جمع مهرجان «القرقاعون» بالمحافظة الشمالية المواطنين من أبناء الطائفتين الكريمتين، تأكيداً على الوحدة الوطنية والحفاظ على النسيج الوطني، والتمسك بالثوابت البحرينية الأصيلة في التصدي للفتنة والممارسات الطائفية.
وشارك جمهور كبير من المواطنين والمقيمين في المهرجان الذي أقيم مساء أمس الأول السبت (4 يوليو 2015) في الطابق الأول بمجمع «الكاونتري مول» تحت رعاية محافظ الشمالية علي العصفور، وعبّر بعض المواطنين الذين حضروا من مدينة حمد، المحرق، مدينة عيسى، سترة، ومن مختلف مناطق البحرين عن المشاعر الصادقة في الالتقاء وحضور الاجتماعات والفعاليات التي تجمع المواطنين والمقيمين من مختلف الأديان والمذاهب والتيارات، باعتبار أن المجتمع البحريني مجتمع يقبل بالتعددية وهو مثال للتعايش والتسامح.
ومن جهته، أكد المحافظ العصفور على أن واحداً من أهم أهداف مهرجان القرقاعون هو توجيه رسالة من بوابة المحافظة الشمالية إلى كل من يؤمن بالوحدة الوطنية والتلاحم بأننا معه ونؤيده ونقف معه من أجل سلامة بلادنا وشعبنا، موضحاً أن المحافظة عززت مبادئها في هذا الجانب من خلال مبادرة «كلنا شركاء في السلام» ونحن ماضون في رفدها بالفعاليات والأنشطة والبرامج والمشاريع المشتركة بين الجهات الحكومية والأهلية لتحقيق ما يمكن تحقيقه من مكاسب وإنجازات للأهالي، موجهاً الشكر إلى إدارة مجمع «كاونتري مول» الراعي الرسمي، وإلى الجهات التي شاركت في إنجاح المهرجان.
العدد 4685 - الأحد 05 يوليو 2015م الموافق 18 رمضان 1436هـ
!
ليش تحسسونا ان الشيعه والسنه متذابحين ومتفارقين يبه ترى اهل ومتزاوجين ولاخزعبله اثرت بالطيبين ضبطو الامور بالبلد وفكونا
غلى متى هذا البؤس
قرقاعون مناسبة لا يعرف احدا معنى لأسمها ولا تاريخها ولا اسبابها وكل يفتي بما علم عن العجايز وليس عن المصادر والوثائق العلمية وما نشاهده هو مجرد إثارة اعلامية لإبراز دور ...، أننا من بلد اسمه البحرين إن كنت شيعيا او سني او بوذي او يهودي او مسيحي او بهائي ... فلماذا تكرس عبارة من الطائفتين الكريمتين ما هذه العبارة البائسة التي تكرس في اذهان هؤلاء الأطفال انهم من إحدى هاتين الطائفتين وانهم ليسوا من الطائفة الواحدة وبهذا اجعلهم ينظرون لبعضهم على انهم مختلفين لماذا نترك هذا الغبا
لها معنى
فلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحمل حفيده الحسن إلى البيوت وكان الرسول يقول قرة العين قرة العين وكانو يعطون الإمام الحسن الحلوى فنحن الشيعة جمعنا هذه الكلمة وفعلناها قرقيعان ثم قامت الطائفة السنية باخد هذه المناسبة وأصبحت مناسبة شهيرة وهذه الرواية رويت عن الإمام الصادق عليه السلام
بو محمد
ودي اصدق