أعطى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الضوء الأخضر للقوات الخاصة البريطانية «إس إيه إس» صلاحية مطاردة وتصفية قادة «داعش» في سوريا والعراق، وأيضا تصفية الذين تورطوا في عملية سوسة الإرهابية التي ذهب ضحيتها أكثر من 30 بريطانيًا، وفق ما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الثلثاء (7 يوليو/ تموز2015 ).
وذكرت المصادر البريطانية أمس أن القوات الخاصة بناء على هذا التفويض مخولة رصد واعتقال أو قتل زعماء «داعش» في البلدين، بما في ذلك من خطط ودبّر لعملية سوسة الإرهابية.
في غضون ذلك، تستعد بريطانيا لإحياء الذكرى العاشرة لهجمات السابع من يوليو (تموز) اليوم، وسط إجراءات أمنية غير مسبوقة بعد الهجمات الإرهابية الأخيرة في عدد من الدول.
ومنذ هجمات عام 2005، أعادت السلطات تخطيط مناطق في شوارع لندن والمناطق العامة الرئيسية لمنع حدوث هجمات بسيارات مفخخة. كما نشرت فرق الشرطة المسلحة واطمأنت لوجود شبكة أمنية واسعة النطاق تغطي المدينة لتقليل الفترة الزمنية اللازمة للوصول إلى حادث مهم وأيضا تقليل احتمالات انطلاق مسلح دون اعتراضه لفترة طويلة.
زائر 4
يعرفون ايران بتعلقهم على المشانق مو مثل العراق تاكلهم وتربيهم ويطلعون بالرشاوي
المشانق
هم ما يخافون الموت ولا المشاتق اكاهم يفجرون نفسهم بس قول ان ايران ولية نعمتهم ما ابصير يهاجمونها
داعش
من مستفيد من داعش اليست ايرن لماذا داعش لا يفجرون او يهددون ايران او رعاياها ؟؟؟؟؟؟؟
يعني
يعني عارفين الإنجليز قادة داعش
سينقلب السحر على الساحر
الكلام الذي قاله الاسد ونصر الله يطبق حرفيا
كلمة
عقب ما صادهم الرش بيحاربونهم..... خبز خبزته انجعم فيه