قال النائب عبدالرحمن بومجيد: إننا «نطالب للمتقاعدين لا لانتخابات مقبلة، ونرجو من النواب عدم المزايدة».
وأضاف بومجيد «تم تضمين برنامج الحكومة زيادة علاوة تحسين معيشة المتقاعدين، وهذا ما تمت الموافقة عليه من قبل مجلسكم، لنتفاجأ اليوم بـ 360 ديناراً لسنة واحدة ومقطوعة لمن يقل راتبه عن 700 دينار من المتقاعدين، فلماذا لم تلتزم الحكومة بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في برنامج عمل الحكومة، وأنا كنت مقرر اللجنة التي أعدت البرنامج، وكنت أدافع عن الحكومة، لكننا تفاجأنا اليوم بهذه الموازنة».
وأكمل «التوافقات بين اللجنتين الماليتين في الشورى والنواب والحكومة، بخفض 50 في المئة من موازنة المشروعات، لكن بعض الوزارات لم تنفذ 50 في المئة من مشرعاتها السابقة، فلماذا يتم رصد موازنات لوزارات نعلم أنها لن تنفذ المشروعات، وخصوصًا أننا في منتصف العام».
العدد 4682 - الخميس 02 يوليو 2015م الموافق 15 رمضان 1436هـ
استريح بس
في رمضان والله جان قلنا لك شي يناسب هالوقفة البائسة استريح ابرك لك .
السلام 2947
شكله بيتقاعد المرة الجايه
هل غالبيو الشعب متقاعدون؟
انتم تركضون خلف راتبنم التفاعدي و فئة المتقاعدين من الشعب ليست الغالبية . انسيتم تخليكم عن المظالبة برفع رواتب المواطنين. انسيتم قوانينكم الظالمة المكبلة لمن يطالب بحقه من هذا الشعب. انتم تمثلون انفسكم و الحكومة فقط
مع احترامي للمتقاعدين وصيانة حقوقهم وزيادتها
فماذا عن شريحة واسعة من الشعب منظوية تحت نظام الضمان الاجتماعي تابعين لوزارة الشئون عوائل فقراء تعاني الامرين بعضها يتسلم 70دينار بعد ان قلصت الوزارة مخصصات العوائل من 150دينار ل70دينار فهل ممكن ان تتصوروا كيف لاسرة ولو كانت من زوج وزوجة ناهيك عن اولادهم في الكويت الاسرة من شخصين يستلمون 600دينار كويتي وبالبحرين 70دينار لماذا لمم نسمع لكم حسيسا ولا نجوى بالمطالبة لحقوق الفئة للعيش بكرامة نطالبكم بانصاف الناس كافة
نطالب بالمزيد يانوابنا
نطالب اخواننا النواب بان يكون هناك مستشفى خاص لمرضى السكر وتأمين صحي للمتقاعدين لان العيادات الخاصه او المستشفيات ماترحم وبذات دكاترت السكر ماتطلعون من عندهم الا مصفرين مخابئ المرضى. ارحمونا شوي
حبراًعلى ورق
لان كلامكم حبراً على ورق انتم لا تستطيعون ان تعملوا اوتغيرو شيئاٌ
كفو عليك يا بو راشد
الله الله فينا يا خويك ترى احنا رايحين ملح بدل لا يكون اسمنا متقاعدين تبدل إلى ميتين وقاعدين وصبحك الله بالخير ومشكور.