كشف مصدر مطلع لصحيفة «الراي» الكويتية أن «الكويتي عبدالله العتيبي الذي قتل جراء قصف من طائرة أميركية من دون طيار في منطقة المكلا باليمن، لم يدخل الكويت منذ قرابة ثماني سنوات»، مشيراً إلى انه «سبق له أن قاتل في أفغانستان وسورية ثم كانت محطته الأخيرة في اليمن».
وأوضح المصدر أن «العتيبي المولود عام 1978 كان حاصلاً على شهادة الدبلوم ويعمل في الإطفاء قبل ان يغادر الكويت، وقام بتأسيس جماعة جند الأقصى في سورية عند انتقاله من أفغانستان الى هناك، وقد تم أسره مع آخرين أثناء دخوله سورية، من قبل كمين تابع للجيش السوري، لكنه تمكن من انتزاع سلاحه من آسريه وقتل بعضهم والفرار مع عدد من المأسورين».
وذكر المصدر أنه كان للعتيبي موقف شرعي رافض لفكر تنظيم «داعش»، وأنه «كان يعتبر الدواعش خوارج».
وكشف المصدر أنه تم استهداف العتيبي وقتله أثناء تدريبه لعدد من المقاتلين في اليمن في إحدى الدورات التي كان يشرف عليها، مشيراً إلى أنه تمت إصابته قبل ستة أشهر خلال مواجهات أسفرت عن استقرار إحدى الشظايا في ظهره ما أجبره خلال الفترة الماضية أن يستعين بعكاز أثناء مشيه وقيامه بمهامه.
وقال المصدر «سبق للعتيبي أن رُصد في أفغانستان من قبل طائرة من دون طيار أطلقت عليه صاروخين، لكنه تمكن من دخول إحدى المغارات الجبلية، وانفجرت الطائرة التي استهدفته بعد ذلك».
وذكر المصدر أن العتيبي كان من طلاب العلم أثناء فترة تواجده في الكويت، موضحاً أنه كان من قاطني منطقة الرقة ولم يكن متزوجاً.
وحول ما إذا كان وجود العتيبي كقائد مع جماعة أنصار الشريعة في اليمن يعني بالضرورة أنه يتبع تنظيم القاعدة أجاب المصدر بالقول «هذا أمر يعتمد على ما إذا كان قد قدم البيعة لتنظيم القاعدة بشكل رسمي، أو أنه كان يقاتل كمتطوع فقط، وهذا أمر لا أستطيع أن أجزم به».
تساؤل
لماذا اشعر ان الطرح لموضوع العتيبي في تمجيد و تفخيم لشخصيته و اشوي و بتقول بريء مسكين و مات شهيد !!!
هو تكفيري و خوارج و كفاية توجهه إلى اليمن بدل توجهه إلى فلسطين للجهاد .. إلى النار و بئس القرار.
الاسلام سلم وسلام
الحمدلله انه متزوج
حتى ما يبلش وياه بنات الناس
منطقة الرقة نفس المنطقة اللي صادوا فيها المفجرين
ولد لعتيبي
عاش ارهابي مات ارهابي !
نار جهنم انته ومن معك التكفيريين
فلم هوليوود
واجد عاطينهم أكثر من حجمهم إعلاميا وكأنه فلم هندي والبطل سوبر مان.