تزوجت اثنتان من أصل ثلاث فتيات توجهن من بريطانيا إلى سورية في (فبراير/ شباط)، اثنين من مقاتلي تنظيم «داعش»، بحسب ما أفاد محامي عائلتهما أمس السبت (4 يوليو/ تموز 2015).
وكانت كاديزا سلطانة (16 عاماً) ، وشميمة بيغوم، وأميرة عباس (15 عاماً) قد غادرن بريطانيا في (فبراير/ شباط) وتوجهن جواً إلى اسطنبول ومنها إلى سورية.
واتصلت اثنتان منهما بعائلتيهما وقالتا إنهما تزوجتا في مراسم وافق عليها تنظيم «داعش» وإنهما تعيشان في مدينة الرقة السورية التي تعتبر معقلاً للتنظيم المتطرف، وفق صحيفة الغارديان.
وذكرت الصحيفة أن التنظيم قدم للمراهقتين «كتالوج» بالمقاتلين لاختيار أزواج من بينهم، مضيفة أن الرجلين في العشرين من العمر.
وكانت الفتيات الثلاث يدرسن في نفس المدرسة وهي مدرسة بيثنال غرين أكاديمي في شرق لندن. ويعتقد أنهن لحقن بزميلة لهن كانت قد غادرت قبلهن بعدة أشهر. ووجهت عائلات الفتيات أصابع الاتهام إلى الشرطة البريطانية جراء فشلها حسب رأيهم في إبلاغهم بمعلومات كان يمكن أن تنبهها إلى خطر توجه بناتها إلى الخارج.
العدد 4684 - السبت 04 يوليو 2015م الموافق 17 رمضان 1436هـ
كاتالوج
و حاطين كاتالوج بعد الدواعش من أجل جهاد النكاح
الظاهر هالبنات همهم الجنس حتى لو مع الدواعش الارهابيين سود الله وجههم
شلون ؟
شلون فتيات بهالعمر يسافرن لوحدهن؟ وين الرقابة في المطارات؟ الفتيات لم يبلغن السن القانوني ليسافروا لوحدهن ! و كيف لتنظيم مجرم جذب الفتيات للإنضمام إلى مقاتليه المتوحشين ؟ السالفة مو طبيعية فيها إن
إنا لله و إنا إليه راجعون
اللهم لا شماته ولا اقصد اتشمت، بس السبب الأول والأخير يعود إلى الأهل، ويش دخل الشرطه إذا ماكان في رقابه من الأهل نفسهم، لو كانو الأهل منتبهين لبناتهم ويراقبون تصرفاتهم ماوصل الأمر لهلشي، ولا وحده عمرها 16 والثانيه 15