عرضت جدة الرئيس الأميركي باراك أوباما تحضير الطعام له خلال الزيارة الرسمية التي يعتزم القيام بها إلى كينيا نهاية يوليو/ تموز الجاري.
وبمناسبة هذه الزيارة إلى نيروبي، اقترحت الجدة سارة المقيمة في قرية كوغيلو الصغيرة في غرب كينيا طهو «كل أنواع الأطباق التقليدية» المحضرة من السمك والدجاج والذرة. وقالت: «أن يكون باراك عضواً في مجلس الشيوخ أو رئيساً سيان بالنسبة لي»، مضيفة «هو سيأكل ما سأحضره له».
وكانت سارة الزوجة الثالثة لجد الرئيس الأميركي حسين أونيانغو أوباما. ولا يرتبط باراك أوباما المولود لأب كيني وأم أميركية، بقرابة دم مع سارة لكنه لطالما اعتبرها جدته. وأشارت الجدة سارة إلى أنها طلبت من حفيدها التعريج على قرية كوغيلو خلال زيارته الرسمية المقبلة إلى كينيا بهدف الصلاة أمام ضريح والده.
وولد والد باراك أوباما في كوغيلو قبل انتقاله للدراسة في الخارج حيث التقى في هاواي والدة الرئيس الأميركي.
العدد 4684 - السبت 04 يوليو 2015م الموافق 17 رمضان 1436هـ
ونعم الجده يا اوباما
ربي يخليها ويحفظها صج جده حنونه المفروض اهو يعتني وفيها ويداريها وهي اللي تجهز له مالذ وطاب ربي يخليها.