أثار ارتطام باب مسجد بإحدى القرى الصغيرة شمال منطقة عسير بالسعودية بسبب شدة الرياح، الذعر في صفوف المصلين وعلى رأسهم الإمام الذي قطع الصلاة وغادر المحراب.
وأفادت صحيفة مكة السعودية أنه وبحسب أحد المصلين فإن شدة الارتطام أدت إلى إحداث دوي داخل المسجد وكأنه صوت انفجار، مما دفع المصلين لقطع صلاة التراويح والتوجه نحو الباب الذي اكتشفوا بعد فتحه أنه مجرد ارتطام بسبب الرياح، لافتا إلى أن جزءا من الإحساس بأنه صوت انفجار وجود خلافات محتدمة بين أبناء القرية، فظن المصلون أن ما حدث تصفية حسابات على طريقة تفجير المصلين التي تشهدها مساجد عدة مؤخراً.
والطريف بحسب رواية أحد المصلين أن الإمام رفض العودة لإتمام الصلاة ليبادر شاب آخر بإمامة الناس.
يذكر أن مواقع التواصل الاجتماعي ضجت أخيرا بمشاهد مصورة من بعض المساجد الصغيرة التي يقوم فيها أشخاص بإرعاب المصلين بإحداث دوي انفجار بالألعاب النارية فيما يرصد آخرون ردود الفعل وتسجيلها وبثها.
قلوب بائسه مثل ورق الخريف
لها الدرجة وصل الخوف !
خلك جبل ما يهزك ريح كمل صلاتك
تخاف من انسان وين الشجاعة
من شاب على الشجاعة مات عليها
يا عيب الشوم عليكم
ياعيب الشوم عليكم
المضحك المبكي
المضحك في الخبر هو ظاهره إرتطام الباب بسبب الرياح وهروب المصلين من ضمنهم الإمام والمبكي باطن الخبر وهو شيئين الأول الرعب الذي تسبب فيه الدواعش حتى منعونا من الصلاة في المساجد والثاني هو نقص روح الإيثار والإيمان الذي في قلوب الناس حيث أصبحت صلاتهم ليست خالصة لله تعالى
اهم شي الشيخ
احنا مستهدفين وعندنا شهداء وما خفنا ومواصلين الصلاة وهل الشيخ عقب ما عرف ان من الرياح شرد ! شي غريب، الله لا يستر لا يعتزل الامامة عقب هل السالفة
علي ياعلي
سلام الله علئ ابو الحسن !!
شر البلية ما يضحك
...
ههههههه
الله يغربل الدواعش وياهم من يابهم ورباهم ومولهم وساعدهم وإحتضنهم والفكر الصهيوني الذي أسسهم
ههههههه
الخبر فيه نوع من الفكاهه لكن للاسف الدواعش سببوا رعب للناس حتى وهم في بيوت الله يؤدون الصلاة
ههههههههه
لهالدرجه داعش راعبتنكم عيل لو انتون في العراق شتسوون.
الايمان والحق والحق
وين كل هذا ها واخرتها باب يفركشكم
الرياح وما ادرك
حتى الرياح اصبحت داعش اضحكني هروب الامام
هههههه
هذا ما وصل لهم الانفجار ولله الحمد ، الله يبعد الشر عنهم جميعا .
هههه
هههههههههههه امر مضحك ، زين الحين الامام عاد الصلاة في بيته ولا نجف عليها مرة وحده
ههههههه
هههههه