سورية، عن الفظائع التي شهدت عليها خلال قتالها على الجبهة الأمامية.
وبحسب ما نقلت صحيفة النهار اللبنانية، فقد روت "ستانينغ تايغر سان" أنها رأت فتاة صغيرة تموت بعد انفجار لغم أرضي فيها، لأن الأكراد يفتقرون إلى التدريب الطبي.
وكشفت أيضاً كيف أنها داست، خلال قيامها بدورية، على إصبع متفحّم والتفتت حولها - لكنها لم ترَ الجثة التي يعود إليها الإصبع.
حاربت عارضة الأزياء السابقة، 46 عاماً، جهاديي "داعش" طيلة أربعة أشهر عبر انضمامها إلى صفوف "وحدات حماية الشعب" الكردية، إلى أن التوت ساقاها تحت تأثير وزن المعدات التي كانت تحملها، واضطُرَّت إلى العودة إلى ديارها في كندا بسبب سوء التغذية.
وقالت في مقابلة حصرية مع موقع "مايل أون لاين": "شهدت على أمور لم أكن لأتخيّلها. دست على إصبع ذات مرة - كان متفحماً وملتوياً بطريقة غريبة. ولم يكن هناك أي أثر للجثة التي يعود إليها الإصبع". تابعت: "رأيت فتاة صغيرة تموت بعد إصابتها في انفجار لغم أرضي لأن الأكراد يفتقرون إلى التدريب الطبي أو المعدات الطبية".
وتقول: "هل رأيت عنفاً؟ هل رأيت داعش يقتل أشخاصاً أبرياء؟ نعم، شاركت في القتال. رأيتهم يحاولون قتلنا. نرى داعش، نقتل داعش، وهذا كل شيء. الأمر بهذه البساطة. تناولت الغداء ذات مرة قرب كومة من الأدمغة. كان أمراً عادياً. بصراحة، لا تطاردني مشاهد الجثث. ما يحزنني هو الأصدقاء الذين خسرتهم، وكل هذا الإجحاف والظلم".
بس
هاذي الي جفتيه
قعدي عند التلفزيون وجوفي الأخبار بتجوفين الجثث بدون صبع
ولا حول ولا قوة إلا بالله
أحسنت
نعم تجسست الى أي طرف هنا المغزة
علي السعد
داعش خلفه قوى عظمى ومدعوم بكل قوة والمتهم الرئيسي امريكا تبي تشغل العرب السنة والشيعة وتجعلهم اعداء بعض لكي تضمن امن اسرائيل وتقسيم الدول والاستيلاء .
لم نفهم هذه الالغاز
تناولت الغداء عند كومه من الجثث تخص اى طرف ؟ والاجحاف والظلم من اى طرف وتجسست لاى طرف وعلى اى طرف ومن هو الساذج فى هذه الحرب القذره العرب الشيعه ام السنه العراقيين واى دوله رابحه ؟؟؟؟؟ افيدونا افادكم الله !!!!
ابو عبدالله
و انتي شلي موديش أهناك تحاربي
محرقي بحريني
اشوه ماطحتي اسيره عندهم شان الحين حالتج حاله ومابترجعين كندا نهائيا